بلعيش: نسعى لشراكة اقتصادية تلبي حاجيات التنمية المشتركة
وفد اقتصادي مغربي رفيع يزور الكويت الأربعاء
كونا - أكد السفير المغربي لدى الكويت محمد بلعيش تميز العلاقات الكويتية - المغربية لا سيما الاقتصادية، كاشفا عن زيارة وفد مغربي اقتصادي رفيع المستوى بعد يومين للبلاد للقاء وزيرة التجارة والصناعة وبعض المؤسسات المالية والاقتصادية.
وقال السفير بلعيش انه في اطار تعزيز وتوطيد العلاقات المغربية - الكويتية سيزور البلاد أول يونيو المقبل وفد اقتصادي برئاسة المدير العام للوكالة المغربية لتنمية الاستثمارات فتح الله السلجماسي لاطلاع الفعاليات الاقتصادية الكويتية على فرص الاستثمار التي يتيحها الاقتصاد المغربي في شتى المجالات وعرض حزمة من المشاريع الاستثمارية في مجالات السياحة والطاقة والمعادن والزراعة والصيد البحري والقطاعين الصناعي والعقاري.
وأضاف : انه من المتوقع ان يجري الوفد لقاءات مع وزيرة التجارة والصناعة الدكتورة أماني بورسلي ومسؤولين في غرفة تجارة وصناعة الكويت والهيئة العامة للاستثمار وغيرها من المؤسسات العامة والخاصة في المجال الاقتصادي.
وثمن بلعيش متانة العلاقة بين البلدين التي أدت الى شراكة اقتصادية تلبي حاجيات التنمية المشتركة وخدمة مصالح البلدين من منظور شمولي يرتكز على تبادل المنافع والمصالح.
ووصف حال الاقتصاد المغربي في الآونة الأخيرة بالموفق حيث استطاع ان يستقطب العديد من المستثمرين الأجانب والعرب لأسباب أهمها ان المغرب يوفر حوافز وتشريعات تلائم المعايير الدولية وانها بموقعها الجغرافي المتميز تنعم باستقرار سياسي واجتماعي اضافة الى حصولها على وضعية الشريك المتقدم لدى الاتحاد الأوروبي.
وقال السفير بلعيش انه في اطار تعزيز وتوطيد العلاقات المغربية - الكويتية سيزور البلاد أول يونيو المقبل وفد اقتصادي برئاسة المدير العام للوكالة المغربية لتنمية الاستثمارات فتح الله السلجماسي لاطلاع الفعاليات الاقتصادية الكويتية على فرص الاستثمار التي يتيحها الاقتصاد المغربي في شتى المجالات وعرض حزمة من المشاريع الاستثمارية في مجالات السياحة والطاقة والمعادن والزراعة والصيد البحري والقطاعين الصناعي والعقاري.
وأضاف : انه من المتوقع ان يجري الوفد لقاءات مع وزيرة التجارة والصناعة الدكتورة أماني بورسلي ومسؤولين في غرفة تجارة وصناعة الكويت والهيئة العامة للاستثمار وغيرها من المؤسسات العامة والخاصة في المجال الاقتصادي.
وثمن بلعيش متانة العلاقة بين البلدين التي أدت الى شراكة اقتصادية تلبي حاجيات التنمية المشتركة وخدمة مصالح البلدين من منظور شمولي يرتكز على تبادل المنافع والمصالح.
ووصف حال الاقتصاد المغربي في الآونة الأخيرة بالموفق حيث استطاع ان يستقطب العديد من المستثمرين الأجانب والعرب لأسباب أهمها ان المغرب يوفر حوافز وتشريعات تلائم المعايير الدولية وانها بموقعها الجغرافي المتميز تنعم باستقرار سياسي واجتماعي اضافة الى حصولها على وضعية الشريك المتقدم لدى الاتحاد الأوروبي.
