رفسته وانحاشت
نجاة مواطنة من مخمور خطفها إلى سيارته وحاول اغتصابها
| كتب عبد العزيز اليحيوح |
فعلها في النقرة وسقط في السالمية.
المخمور الذي حاول هتك عرض مواطنة خطفها الى سيارته تحت تهديد السلاح الابيض في منطقة النقرة وقع في قبضة رجال مباحث حولي واقتيد الى جهة الاختصاص.
تفاصيل ما حصل ان مواطنة تقطن في منطقة النقرة توجهت الى مخفر المنطقة ببلاغ جاء فيه «فور نزولي من شقتي فوجئت بشخص يتحرش بي ويحاول خطفي فأطلقت صرخات استغاثة، لكنه أخرج سكينا وضعها فوق رقبتي وسحبني الى السيارة فأخذت أقاومه رفسا وركلا حتى نجوت منه، وانطلق الى جهة غير معلومة بعدما حصلت على رقم سيارته، الا ان جنسيتي وهاتفين نقالين سقطا داخل السيارة».
وقال مصدر امني انه سجلت قضية أحيلت على مدير مباحث حولي العقيد عبد الرحمن الصهيل ومساعده الرائد وليد الفاضل اللذين كلفا رجالهما بقيادة النقيب جمال الفرج البحث والتحري عن المتهم من خلال رقم سيارته، وتوصلوا اليه في منطقة السالمية وعثروا بحوزته على هاتفي الشاكية وجنسيتها، وباستجوابه اعترف «بأنه حاول اغتصاب صاحبة الجنسية بعدما أفرط في احتساء الكحوليات، لكن محاولته باءت بالفشل نتيجة مقاومتها له، وأحيل على النيابة العامة، حيث احتجز على ذمة القضية المسجلة بحقه».
فعلها في النقرة وسقط في السالمية.
المخمور الذي حاول هتك عرض مواطنة خطفها الى سيارته تحت تهديد السلاح الابيض في منطقة النقرة وقع في قبضة رجال مباحث حولي واقتيد الى جهة الاختصاص.
تفاصيل ما حصل ان مواطنة تقطن في منطقة النقرة توجهت الى مخفر المنطقة ببلاغ جاء فيه «فور نزولي من شقتي فوجئت بشخص يتحرش بي ويحاول خطفي فأطلقت صرخات استغاثة، لكنه أخرج سكينا وضعها فوق رقبتي وسحبني الى السيارة فأخذت أقاومه رفسا وركلا حتى نجوت منه، وانطلق الى جهة غير معلومة بعدما حصلت على رقم سيارته، الا ان جنسيتي وهاتفين نقالين سقطا داخل السيارة».
وقال مصدر امني انه سجلت قضية أحيلت على مدير مباحث حولي العقيد عبد الرحمن الصهيل ومساعده الرائد وليد الفاضل اللذين كلفا رجالهما بقيادة النقيب جمال الفرج البحث والتحري عن المتهم من خلال رقم سيارته، وتوصلوا اليه في منطقة السالمية وعثروا بحوزته على هاتفي الشاكية وجنسيتها، وباستجوابه اعترف «بأنه حاول اغتصاب صاحبة الجنسية بعدما أفرط في احتساء الكحوليات، لكن محاولته باءت بالفشل نتيجة مقاومتها له، وأحيل على النيابة العامة، حيث احتجز على ذمة القضية المسجلة بحقه».