مريم السبيعي نقابية بامتياز: التعليم المشترك يؤهلنا لاقتحام سوق العمل
مريم السبيعي طالبة في كلية العلوم الاجتماعية، لكنها نقابية بامتياز عملت منذ عبورها بوابة الجامعة إلى الالتحاق بالجمعيات والاندية لتستفيد من انشطتها في صقل شخصيتها، وهي تؤيد طرح قانون عودة التعليم المشترك لانها ترى انه يوفر بيئة شبيهة لسوق العمل.
وتنصح مريم زملاءها بالارتقاء بالحوار «فالكويت مسؤوليتنا جميعا» ودعتهم إلى الالتحاق بنادي الجليس «الذي يوفر بيئة ثقافية ويشجع على القراءة».
• سألناها: حدثينا عن نشاطك منذ دخولك الجامعة؟
انخرطت في العمل النقابي في بداية دخولي الجامعة فأنا عضو في جمعية العلوم الاجتماعية ولدي مشاركات عديدة في الفعاليات والأنشطة وعضو في النادي السيكولوجي وعضو في نادي الجليس وعضو في المنظمة العالمية (توستماستر).
• ما منظمة توستماستر؟
هي منظمة عالمية تخدم الإنسان وتطوره في مهارات التواصل والخطابة عن طريق (نادي الفنر)
• وماذا عن نادي الجليس؟
هو نادي ثقافي يوفر بيئة ثقافية ولا يوجد له توجه معين، وتمكن النادي من القيام بزيارات ميدانية إلى مدارس وزارة التربية وكذلك بزيارات تعريفية إلى مختلف الكليات في الجامعات والوزارات لتكوين بيئة ايجابية في المجتمع واكتشاف مواهب القراءة لدى شرائح المجتمع كافة ليكونوا أكثر تنمية وتطوراً ومدير المشروع صالح الرشيدي وآلاء السعيدي.
• و ما الفئات العمرية المستهدفة في النادي؟
من 14 سنة إلى 40 سنة والأغلبية جاءت من فئة الشباب
و كيف التحقت بنادي الجليس؟
تحمست للفكرة فالنادي يحمل أفكارا ايجابية ومفيدة جداً.
• وهل جنيتم ثمارا من وراء النادي؟
بالفعل بعد جهود سنة كاملة تحقق الهدف باكتشاف 100 نادي للقراءة والكتابة و1000 مشارك من الجنسين وانتشر النادي انتشاراً كبيرا بدعم من جهات عديدة كالشيخة أسماء السلمان الصباح.
• و ما الأنشطة التي يوفرها النادي؟
يوفر النادي دورات تدريبية تساعد على القراءة وكذلك دورات وأندية ثقافية لكتابة (الخواطر والمقالات والقصص)
• كيف توازنين بين دراستك الجامعية وعملك التطوعي والنقابي؟
بحكم عملي النقابي الذي يتطلب مني حضور الاجتماعات بشكل دوري أحاول تحقيق التوازن عن طريق تقسيم الوقت وتنظيمه وتحديد الأولويات الرئيسية وهي المذاكرة والتحصيل الدراسي.
• ماذا استفدت من هذه التجارب؟
تعلمت تحمل المسؤولية والثقة بالنفس مع القدرة على تحقيق التوازن.
• هل تؤيدين الدعوة إلى إعادة قانون التعليم المشترك؟
من وجهة نظري دخول الجامعة يتطلب وجود التعليم المشترك حتى نتعلم الانخراط في البيئة الصحيحة للتعلم ما يؤهلنا إلى الدخول في سوق العمل فلقد وضعت الجامعة لوائح وضوابط تجعل من يخالف القوانين يحاسب بعقوبات رادعة مناسبة دون الحاجة إلى منع الاختلاط ومن هذا المنطلق أؤيد التعليم المشترك وفق الأخلاق والشروط الصحيحة.
• هل من كلمة أخيرة في نهاية اللقاء؟
لا يسعني إلا أن أدعو الطلاب والطالبات في الجامعة إلى أهمية الارتقاء في الحوار في تعاملاتنا اليومية مع الجميع وتكوين مفاهيم صحيحة والعمل بإخلاص وضمير والتغاضي عن توافه الأمور فالكويت مسؤوليتنا والكويت لنا جميعا.
البطاقة الشخصية
الاسم: مريم مالك السبيعي
الكلية: العلوم الاجتماعية
التخصص: علم نفس مساند انجليزي (الفرقة الدراسية الثالثة) المواهب والهوايات: التمثيل والقراءة والكتابة والسباحة والجري.
مكافأة للمتفوقين والنوابغ
اقترحت الطالبة مريم السبيعي تخصيص مكافأة للمتفوقين والنوابغ حتى يزرع الحماس لدى بقية الطلاب لزيادة تحصيلهم الدراسي.
وتنصح مريم زملاءها بالارتقاء بالحوار «فالكويت مسؤوليتنا جميعا» ودعتهم إلى الالتحاق بنادي الجليس «الذي يوفر بيئة ثقافية ويشجع على القراءة».
• سألناها: حدثينا عن نشاطك منذ دخولك الجامعة؟
انخرطت في العمل النقابي في بداية دخولي الجامعة فأنا عضو في جمعية العلوم الاجتماعية ولدي مشاركات عديدة في الفعاليات والأنشطة وعضو في النادي السيكولوجي وعضو في نادي الجليس وعضو في المنظمة العالمية (توستماستر).
• ما منظمة توستماستر؟
هي منظمة عالمية تخدم الإنسان وتطوره في مهارات التواصل والخطابة عن طريق (نادي الفنر)
• وماذا عن نادي الجليس؟
هو نادي ثقافي يوفر بيئة ثقافية ولا يوجد له توجه معين، وتمكن النادي من القيام بزيارات ميدانية إلى مدارس وزارة التربية وكذلك بزيارات تعريفية إلى مختلف الكليات في الجامعات والوزارات لتكوين بيئة ايجابية في المجتمع واكتشاف مواهب القراءة لدى شرائح المجتمع كافة ليكونوا أكثر تنمية وتطوراً ومدير المشروع صالح الرشيدي وآلاء السعيدي.
• و ما الفئات العمرية المستهدفة في النادي؟
من 14 سنة إلى 40 سنة والأغلبية جاءت من فئة الشباب
و كيف التحقت بنادي الجليس؟
تحمست للفكرة فالنادي يحمل أفكارا ايجابية ومفيدة جداً.
• وهل جنيتم ثمارا من وراء النادي؟
بالفعل بعد جهود سنة كاملة تحقق الهدف باكتشاف 100 نادي للقراءة والكتابة و1000 مشارك من الجنسين وانتشر النادي انتشاراً كبيرا بدعم من جهات عديدة كالشيخة أسماء السلمان الصباح.
• و ما الأنشطة التي يوفرها النادي؟
يوفر النادي دورات تدريبية تساعد على القراءة وكذلك دورات وأندية ثقافية لكتابة (الخواطر والمقالات والقصص)
• كيف توازنين بين دراستك الجامعية وعملك التطوعي والنقابي؟
بحكم عملي النقابي الذي يتطلب مني حضور الاجتماعات بشكل دوري أحاول تحقيق التوازن عن طريق تقسيم الوقت وتنظيمه وتحديد الأولويات الرئيسية وهي المذاكرة والتحصيل الدراسي.
• ماذا استفدت من هذه التجارب؟
تعلمت تحمل المسؤولية والثقة بالنفس مع القدرة على تحقيق التوازن.
• هل تؤيدين الدعوة إلى إعادة قانون التعليم المشترك؟
من وجهة نظري دخول الجامعة يتطلب وجود التعليم المشترك حتى نتعلم الانخراط في البيئة الصحيحة للتعلم ما يؤهلنا إلى الدخول في سوق العمل فلقد وضعت الجامعة لوائح وضوابط تجعل من يخالف القوانين يحاسب بعقوبات رادعة مناسبة دون الحاجة إلى منع الاختلاط ومن هذا المنطلق أؤيد التعليم المشترك وفق الأخلاق والشروط الصحيحة.
• هل من كلمة أخيرة في نهاية اللقاء؟
لا يسعني إلا أن أدعو الطلاب والطالبات في الجامعة إلى أهمية الارتقاء في الحوار في تعاملاتنا اليومية مع الجميع وتكوين مفاهيم صحيحة والعمل بإخلاص وضمير والتغاضي عن توافه الأمور فالكويت مسؤوليتنا والكويت لنا جميعا.
البطاقة الشخصية
الاسم: مريم مالك السبيعي
الكلية: العلوم الاجتماعية
التخصص: علم نفس مساند انجليزي (الفرقة الدراسية الثالثة) المواهب والهوايات: التمثيل والقراءة والكتابة والسباحة والجري.
مكافأة للمتفوقين والنوابغ
اقترحت الطالبة مريم السبيعي تخصيص مكافأة للمتفوقين والنوابغ حتى يزرع الحماس لدى بقية الطلاب لزيادة تحصيلهم الدراسي.
