أوباما يرى في دول أوروبا الشرقية نموذجا يحتذى به لـ «الربيع العربي»


وارسو - ا ف ب، د ب أ - اشاد الرئيس باراك اوباما في وارسو، ليل اول من امس، «بازدهار الحرية والنمو الاقتصادي» في شرق اوروبا، معتبرا انها تشكل نموذجا «للربيع العربي».
والتقى اوباما في وارسو خلال اول زيارة له لبولندا، قادة 19 دولة في المنطقة على عشاء عمل. وقال: «نحن واثقون من قدرتنا على المشاركة في تعزيز ديموقراطياتكم وانظمتكم الاقتصادية وعلى ان نكون شركاء حقيقيين لاننا نعتقد ان ذلك سيعود بالفائدة على الولايات المتحدة».
وشارك في القمة، رؤساء بولندا والمانيا والنمسا وايطاليا والبانيا والبوسنة والهرسك وبلغاريا وكرواتيا والجمهورية التشيكية واستونيا والمجر وكوسوفو وليتوانيا ومقدونيا وموالدافيا ومونتينيغرو وسلوفينيا وسلوفاكيا واوكرانيا.
ورفض الرئيس الصربي بوريس تاديتش والروماني ترايان باسيسكو الدعوة نظرا لوجود افتيفيتي ياهياغا رئيسة كوسوفو، النظام الذي لا تعترف به رومانيا ولا صربيا.
واكد أوباما عقب لقاء مع نظيره البولندي برونيسلاف كوموروفسكي في ثاني يوم له في وارسو، امس: «أتطلع الى اليوم الذي تتولي فيه بولندا رئاسة الاتحاد الأوروبي»، في النصف الثاني من العام الحالي.
والتقى أوباما بولنديين لعبوا دورا حاسما في اطاحة الشيوعية العام 1989 بما في ذلك نشطاء من اتحاد العمال المعروف باسم «التضامن.» الا أن ليش فاليسا، مؤسس نقابة «التضامن»، قال الجمعة انه «لن يحضر الاجتماع لأن جدول أعماله مشغول».
والتقى اوباما في وارسو خلال اول زيارة له لبولندا، قادة 19 دولة في المنطقة على عشاء عمل. وقال: «نحن واثقون من قدرتنا على المشاركة في تعزيز ديموقراطياتكم وانظمتكم الاقتصادية وعلى ان نكون شركاء حقيقيين لاننا نعتقد ان ذلك سيعود بالفائدة على الولايات المتحدة».
وشارك في القمة، رؤساء بولندا والمانيا والنمسا وايطاليا والبانيا والبوسنة والهرسك وبلغاريا وكرواتيا والجمهورية التشيكية واستونيا والمجر وكوسوفو وليتوانيا ومقدونيا وموالدافيا ومونتينيغرو وسلوفينيا وسلوفاكيا واوكرانيا.
ورفض الرئيس الصربي بوريس تاديتش والروماني ترايان باسيسكو الدعوة نظرا لوجود افتيفيتي ياهياغا رئيسة كوسوفو، النظام الذي لا تعترف به رومانيا ولا صربيا.
واكد أوباما عقب لقاء مع نظيره البولندي برونيسلاف كوموروفسكي في ثاني يوم له في وارسو، امس: «أتطلع الى اليوم الذي تتولي فيه بولندا رئاسة الاتحاد الأوروبي»، في النصف الثاني من العام الحالي.
والتقى أوباما بولنديين لعبوا دورا حاسما في اطاحة الشيوعية العام 1989 بما في ذلك نشطاء من اتحاد العمال المعروف باسم «التضامن.» الا أن ليش فاليسا، مؤسس نقابة «التضامن»، قال الجمعة انه «لن يحضر الاجتماع لأن جدول أعماله مشغول».