34 مليون شخص في العالم مصابون بالإيدز
جنيف - يو بي أي - بعد مرور 30 سنة على اكتشاف مرض نقص المناعة المكتسبة (الايدز)، لا يزال 34 مليون شخص في العالم يعانون من المرض الذي قضى على 30 مليون شخص منذ 5 يونيو 1981 وتسجل حوالي 7 آلاف إصابة بالفيروس يومياً.
وأصدر برنامج الأمم المتحدة لمكافحة الايدز تقريراً أشار فيه إلى أن 6.6 مليون شخص في دول ذات مدخول متدن أو معتدل كانوا يتلقون العلاج المضاد للفيروس في نهاية عام 2010.
وبدأ حوالي 1.4 مليون شخص بتلقي علاج قد ينقذ حياتهم عام 2010، أي أكثر من أي سنة أخرى.
وقد تلقى 420 ألف طفل علاجاً ضد الفيروس في نهاية عام 2010 أي بزيادة بنسبة 50 في المئة مقارنة بالعام 2008.
وأوضح التقرير أن 34 مليون شخص في العالم يعانون من الايدز الذي قضى منذ عام 1981 على 30 مليون شخص.
وأشار إلى أن نسبة الإصابات الجديدة في الهند انخفضت بأكثر من 50 في المئة وفي جنوب أفريقيا بأكثر من 35 في المئة.
وأفاد أن الشبان باتوا يعتمدون أكثر على سبل الحماية خلال ممارسة الجنس على الرغم من اختلاف نسبة التوعية بين النساء والرجال، إذ يدرك 74 في المئة من الشبان أن الواقيات الذكرية قد تحمي من الإصابة من الأيدز بينما لا يدرك إلا 49 في المئة من الشابات ذلك.
ولكن الثغرات لا تزال موجودة على الرغم من تراجع نسب الإصابات الجديدة بين 2001 و2009 بـ25 في المئة، فـ9 ملايين شخص يحتاجون إلى العلاج لا يتمكنون من الحصول عليه، كما أن الأطفال يحصلون على العلاج بنسب أقل من الراشدين، وعلى الرغم من تراجع أعداد الإصابات الجديدة إلا أنها لا تزال مرتفعة وتسجل 7 آلاف إصابة يومياً.
وأصدر برنامج الأمم المتحدة لمكافحة الايدز تقريراً أشار فيه إلى أن 6.6 مليون شخص في دول ذات مدخول متدن أو معتدل كانوا يتلقون العلاج المضاد للفيروس في نهاية عام 2010.
وبدأ حوالي 1.4 مليون شخص بتلقي علاج قد ينقذ حياتهم عام 2010، أي أكثر من أي سنة أخرى.
وقد تلقى 420 ألف طفل علاجاً ضد الفيروس في نهاية عام 2010 أي بزيادة بنسبة 50 في المئة مقارنة بالعام 2008.
وأوضح التقرير أن 34 مليون شخص في العالم يعانون من الايدز الذي قضى منذ عام 1981 على 30 مليون شخص.
وأشار إلى أن نسبة الإصابات الجديدة في الهند انخفضت بأكثر من 50 في المئة وفي جنوب أفريقيا بأكثر من 35 في المئة.
وأفاد أن الشبان باتوا يعتمدون أكثر على سبل الحماية خلال ممارسة الجنس على الرغم من اختلاف نسبة التوعية بين النساء والرجال، إذ يدرك 74 في المئة من الشبان أن الواقيات الذكرية قد تحمي من الإصابة من الأيدز بينما لا يدرك إلا 49 في المئة من الشابات ذلك.
ولكن الثغرات لا تزال موجودة على الرغم من تراجع نسب الإصابات الجديدة بين 2001 و2009 بـ25 في المئة، فـ9 ملايين شخص يحتاجون إلى العلاج لا يتمكنون من الحصول عليه، كما أن الأطفال يحصلون على العلاج بنسب أقل من الراشدين، وعلى الرغم من تراجع أعداد الإصابات الجديدة إلا أنها لا تزال مرتفعة وتسجل 7 آلاف إصابة يومياً.
