الشركة أطلقت بالتعاون مع «الداخلية» أضخم حملة للتوعية بخطورة الهواتف على الطريق
قيادة «زين»... ممنوع كتابة «سطور الموت»
من اليمين: عادل الحشاش ووليد الخشتي وعبدالله الجدعان (تصوير زكريا عطية)
دشنت شركة زين حملة القيادة الآمنة «Drive Zain» وهي أحدث حملاتها في مجالات المسؤولية الاجتماعية لتسلط الضوء على مدى الخطورة الكبيرة التي تسببها الهواتف النقالة أثناء القيادة حيث ينشغل السائقون في كتابة الرسائل فتقع حوادث مميتة.
وذكرت الشركة في بيان صحافي أن الحملة التي ستنطلق تحت رعاية نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الداخلية الشيخ احمد الحمود وبالتعاون والتنسيق مع وزارة الداخلية ستكون واحدة من أضخم الحملات في مجالات المسؤولية الاجتماعية، حيث ستكون الكويت هي المحطة الأولى التي ستنطلق من خلالها ومن بعدها منطقة الشرق الأوسط.
وأكدت «زين» أن حملتها هذه المرة في مجالات المسؤولية الاجتماعية تتناول واحداً من أخطر الملفات التي تنغص حياة الشعوب والمجتمعات وهو ملف حوادث الطرق وما تخلفه وراءها من ضحايا.
وبينت أنه مع اعتراف منظمة الصحة العالمية بأن ملف حوادث الطرق من المشكلات المتنامية، وفي ظل ما ذكرته الإحصاءات العالمية بأن معدلات متوسط وفيات حوادث الطرق في منطقة الشرق الأوسط أسوأ من المتوسط العالمي بنسبة تفوق الضعف تقريباً، تأتي أهمية إطلاق هذه الحملة والتي تحاول من خلالها زين مساندة الجهود التي تبذل من الحكومات والمنظمات والهيئات الاجتماعية والإنسانية لنشر الحملات التوعوية التي تنبه لخطورة هذه القضية.
وقال الرئيس التنفيذي في شركة زين الكويت خالد سليمان العمر « زين من المؤسسات التي تعطي قيمة كبيرة لالتزامها الأخلاقي، فهو التاج الذي يزين كافة مبادراتها الاجتماعية، وهذه الحملة ترسخ هذا المفهوم الذي نتبناه قبل الشروع في أي نشاط تجاري».
وأضاف العمر بقوله « انطلاقاً من هذا الالتزام أطلقت زين هذه الحملة الضخمة والتي نركز من خلالها على الاستخدام غير المسؤول للهواتف النقالة والتي تسهم بشكل كبير في حوادث الطرق».
وبين بقوله «حملتنا للقيادة الآمنة والتي نتعاون فيها مع وزارة الداخلية تخاطب كل فرد في الأسرة برسالة خاصة، صحيح أن صيغة الرسائل جاءت مختلفة إلا أن جميعها يحمل معنى موحدا وهو التنبيه لمدى خطورة استخدام الهواتف النقالة أثناء قيادة السيارة».
وأشار العمر إلى خطورة هذه القضية وقال « نظرا لخطورة الوضع الذي نراه أمامنا فإن حملتنا لن تكون حملة عابرة لنسجل من خلالها موقفا ما، بل ستمتد هذه الحملة حتى نهاية العام حتى نحقق نشر مستوى الوعي بخطورة هذا الملف الشائك».
وأعرب العمر عن أمله بأن تسهم هذه الجهود في تغيير سلوك قائدي المركبات مع هواتفهم النقالة أثناء القيادة وقال « كلنا أمل أن تساعد هذه الحملة الذين لا يكترثون بخطورة استخدام الهواتف النقالة أثناء القيادة».
ومضى العمر في قوله « كما نأمل أيضا أن تساهم هذه الجهود في الحد من الآثار الاجتماعية والاقتصادية التي تتسبب فيها حوادث الطرق».
بدوره، اعرب مدير ادارة العلاقات العامة و التوجيه المعنوي و إدارة الإعلام الأمني بالإنابة في وزارة الداخلية العقيد عادل الحشاش عن تقدير نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الداخلية الشيخ أحمد الحمود ووكيل الوزارة الفريق غازي العمر لشركة الاتصالات المتنقلة زين لتبني حملة الداخلية وزين المرورية لتوعية السائقين والمشاة بعدم الانشغال بكتابة الرسائل عبر الهاتف النقال أثناء القيادة.وثمن الحشاش «مسارعة» شركة زين للمشاركة في دعم جهد وزارة الداخلية في حملتها التوعوية من أجل تعديل سلوكيات كافة مستخدمي الطريق من سائقين ومشاة خاصة في مجال التحذير من الانشغال بكتابة الرسائل النصية عبرالهاتف النقال أثناء القيادة ما يزيد من عدم تركيز السائق على الطريق ويجعله ينشغل أثناء القيادة «الأمر الذي يؤدي إلى وقوع حوادث مؤسفة وإصابات وعاهات خطيرة وحالات وفاة».
وقال «إنه الإحساس بالمسؤولية المجتمعية والوطنية تجاه المواطن والمقيم قبل أي أهداف أخرى أو أمور تسويقية»، مبينا ان شركة الاتصال المتنقلة زين رائدة في مجال الاتصالات للهاتف النقال وتقنياته على مستوى المنطقة والتي تسعى دائما لإرضاء العملاء والزبائن الكرام بتقديم خدمات ومميزات على أعلى درجة من التكنولوجيا والتطور في عالم الاتصالات.
وبين ان حملة الداخلية وزين للتوعية المرورية وعدم كتابة الرسائل النصية أثناء القيادة هدفها «التذكير الدائم للسائقين والمشاة بضرورة الالتزام بقانون المرور وتعليمات وإرشادات رجال الشرطة».
واوضح ان المؤشرات تؤكد «تصاعد معدلات مخالفات استعمال الهاتف النقال يدوياً أثناء القيادة»، حيث تشكل ظاهرة كتابة الرسائل النصية أثناء القيادة السبب الرئيسي في وقوع كافة الحوادث المؤلمة التي تشهدها الطرقات كل يوم بل كل دقيقة نتيجة عدم الانتباه أثناء القيادة والانشغال عن الطريق.
وأبدى الحشاش انزعاجه بان هذا «مؤشر خطير» يبين مدي التصاعد المستمر في مخالفات عدم الانتباه أثناء القيادة والذي يشكل استعمال الهاتف باليد وكتابة الرسائل النصية أثناء القيادة السبب المباشر وغير المباشر «ولنا أن نتصور حجم الخسائر البشرية والمادية من وفيات وإصابات وإعاقات وغيرها».
واشار الى ان إدارة العلاقات العامة والتوجيه المعنوي وإدارة الإعلام الأمني بوزارة الداخلية وبالتعاون مع الإدارة العامة للمرور وبدعم من شركة الاتصالات المتنقلة زين أعدت تغطية إعلامية شاملة عبر كافة وسائل الإعلام إضافة إلى توزيع مطبوعات التوعية المرورية وتنظيم برامج للمحاضرات تشمل كافة فئات المجتمع لترسيخ الثقافة المرورية إلى جانب المسابقات وتوزيع الهدايا التي تقدمها شركة زين للاتصالات لكافة المشاركين في فعاليات حملة زين والداخلية للتوعية المرورية بالهاتف النقال.
وشدد الحشاش على عدم كتابة الرسائل النصية بالهاتف النقال أثناء القيادة والانتباه للطريق وعدم الانشغال عن القيادة حتى لا يحدث ما لا تحمد عقباه.
الجدير بالذكر أن حملة زين «قيادة آمنة» سوف تكون واحدة من أكبر الحملات في مجال المسؤولية الاجتماعية في منطقة الشرق الأوسط، حيث ستقوم الشركة بتخصيص كافة الأدوات الإعلانية التي تملكها بالإضافة إلى الأدوات الإعلانية الخارجية الأخرى لنشر هذه الرسالة، وسيستطيع مستخدمو المواقع الاجتماعية مثل الفيس بوك وتويتر متابعة إطلاق هذه الحملة، كما ستستخدم الشركة في حملتها رسائل توعية في مختلف المواقع، كما ستقوم الشركة بعقد دورات توعية وحوارات مفتوحة من خلال دعوة الشباب للقاء متخصصين في هذا المجال.
وذكرت الشركة في بيان صحافي أن الحملة التي ستنطلق تحت رعاية نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الداخلية الشيخ احمد الحمود وبالتعاون والتنسيق مع وزارة الداخلية ستكون واحدة من أضخم الحملات في مجالات المسؤولية الاجتماعية، حيث ستكون الكويت هي المحطة الأولى التي ستنطلق من خلالها ومن بعدها منطقة الشرق الأوسط.
وأكدت «زين» أن حملتها هذه المرة في مجالات المسؤولية الاجتماعية تتناول واحداً من أخطر الملفات التي تنغص حياة الشعوب والمجتمعات وهو ملف حوادث الطرق وما تخلفه وراءها من ضحايا.
وبينت أنه مع اعتراف منظمة الصحة العالمية بأن ملف حوادث الطرق من المشكلات المتنامية، وفي ظل ما ذكرته الإحصاءات العالمية بأن معدلات متوسط وفيات حوادث الطرق في منطقة الشرق الأوسط أسوأ من المتوسط العالمي بنسبة تفوق الضعف تقريباً، تأتي أهمية إطلاق هذه الحملة والتي تحاول من خلالها زين مساندة الجهود التي تبذل من الحكومات والمنظمات والهيئات الاجتماعية والإنسانية لنشر الحملات التوعوية التي تنبه لخطورة هذه القضية.
وقال الرئيس التنفيذي في شركة زين الكويت خالد سليمان العمر « زين من المؤسسات التي تعطي قيمة كبيرة لالتزامها الأخلاقي، فهو التاج الذي يزين كافة مبادراتها الاجتماعية، وهذه الحملة ترسخ هذا المفهوم الذي نتبناه قبل الشروع في أي نشاط تجاري».
وأضاف العمر بقوله « انطلاقاً من هذا الالتزام أطلقت زين هذه الحملة الضخمة والتي نركز من خلالها على الاستخدام غير المسؤول للهواتف النقالة والتي تسهم بشكل كبير في حوادث الطرق».
وبين بقوله «حملتنا للقيادة الآمنة والتي نتعاون فيها مع وزارة الداخلية تخاطب كل فرد في الأسرة برسالة خاصة، صحيح أن صيغة الرسائل جاءت مختلفة إلا أن جميعها يحمل معنى موحدا وهو التنبيه لمدى خطورة استخدام الهواتف النقالة أثناء قيادة السيارة».
وأشار العمر إلى خطورة هذه القضية وقال « نظرا لخطورة الوضع الذي نراه أمامنا فإن حملتنا لن تكون حملة عابرة لنسجل من خلالها موقفا ما، بل ستمتد هذه الحملة حتى نهاية العام حتى نحقق نشر مستوى الوعي بخطورة هذا الملف الشائك».
وأعرب العمر عن أمله بأن تسهم هذه الجهود في تغيير سلوك قائدي المركبات مع هواتفهم النقالة أثناء القيادة وقال « كلنا أمل أن تساعد هذه الحملة الذين لا يكترثون بخطورة استخدام الهواتف النقالة أثناء القيادة».
ومضى العمر في قوله « كما نأمل أيضا أن تساهم هذه الجهود في الحد من الآثار الاجتماعية والاقتصادية التي تتسبب فيها حوادث الطرق».
بدوره، اعرب مدير ادارة العلاقات العامة و التوجيه المعنوي و إدارة الإعلام الأمني بالإنابة في وزارة الداخلية العقيد عادل الحشاش عن تقدير نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الداخلية الشيخ أحمد الحمود ووكيل الوزارة الفريق غازي العمر لشركة الاتصالات المتنقلة زين لتبني حملة الداخلية وزين المرورية لتوعية السائقين والمشاة بعدم الانشغال بكتابة الرسائل عبر الهاتف النقال أثناء القيادة.وثمن الحشاش «مسارعة» شركة زين للمشاركة في دعم جهد وزارة الداخلية في حملتها التوعوية من أجل تعديل سلوكيات كافة مستخدمي الطريق من سائقين ومشاة خاصة في مجال التحذير من الانشغال بكتابة الرسائل النصية عبرالهاتف النقال أثناء القيادة ما يزيد من عدم تركيز السائق على الطريق ويجعله ينشغل أثناء القيادة «الأمر الذي يؤدي إلى وقوع حوادث مؤسفة وإصابات وعاهات خطيرة وحالات وفاة».
وقال «إنه الإحساس بالمسؤولية المجتمعية والوطنية تجاه المواطن والمقيم قبل أي أهداف أخرى أو أمور تسويقية»، مبينا ان شركة الاتصال المتنقلة زين رائدة في مجال الاتصالات للهاتف النقال وتقنياته على مستوى المنطقة والتي تسعى دائما لإرضاء العملاء والزبائن الكرام بتقديم خدمات ومميزات على أعلى درجة من التكنولوجيا والتطور في عالم الاتصالات.
وبين ان حملة الداخلية وزين للتوعية المرورية وعدم كتابة الرسائل النصية أثناء القيادة هدفها «التذكير الدائم للسائقين والمشاة بضرورة الالتزام بقانون المرور وتعليمات وإرشادات رجال الشرطة».
واوضح ان المؤشرات تؤكد «تصاعد معدلات مخالفات استعمال الهاتف النقال يدوياً أثناء القيادة»، حيث تشكل ظاهرة كتابة الرسائل النصية أثناء القيادة السبب الرئيسي في وقوع كافة الحوادث المؤلمة التي تشهدها الطرقات كل يوم بل كل دقيقة نتيجة عدم الانتباه أثناء القيادة والانشغال عن الطريق.
وأبدى الحشاش انزعاجه بان هذا «مؤشر خطير» يبين مدي التصاعد المستمر في مخالفات عدم الانتباه أثناء القيادة والذي يشكل استعمال الهاتف باليد وكتابة الرسائل النصية أثناء القيادة السبب المباشر وغير المباشر «ولنا أن نتصور حجم الخسائر البشرية والمادية من وفيات وإصابات وإعاقات وغيرها».
واشار الى ان إدارة العلاقات العامة والتوجيه المعنوي وإدارة الإعلام الأمني بوزارة الداخلية وبالتعاون مع الإدارة العامة للمرور وبدعم من شركة الاتصالات المتنقلة زين أعدت تغطية إعلامية شاملة عبر كافة وسائل الإعلام إضافة إلى توزيع مطبوعات التوعية المرورية وتنظيم برامج للمحاضرات تشمل كافة فئات المجتمع لترسيخ الثقافة المرورية إلى جانب المسابقات وتوزيع الهدايا التي تقدمها شركة زين للاتصالات لكافة المشاركين في فعاليات حملة زين والداخلية للتوعية المرورية بالهاتف النقال.
وشدد الحشاش على عدم كتابة الرسائل النصية بالهاتف النقال أثناء القيادة والانتباه للطريق وعدم الانشغال عن القيادة حتى لا يحدث ما لا تحمد عقباه.
الجدير بالذكر أن حملة زين «قيادة آمنة» سوف تكون واحدة من أكبر الحملات في مجال المسؤولية الاجتماعية في منطقة الشرق الأوسط، حيث ستقوم الشركة بتخصيص كافة الأدوات الإعلانية التي تملكها بالإضافة إلى الأدوات الإعلانية الخارجية الأخرى لنشر هذه الرسالة، وسيستطيع مستخدمو المواقع الاجتماعية مثل الفيس بوك وتويتر متابعة إطلاق هذه الحملة، كما ستستخدم الشركة في حملتها رسائل توعية في مختلف المواقع، كما ستقوم الشركة بعقد دورات توعية وحوارات مفتوحة من خلال دعوة الشباب للقاء متخصصين في هذا المجال.