باكستان تنفي وجود قوات أميركية في منطقة وزيرستان
سيف العدل يهدد بشن هجوم كبير في لندن


عواصم - وكالات - هدد الرئيس باراك أوباما، بشن عملية جديدة في باكستان على غرار عملية قتل زعيم تنظيم «القاعدة» أسامة بن لادن مطلع مايو الجاري، إذا ما تم العثور على زعيم آخر للمتشددين على أراضيها.
وأكد الرئيس الاميركي لهيئة الإذاعة البريطانية (بي بي سي)، امس، إن الولايات المتحدة «تضع في اعتبارها السيادة الباكستانية، لكنها لن تسمح لأي خطط فعالة لتنظيم القاعدة أو حركة طالبان بأن تؤتي ثمارها من دون أن تتخذ بعض الإجراءات».
في المقابل، ذكرت صحيفة «ميل أون صنداي»، امس، أن سيف العدل، القائد الموقت لـ «القاعدة» يخطط لشن هجوم إرهابي كبير في لندن وأمر أتباعه بسحق العاصمة البريطانية انتقاما لمقتل بن لادن.
وتابعت إن المصري سيف العدل (51 عاما) «تعهد الانتقام لمقتل رئيسه السابق بعد فترة وجيزة من اختياره زعيما موقتاً للقاعدة، خلال اجتماع عقده قادة تنظيم القاعدة وحركة طالبان قرب الحدود الباكستانية مع أفغانستان».
ونقلت عن إحسان الله إحسان، الناطق باسم «طالبان» إن «زعيمنا الجديد طلب وضع خطة كبيرة للندن لاعتقاده بأن المملكة المتحدة هي العمود الفقري لأوروبا ويجب سحقها».
الى ذلك، نفى الناطق باسم قسم العلاقات العامة في الجيش الباكستاني نفى نفيا قاطعا ما سربه موقع «ويكيليكس» من مراسلات ديبلوماسية سرية تفيد «بوجود قوات أميركية في شمال وزيرستان وجنوبها».
من ناحية ثانية، حذرت حركة «طالبان»، كازاخستان من أن قرارها ارسال قوات للمشاركة في الحرب في افغانستان «ستجلب عواقب وخيمة ليست في مصلحتها الاقليمية».
وحذر قائد القوات الأميركية وقوات الحلف الأطلسي في أفغانستان الجنرال ديفيد بترايوس في رسالة حصلت شبكة «سي ان ان»، امس، من «هجمات قاسية ومتطورة» قد تتعرض لها أفغانستان في الصيف من التنظيمات المتشددة، وعلى رأسها «طالبان».
واستعادت القوات الامنية الافغانية، امس، السيطرة على مبنى للشرطة في خوست هاجمه انتحاريون وتحصنوا فيه منذ الصباح في عملية تبنتها «طالبان».
واعلن حاكم ولاية خوست عبد الجبار نعيمي في مؤتمر صحافي «قتل كل المهاجمين الذين كانوا يرتدون احزمة ناسفة». واضاف ان انتحاريين فجرا نفسيهما وقتل الاثنان الآخران.
وقتل ثلاثة شرطيين خلال الهجوم على المبنى بيد الانتحاريين، وقتل جنديان وشرطي اثناء الهجوم.
وكشفت صحيفة «الاندبندانت أون صنداي»، امس، أن خطط قوات التحالف للانسحاب من أفغانستان تعرضت للخطر بسبب عمليات احتيال وسرقة ما يصل إلى مليار دولار من مصرف كابول.
وكتبت إن الكشف عن عمليات احتيال مصرفية ضخمة أجبر الجهات المانحة على وقف المساعدات الدولية، وسدد ضربة قوية لآمال سحب القوات البريطانية بحلول العام 2014.
وأكد الرئيس الاميركي لهيئة الإذاعة البريطانية (بي بي سي)، امس، إن الولايات المتحدة «تضع في اعتبارها السيادة الباكستانية، لكنها لن تسمح لأي خطط فعالة لتنظيم القاعدة أو حركة طالبان بأن تؤتي ثمارها من دون أن تتخذ بعض الإجراءات».
في المقابل، ذكرت صحيفة «ميل أون صنداي»، امس، أن سيف العدل، القائد الموقت لـ «القاعدة» يخطط لشن هجوم إرهابي كبير في لندن وأمر أتباعه بسحق العاصمة البريطانية انتقاما لمقتل بن لادن.
وتابعت إن المصري سيف العدل (51 عاما) «تعهد الانتقام لمقتل رئيسه السابق بعد فترة وجيزة من اختياره زعيما موقتاً للقاعدة، خلال اجتماع عقده قادة تنظيم القاعدة وحركة طالبان قرب الحدود الباكستانية مع أفغانستان».
ونقلت عن إحسان الله إحسان، الناطق باسم «طالبان» إن «زعيمنا الجديد طلب وضع خطة كبيرة للندن لاعتقاده بأن المملكة المتحدة هي العمود الفقري لأوروبا ويجب سحقها».
الى ذلك، نفى الناطق باسم قسم العلاقات العامة في الجيش الباكستاني نفى نفيا قاطعا ما سربه موقع «ويكيليكس» من مراسلات ديبلوماسية سرية تفيد «بوجود قوات أميركية في شمال وزيرستان وجنوبها».
من ناحية ثانية، حذرت حركة «طالبان»، كازاخستان من أن قرارها ارسال قوات للمشاركة في الحرب في افغانستان «ستجلب عواقب وخيمة ليست في مصلحتها الاقليمية».
وحذر قائد القوات الأميركية وقوات الحلف الأطلسي في أفغانستان الجنرال ديفيد بترايوس في رسالة حصلت شبكة «سي ان ان»، امس، من «هجمات قاسية ومتطورة» قد تتعرض لها أفغانستان في الصيف من التنظيمات المتشددة، وعلى رأسها «طالبان».
واستعادت القوات الامنية الافغانية، امس، السيطرة على مبنى للشرطة في خوست هاجمه انتحاريون وتحصنوا فيه منذ الصباح في عملية تبنتها «طالبان».
واعلن حاكم ولاية خوست عبد الجبار نعيمي في مؤتمر صحافي «قتل كل المهاجمين الذين كانوا يرتدون احزمة ناسفة». واضاف ان انتحاريين فجرا نفسيهما وقتل الاثنان الآخران.
وقتل ثلاثة شرطيين خلال الهجوم على المبنى بيد الانتحاريين، وقتل جنديان وشرطي اثناء الهجوم.
وكشفت صحيفة «الاندبندانت أون صنداي»، امس، أن خطط قوات التحالف للانسحاب من أفغانستان تعرضت للخطر بسبب عمليات احتيال وسرقة ما يصل إلى مليار دولار من مصرف كابول.
وكتبت إن الكشف عن عمليات احتيال مصرفية ضخمة أجبر الجهات المانحة على وقف المساعدات الدولية، وسدد ضربة قوية لآمال سحب القوات البريطانية بحلول العام 2014.