«أجيليتي مازالت استثماراً استراتيجياً... والقرار للإدارة»
«الوطنية العقارية»: ندرس تخارجات لإعادة جدولة 200 مليون دينار
رويترز - قال المدير المالي للشركة الوطنية العقارية أحمد حرفوش ان الشركة تدرس اصدار سندات أو صكوك يمكن من خلالها اعادة جدولة الديون المترتبة عليها. وأضاف حرفوش ان «الوطنية العقارية» تسعى كذلك لبيع بعض الاستثمارات غير الاساسية لديها بهدف اعادة جدولة 200 مليون دينار من الديون.
وقال حرفوش ان الامر «لا يزال فكرة، حسب السوق. الامر يعتمد على ما اذا كانت أوضاع السوق تسمح باصدار سندات أو صكوك. حاليا نبحث الامر مع مستشارين».
وفي رده على سؤال عن حجم الاصدار المتوقع قال «هذه أمور سابقة لاوانها. نحن ندرس هذه المواضيع لكي نقوم باعادة جدولة للديون بحيث نعطي لانفسنا فترة أطول للسداد نقدر على أساسها أن ننفذ خطط البيع للاستثمارات غير الرئيسية أو ننجح في تطوير المشاريع الكبيرة».
وعن امكانية بيع الشركة لحصتها في «أجيليتي» قال ان «أجيليتي» مازالت تمثل لـ «الوطنية العقارية» «استثمارا استراتيجيا»، مشيرا الى أنه ليس هناك نية حالية للبيع.
وقال «حتى لو حاولنا البيع حاليا ليس متوقعا أن نجد السعر العادل للشركة نظرا للشكوك حول قضية الجيش الاميركي وتبعاتها». وأضاف «البيع حاليا لن يكون بالسعر المجزي المطلوب لان القيمة العادلة للشركة أعلى بكثير من القيمة السوقية». وحول نية البيع في المستقبل قال «الامر يرجع للادارة في النهاية».
وأشار حرفوش الى أن لدى «الوطنية العقارية» مجموعة أراض في تونس ولبنان والاردن لكنها «ليست كبيرة»، مبينا أن الشركة تحاول التخارج منها لتوفير السيولة.
وقال ان المستهدف من التخارج سوف يعتمد على ظروف السوق من حيث القيمة السوقية لهذه الاراضي وتوقيت البيع. وقال ان هدف الشركة الرئيسي هو تطوير مشروعها العقاري في أبوظبي الذي يواجه مشكلات في التمويل.
وأكد أن المشاكل التي تواجه الشركة في أبوظبي تتمثل في ندرة التمويل.
وقال حرفوش ان الامر «لا يزال فكرة، حسب السوق. الامر يعتمد على ما اذا كانت أوضاع السوق تسمح باصدار سندات أو صكوك. حاليا نبحث الامر مع مستشارين».
وفي رده على سؤال عن حجم الاصدار المتوقع قال «هذه أمور سابقة لاوانها. نحن ندرس هذه المواضيع لكي نقوم باعادة جدولة للديون بحيث نعطي لانفسنا فترة أطول للسداد نقدر على أساسها أن ننفذ خطط البيع للاستثمارات غير الرئيسية أو ننجح في تطوير المشاريع الكبيرة».
وعن امكانية بيع الشركة لحصتها في «أجيليتي» قال ان «أجيليتي» مازالت تمثل لـ «الوطنية العقارية» «استثمارا استراتيجيا»، مشيرا الى أنه ليس هناك نية حالية للبيع.
وقال «حتى لو حاولنا البيع حاليا ليس متوقعا أن نجد السعر العادل للشركة نظرا للشكوك حول قضية الجيش الاميركي وتبعاتها». وأضاف «البيع حاليا لن يكون بالسعر المجزي المطلوب لان القيمة العادلة للشركة أعلى بكثير من القيمة السوقية». وحول نية البيع في المستقبل قال «الامر يرجع للادارة في النهاية».
وأشار حرفوش الى أن لدى «الوطنية العقارية» مجموعة أراض في تونس ولبنان والاردن لكنها «ليست كبيرة»، مبينا أن الشركة تحاول التخارج منها لتوفير السيولة.
وقال ان المستهدف من التخارج سوف يعتمد على ظروف السوق من حيث القيمة السوقية لهذه الاراضي وتوقيت البيع. وقال ان هدف الشركة الرئيسي هو تطوير مشروعها العقاري في أبوظبي الذي يواجه مشكلات في التمويل.
وأكد أن المشاكل التي تواجه الشركة في أبوظبي تتمثل في ندرة التمويل.