تحويل مبنى قيادة ثورة يوليو إلى متحف لثورة 25 يناير


| القاهرة - من أغاريد مصطفى |
تدرس وزارة الدولة لشؤون الآثار في مصر تحويل مبنى قيادة ثورة يوليو 1952 بمنطقة الجزيرة على نيل القاهرة - كان يستخدم كمقر للرقابة على المصنفات الفنيةـ إلى متحف لثورة 25 يناير.
رئيس قطاع الآثار الإسلامية الدكتور مصطفى أمين قال: هناك مطالبة منذ أواخر العام الماضي بتحويل المبنى إلى متحف لتوثيق ثورة يوليو بالصوت والصورة، خصوصا أن المبنى ضمن قائمة الآثار الإسلامية والتاريخية، وبعد ثورة 25 يناير تغير المطلب إلى تحويل المبنى لمتحف لثورة يناير.
يذكر أن مبنى قيادة ثورة يوليو بالجزيرة مكون من 3 طوابق ويضم 40 غرفة، وقد تم بناؤه العام 1949 على ضفاف النيل، وكان مخصصا لليخوت الملكية بفرمان من الملك فاروق الأول ملك مصر السابق، وتكلف إنشاؤه 118 ألف جنيه، وبعد قيام ثورة يوليو العام 1952 تم تحويله إلى مقر لاجتماعات مجلس قيادة الثورة.
تدرس وزارة الدولة لشؤون الآثار في مصر تحويل مبنى قيادة ثورة يوليو 1952 بمنطقة الجزيرة على نيل القاهرة - كان يستخدم كمقر للرقابة على المصنفات الفنيةـ إلى متحف لثورة 25 يناير.
رئيس قطاع الآثار الإسلامية الدكتور مصطفى أمين قال: هناك مطالبة منذ أواخر العام الماضي بتحويل المبنى إلى متحف لتوثيق ثورة يوليو بالصوت والصورة، خصوصا أن المبنى ضمن قائمة الآثار الإسلامية والتاريخية، وبعد ثورة 25 يناير تغير المطلب إلى تحويل المبنى لمتحف لثورة يناير.
يذكر أن مبنى قيادة ثورة يوليو بالجزيرة مكون من 3 طوابق ويضم 40 غرفة، وقد تم بناؤه العام 1949 على ضفاف النيل، وكان مخصصا لليخوت الملكية بفرمان من الملك فاروق الأول ملك مصر السابق، وتكلف إنشاؤه 118 ألف جنيه، وبعد قيام ثورة يوليو العام 1952 تم تحويله إلى مقر لاجتماعات مجلس قيادة الثورة.