شارع الصحافة / اشتعال حرب أسعار الغاز بين مصر وإسرائيل والعيسوي أصبحت أيامه معدودة في «الداخلية»
خط تصدير الغاز المصري لإسرائيل
| القاهرة - من محمود متولي |
«إطلالة جديدة على مانشرته صحف القاهرة الأسبوعية في الأيام الأخيرة، من مانشيتات وعناوين تناقش العديد من القضايا الساخنة المطروحة على الساحة المصرية».
* تحت عنوان «حرب زيادة أسعار الغاز تشتعل بين مصر وإسرائيل».. نشرت مجلة «المصور» تقريرا قالت فيه إن الشركات الإسرائيلية المستهلكة للغاز المصري - قطاع البترول المصري - في موقف بالغ الحرج خلال الأيام الأخيرة بعد تعاقد هذه الشركات على شراء الغاز من حقل «يانستيتيس» الإسرائيلي بسعر يتراوح مابين 8و30و8 دولار لمليون وحدة حرارية لاستخدامه كبديل للغاز المصري عند توقف ضخه في أي وقت ولأي أسباب وقالت المجلة: أصبح من المستحيل أن يقبل فريق التفاوض بقطاع البترول المصري القبول بأسعار تصدير الغاز المصري لإسرائيل أقل من سعر شراء الغاز من الحقول الإسرائيلية كحد أدنى مع حساب المتغيرات العالمية التي تؤدي إلى زيادة الأسعار.
ولفتت المجلة إلى أن موقف المفاوض المصري يسانده أن نحو 80 في المئة من إنتاج الغاز المصري الذي يتم منه التصدير لإسرائيل يتم إنتاجه من المياه العميقة في البحر المتوسط بينما يتم إنتاج الغاز الإسرائيلي من المياه العميقة في حوض شرق المتوسط في المياه الإقليمية الإسرائيلية.
* وتحت عنوان «شبح خالد سعيد وعماد الكبير يهددان عرش العيسوي».. نشرت جريدة «الشارع» تقريرا كشفت فيه أن أيام وزير الداخلية المصري منصور العيسوي في مبنى الوزارة أصبحت معدودة بعد تفشي محاولات الهروب من السجون والفشل الأمني الواضح وأيضا عودة شبح خالد سعيد وعماد الكبير للظهور مرة أخرى وذكرت الصحيفة أن رئيس الوزراء الدكتور عصام شرف تسلم تقريرا خاصا حول تعذيب ثلاثة مواطنين في أقسام الشرطة وأشارت إلى أن هذه الحالات وغيرها ربما يكون لها الأثر الكبير في الإطاحة بالعيسوي خصوصا بعدما خرج شرف بنفسه ليعلن فشل العيسوي ووزارته في استعادة الأمن وتحقيق هيبة الدولة المفقودة.
وكشفت الصحيفة نقلا - عن مصادر في مجلس الوزراء المصري - أن مساعد وزير الداخلية للأموال العامة اللواء عبدالله الوتيدي والذي خرج من الوزارة العام 2009، بات على أعتاب كرسي الوزارة، خصوصا أنه رجل مشهود له بالمهنية الشديدة والاستقامة.
* وتحت عنوان «25 جنيها سعر أسطوانة الغاز المنزلية و60 للتجارية»، نشرت مجلة «الأهرام الاقتصادي» خبرا حول استمرار اشتعال أسعار أسطوانات الغاز للأسبوع الثالث على التوالي، ذكرت فيه أن ارتفاع أسعار الغاز انعكست على الأطعمة التي اعتادها الناس والبسطاء منهم فقد ارتفعت الساندويتشات بنسبة 50% عقب انفلات أسعار الأسطوانات المنزلية من 5 جنيهات إلى 25 جنيها والأسطوانة الكبيرة التي تستخدم في المطعم تجاوزت الـ60 جنيها.
وأشارت إلى أن أسعار المشروبات في المقاهي والكافتيريات ارتفعت بنسب تتفاوت بين 30 في المئة و50 في المئة ونوهت المجلة إلى أن قيمة الدعم المخصص لأنبوبة البوتاجاز يصل إلى 45 مليون جنيه يستفيد منه 64 مليون مواطن.
* ومن جريدة «الفجر».. نطالع خبرا بعنوان «الأزهر يبارك الدولة المدنية ويرفض استيراد نظم إسلامية من الخارج» ذكرت فيه أنها حصلت على وثيقة تؤكد دعم وتأييد الأزهر للدولة المدنية والديموقراطية وعدم تعارض القوانين الوضعية مع الشريعة كما رفضت الوثيقة شكل الدولة الإسلامية الأخرى التي لاتنسجم مع طبيعة وتاريخ الدولة المصرية.
ونوهت إلى أن الوثيقة تنص أيضا على قداسة دور العبادة وتجريم استخدام الدين لإثارة الفتن الطائفية والثغرات الجاهلية بين أبناء الوطن الواحد وكذلك تجريم استخدام الدين في المصادمات بين التيارات المختلفة التي تنتمي لدين واحد ورفض التعصب والتطرف بجميع أشكاله وأنواعه وجاء في الوثيقة التي استغرق إعدادها أكثر من شهرين: إن القوانين الوضعية المعمول بها لاتتعارض مع الشريعة وأن الإسلام يحترم الآخر ويتفق معه وأن الأقباط أوصى بهم النبي «صلى الله عليه وسلم» خيرا وأن الشريعة الإسلامية تعترف بالأقباط وبحقوق جميع أصحاب الديانات السماوية.
«إطلالة جديدة على مانشرته صحف القاهرة الأسبوعية في الأيام الأخيرة، من مانشيتات وعناوين تناقش العديد من القضايا الساخنة المطروحة على الساحة المصرية».
* تحت عنوان «حرب زيادة أسعار الغاز تشتعل بين مصر وإسرائيل».. نشرت مجلة «المصور» تقريرا قالت فيه إن الشركات الإسرائيلية المستهلكة للغاز المصري - قطاع البترول المصري - في موقف بالغ الحرج خلال الأيام الأخيرة بعد تعاقد هذه الشركات على شراء الغاز من حقل «يانستيتيس» الإسرائيلي بسعر يتراوح مابين 8و30و8 دولار لمليون وحدة حرارية لاستخدامه كبديل للغاز المصري عند توقف ضخه في أي وقت ولأي أسباب وقالت المجلة: أصبح من المستحيل أن يقبل فريق التفاوض بقطاع البترول المصري القبول بأسعار تصدير الغاز المصري لإسرائيل أقل من سعر شراء الغاز من الحقول الإسرائيلية كحد أدنى مع حساب المتغيرات العالمية التي تؤدي إلى زيادة الأسعار.
ولفتت المجلة إلى أن موقف المفاوض المصري يسانده أن نحو 80 في المئة من إنتاج الغاز المصري الذي يتم منه التصدير لإسرائيل يتم إنتاجه من المياه العميقة في البحر المتوسط بينما يتم إنتاج الغاز الإسرائيلي من المياه العميقة في حوض شرق المتوسط في المياه الإقليمية الإسرائيلية.
* وتحت عنوان «شبح خالد سعيد وعماد الكبير يهددان عرش العيسوي».. نشرت جريدة «الشارع» تقريرا كشفت فيه أن أيام وزير الداخلية المصري منصور العيسوي في مبنى الوزارة أصبحت معدودة بعد تفشي محاولات الهروب من السجون والفشل الأمني الواضح وأيضا عودة شبح خالد سعيد وعماد الكبير للظهور مرة أخرى وذكرت الصحيفة أن رئيس الوزراء الدكتور عصام شرف تسلم تقريرا خاصا حول تعذيب ثلاثة مواطنين في أقسام الشرطة وأشارت إلى أن هذه الحالات وغيرها ربما يكون لها الأثر الكبير في الإطاحة بالعيسوي خصوصا بعدما خرج شرف بنفسه ليعلن فشل العيسوي ووزارته في استعادة الأمن وتحقيق هيبة الدولة المفقودة.
وكشفت الصحيفة نقلا - عن مصادر في مجلس الوزراء المصري - أن مساعد وزير الداخلية للأموال العامة اللواء عبدالله الوتيدي والذي خرج من الوزارة العام 2009، بات على أعتاب كرسي الوزارة، خصوصا أنه رجل مشهود له بالمهنية الشديدة والاستقامة.
* وتحت عنوان «25 جنيها سعر أسطوانة الغاز المنزلية و60 للتجارية»، نشرت مجلة «الأهرام الاقتصادي» خبرا حول استمرار اشتعال أسعار أسطوانات الغاز للأسبوع الثالث على التوالي، ذكرت فيه أن ارتفاع أسعار الغاز انعكست على الأطعمة التي اعتادها الناس والبسطاء منهم فقد ارتفعت الساندويتشات بنسبة 50% عقب انفلات أسعار الأسطوانات المنزلية من 5 جنيهات إلى 25 جنيها والأسطوانة الكبيرة التي تستخدم في المطعم تجاوزت الـ60 جنيها.
وأشارت إلى أن أسعار المشروبات في المقاهي والكافتيريات ارتفعت بنسب تتفاوت بين 30 في المئة و50 في المئة ونوهت المجلة إلى أن قيمة الدعم المخصص لأنبوبة البوتاجاز يصل إلى 45 مليون جنيه يستفيد منه 64 مليون مواطن.
* ومن جريدة «الفجر».. نطالع خبرا بعنوان «الأزهر يبارك الدولة المدنية ويرفض استيراد نظم إسلامية من الخارج» ذكرت فيه أنها حصلت على وثيقة تؤكد دعم وتأييد الأزهر للدولة المدنية والديموقراطية وعدم تعارض القوانين الوضعية مع الشريعة كما رفضت الوثيقة شكل الدولة الإسلامية الأخرى التي لاتنسجم مع طبيعة وتاريخ الدولة المصرية.
ونوهت إلى أن الوثيقة تنص أيضا على قداسة دور العبادة وتجريم استخدام الدين لإثارة الفتن الطائفية والثغرات الجاهلية بين أبناء الوطن الواحد وكذلك تجريم استخدام الدين في المصادمات بين التيارات المختلفة التي تنتمي لدين واحد ورفض التعصب والتطرف بجميع أشكاله وأنواعه وجاء في الوثيقة التي استغرق إعدادها أكثر من شهرين: إن القوانين الوضعية المعمول بها لاتتعارض مع الشريعة وأن الإسلام يحترم الآخر ويتفق معه وأن الأقباط أوصى بهم النبي «صلى الله عليه وسلم» خيرا وأن الشريعة الإسلامية تعترف بالأقباط وبحقوق جميع أصحاب الديانات السماوية.