في «القيادة»... رباطة جأش في الحب وفي سباق السيارات
مغني روك يبحث عن «نازي» عذّب والده في «لابد أن يكون هذا هو الرجل»


رايان غوسلينغ مستسلما لعدسات المصورين في كان أمس






شهد اليوم العاشر من مهرجان كان السينمائي الدولي عرضا لفيلم للمخرج الايطالي باولو سورنيتينو بعنوان «لا بد أن يكون هذا هو الرجل» ومن بطولة الممثل سين بين والممثلة فرانسيس ماك دورماند وإيف هيوسون.
وحرص المخرج سورنيتينو (40 عاماً) الحصول على مكانته الطبيعية بين الأفلام المشاركة في المسابقة خصوصا بعد الانتقاد الشديد الذي تعرض له المخرج الدنماركي فون تريير بعد تصريحاته التي وصفت بمعاداتها للسامية ولتعاطفه مع هتلر.
لا يحمل الفيلم الكثير من المشاهد التي تبعث الفرح والسرور في نفوس المشاهدين خصوصا بعد مغادرة مغني الروك المتقاعد تشين (سين بين) ايرلندا برحلة إلى الغرب الأميركي الكلاسيكي بمهمة البحث عن نازي لاجئ قام بتعذيب والده في معسكرات الاعتقال خلال الحرب العالمية الثانية. وفي أحداث الفيلم، تظهر فرانسيس ماك دورماند زوجة تشين من الجنسية الأميركية وتعرب عن رضاها بالعمل كإطفائية في مركز إطفاء دبلن.
ويظهر المخرج الإيطالي باولو سورنيتينو في نهاية الفيلم مطابقة واضحة بين معاناة اليهود والجيش النازي الألماني.
ويثير هذا الفيلم تساؤلات عن تقنية المخرج سورنيتينو إذ يقوم بصناعة أفلام سريعة تدور حول أشخاص بطيئي ويقوم بأفلام مضحكة عن أشخاص تُعساء.
وقام المغني وكاتب الأغنيات دافيد بيرن بأداء دور صغير في الفيلم حيث ألهبت رحلة تشين عاطفته وتشوقه لتلك المهنة التي جعلته غنياً ومشهوراً.
ويقول الممثل سين بين إن فكرة الفيلم المتعلقة بالانتقام انعكست أخيراً في الولايات المتحدة حيث لقي مقتل أسامة بن لادن ردات فعل متنوعة من أشخاص كانوا قد تأثروا بشكل لا ينم عن أي اهتمام بمقتل بن لادن.
وكان ظهور بين في هذا الفيلم نتيجة للقاء عُقد مع سورنيتينو منذ ثلاث سنوات مضت في مدينة كان الفرنسية عندما كان هذا الممثل الفائز بجائزتي أوسكار رئيسا للجنة التحكيم وعندما نال فيلم المخرج باولو سورنيتينو بعنوان «إل ديفو» جائزة لجنة التحكيم.
وعرض فيلم «القيادة» للمخرج الدنماركي نيكولاس وايندينغ ومن تمثيل الممثل الكندي رايان غوسلينغ الذي يقوم بأداء دور سائق سيارة سباق بهلواني ويقع في حب جارته ويتورط في أعمال قتل لحماية حبيبته تلك من رجال المافيا. وتلعب دور المعشوقة الممثلة البريطانية كاري موليغنان. وعلى الرغم من بقاء رايان غوسلينغ صامتا في معظم أحداث الفيلم، فلم ينوع في طريقة تكريسه لحبه لجارته، ولم يفقد أيضاً رباطة جأشه عند اشتراكه في سباق للسيارات.
وقال غوسلينغ في مؤتمر صحافي عقده، ان هذا الفيلم يتحدث عن رجل يطوف أرجاء لوس انجليس ليلا وهو يستمع فقط لموسيقى البوب.
وحرص المخرج سورنيتينو (40 عاماً) الحصول على مكانته الطبيعية بين الأفلام المشاركة في المسابقة خصوصا بعد الانتقاد الشديد الذي تعرض له المخرج الدنماركي فون تريير بعد تصريحاته التي وصفت بمعاداتها للسامية ولتعاطفه مع هتلر.
لا يحمل الفيلم الكثير من المشاهد التي تبعث الفرح والسرور في نفوس المشاهدين خصوصا بعد مغادرة مغني الروك المتقاعد تشين (سين بين) ايرلندا برحلة إلى الغرب الأميركي الكلاسيكي بمهمة البحث عن نازي لاجئ قام بتعذيب والده في معسكرات الاعتقال خلال الحرب العالمية الثانية. وفي أحداث الفيلم، تظهر فرانسيس ماك دورماند زوجة تشين من الجنسية الأميركية وتعرب عن رضاها بالعمل كإطفائية في مركز إطفاء دبلن.
ويظهر المخرج الإيطالي باولو سورنيتينو في نهاية الفيلم مطابقة واضحة بين معاناة اليهود والجيش النازي الألماني.
ويثير هذا الفيلم تساؤلات عن تقنية المخرج سورنيتينو إذ يقوم بصناعة أفلام سريعة تدور حول أشخاص بطيئي ويقوم بأفلام مضحكة عن أشخاص تُعساء.
وقام المغني وكاتب الأغنيات دافيد بيرن بأداء دور صغير في الفيلم حيث ألهبت رحلة تشين عاطفته وتشوقه لتلك المهنة التي جعلته غنياً ومشهوراً.
ويقول الممثل سين بين إن فكرة الفيلم المتعلقة بالانتقام انعكست أخيراً في الولايات المتحدة حيث لقي مقتل أسامة بن لادن ردات فعل متنوعة من أشخاص كانوا قد تأثروا بشكل لا ينم عن أي اهتمام بمقتل بن لادن.
وكان ظهور بين في هذا الفيلم نتيجة للقاء عُقد مع سورنيتينو منذ ثلاث سنوات مضت في مدينة كان الفرنسية عندما كان هذا الممثل الفائز بجائزتي أوسكار رئيسا للجنة التحكيم وعندما نال فيلم المخرج باولو سورنيتينو بعنوان «إل ديفو» جائزة لجنة التحكيم.
وعرض فيلم «القيادة» للمخرج الدنماركي نيكولاس وايندينغ ومن تمثيل الممثل الكندي رايان غوسلينغ الذي يقوم بأداء دور سائق سيارة سباق بهلواني ويقع في حب جارته ويتورط في أعمال قتل لحماية حبيبته تلك من رجال المافيا. وتلعب دور المعشوقة الممثلة البريطانية كاري موليغنان. وعلى الرغم من بقاء رايان غوسلينغ صامتا في معظم أحداث الفيلم، فلم ينوع في طريقة تكريسه لحبه لجارته، ولم يفقد أيضاً رباطة جأشه عند اشتراكه في سباق للسيارات.
وقال غوسلينغ في مؤتمر صحافي عقده، ان هذا الفيلم يتحدث عن رجل يطوف أرجاء لوس انجليس ليلا وهو يستمع فقط لموسيقى البوب.