«تراث الصباحية» تصّدت لأفكار عبدة الشيطان والإيمو في الجامعة
علي الوصيص
| كتب عبدالله راشد |
أكد رئيس الهيئة الادارية لجمعية احياء التراث الاسلامي فرع الصباحية علي الوصيص ان الجمعية ممثلة بفرع الصباحية حملت على عاتقها توعية الطلاب والطالبات من خطر أفكار الجماعات المعاصرة المنحرفة «كعبدة الشيطان والايمو والكابالا... الخ، وكذلك بعض السلوكيات الشبابية الخاطئة كالبويات والجنس الثالث والتقحيص والمخدرات».
وقال الوصيص عقب الانتهاء من فعاليات المعرض الأول للظواهر السلبية المعاصرة المقام في كلية التربية جامعة الكويت بالتعاون مع جمعية الشريعة والاتحاد الوطني لطلبة الكويت «انه لاقى اقبالا كبيرا من قبل طلاب وطالبات الكلية وخصوصا اصدارات الجمعية والصور المعروضة فيه، وكذلك لاقى المعرض الثناء الكبير من قبل بعض الهيئة التدريسية في الكلية والمطالبة باقامة مثل هذا المعرض في أكثر من كلية في الجامعة لأهميته الكبرى في توعية الطلاب خطر أفكار مثل هذه الجماعات عليهم».
وبين الوصيص أن المعرض يعتبر «الأول من نوعه في الكويت»، وذلك من خلال طباعة المطويات والأشرطة المتضمنة لبيان خطر أفكار وسلوك هذه الجماعات على الشباب، وتوزيعها على مدار السنة في الأماكن العامة، ومن خلال المحاضرات في المدارس والكليات، ومن خلال اقامة مثل هذا المعرض في الجامعات والمؤسسات التربوية التي يكون لها الأثر الطيب في توعية شبابنا من مخاطر هذه الجماعات. وكشف عن استعداد الجمعية لتلبية جميع طلبات المؤسسات التربوية التعليمية في جميع مراحلها لاقامة مثل هذا المعرض فيها.
أكد رئيس الهيئة الادارية لجمعية احياء التراث الاسلامي فرع الصباحية علي الوصيص ان الجمعية ممثلة بفرع الصباحية حملت على عاتقها توعية الطلاب والطالبات من خطر أفكار الجماعات المعاصرة المنحرفة «كعبدة الشيطان والايمو والكابالا... الخ، وكذلك بعض السلوكيات الشبابية الخاطئة كالبويات والجنس الثالث والتقحيص والمخدرات».
وقال الوصيص عقب الانتهاء من فعاليات المعرض الأول للظواهر السلبية المعاصرة المقام في كلية التربية جامعة الكويت بالتعاون مع جمعية الشريعة والاتحاد الوطني لطلبة الكويت «انه لاقى اقبالا كبيرا من قبل طلاب وطالبات الكلية وخصوصا اصدارات الجمعية والصور المعروضة فيه، وكذلك لاقى المعرض الثناء الكبير من قبل بعض الهيئة التدريسية في الكلية والمطالبة باقامة مثل هذا المعرض في أكثر من كلية في الجامعة لأهميته الكبرى في توعية الطلاب خطر أفكار مثل هذه الجماعات عليهم».
وبين الوصيص أن المعرض يعتبر «الأول من نوعه في الكويت»، وذلك من خلال طباعة المطويات والأشرطة المتضمنة لبيان خطر أفكار وسلوك هذه الجماعات على الشباب، وتوزيعها على مدار السنة في الأماكن العامة، ومن خلال المحاضرات في المدارس والكليات، ومن خلال اقامة مثل هذا المعرض في الجامعات والمؤسسات التربوية التي يكون لها الأثر الطيب في توعية شبابنا من مخاطر هذه الجماعات. وكشف عن استعداد الجمعية لتلبية جميع طلبات المؤسسات التربوية التعليمية في جميع مراحلها لاقامة مثل هذا المعرض فيها.
