تجربة «ثلاثية» في شوارع الكويت تركت أثراً عميقاً في كل من خاض غمارها
أستون مارتن ... للروعة عنوان!

أستون مارتن فانتج ... مقصورة ملوكية

أستون مارتن DBS ... لا مثيل لها

الفريق الإعلامي الذي حظي بـ«التجربة الفاخرة»











| اعداد: سهيل الحويك |
[email protected]
أتاح مركز أستون مارتن الكويت، لنخبة من الصحافيين والإعلاميين، فرصة نادرة لتجربة مجموعة سيارات أستون مارتن الرياضية الفاخرة المصنوعة يدويا والتي ضمت ثلاثة طرازات استثنائية: DBS وDB9 وفانتج.
وبالمناسبة، صرح علي جراغ، نائب المدير العام لأستون مارتن: «إن هذا الحدث المهم الذي تشهده الكويت للمرة الأولى يهدف إلى التواصل مع الإعلاميين المتخصصين في مجال السيارات وإتاحة الفرصة أمامهم لاختبار قيادة سيارات أستون مارتن وإبراز المزايا العديدة التي تتميز بها والاطلاع على خصائصها الفريدة»، وأضاف: «هذه الفعالية وفرت برنامجا مشوقا شمل التركيز على كيفية قيادة سيارات أستون مارتن ومهارات القيادة الرياضية مع تقديم نصائح السلامة الأساسية بهدف تعزيز مهارات القيادة الرياضية الآمنة لدى الإعلاميين».
واستعرضت أستون مارتن أداءها العالي والمبهر انطلاقا من مركز أستون مارتن الكويت في منطقة الري، مرورا بالدائري الخامس فابراج الكويت ثم الانطلاق مباشرة إلى منتجع هيلتون الكويت في منطقة المنقف، ومن ثم العودة إلى نقطة الانطلاق.
وتمكن المشاركون في هذا الحدث الرائع من اكتشاف قدرات وإمكانات سيارات أستون مارتن المتطورة، وفخامتها غير المحدودة، ودقة صناعتها اليدوية، وأدائها العالي، وقدرتها الكبيرة على المناورة، لتجسد بذلك المتعة الحقيقية المرتبطة بقيادة سيارات استون مارتن.
تصميم عصري
وتعرف المشاركون في برنامج تجربة القيادة على الميزات الفريدة الذي يوفرها طراز DBS من مستويات جديدة من التشويق والإثارة المتأتية من التصميم العصري والمحرك القوي بحجم V12 ذي الـ48 كامة القادر على توليد قوة تصل إلى 510 أحصنة.
هذه السياراة قادرة على بلوغ سرعة قصوى تصل إلى 307 كيلومترات في الساعة، والتسارع من السكون إلى سرعة 100 كلم/ساعة في غضون 4.3 ثانية فقط.
وتقدم DBS سلسلة من التكنولوجيات الجديدة التي تضيفها «أستون مارتن» الى خطوط إنتاجها، وتتمثل في كابينة القيادة المصنوعة من ألياف الكربون وألواح من ألياف الكربون في هيكل السيارة ومكابح مصنوعة من الكربون والسيراميك وجنوط إطارات بقطر 20 بوصة، والمزيد من أنظمة التحكم في ثبات السيارة الأكثر تطوراً ونظام تعليق قابلاً للتعديل.
نشوة الانطلاق
وتمكن المشاركون من قيادة الطراز الذي ترك بصمات عميقة وأثار دهشة محبي السيارات حول العالم والذي احتل الصفحات الأولى لأشهر مجلات السيارات بفضل أناقة تصميمه، وهو طراز DB9 الذي ما أن يدار مفتاح التشغيل فيه حتى يشعر السائق فورا بنشوة الانطلاق.
زودت هذه السيارة بمحرك V12 بقوة 450 حصانا عند 6000 دورة بالدقيقة، لتتمكن من تحقيق سرعة قصوى تصل إلى 300 كلم/ساعة والتسارع من صفر إلى 100 كلم/ساعة خلال 4.7 ثانية فقط.
تمتاز مقصورة DB9 بأحدث التقنيات المتطورة جدا التي تهدف إلى زيادة الإحساس بالمتعة لدى الركاب الأربعة بفضل استخدام الألمنيوم في مقابض الأبواب، ولوحة العدادات، والكونسول الأوسط وفي بعض المساحات الأخرى.
وتظهر أبرز استخدامات الألمنيوم في أدوات التحكم، فهي مصنوعة من الألمنيوم الخالص مع تصميم ثلاثي الأبعاد.
الطراز المتميز
كما أتيحت الفرصة أمام الإعلاميين لقيادة طراز فانتج المتميز على صعيد التصميم والأداء والفخامة.
يعد هذا الطراز المتميز من أكثر طرازات استون مارتن طلبا للشراء نظرا لجمعه ما بين الأسلوب الرياضي المتمثل بالأداء العالي وإمكانية الاستخدام اليومي.
جهزت فانتج بمحرك V8 سعة 4.7 لتر بقوة 420 حصانا قادرا على تحقيق سرعة قصوى تصل إلى 288 كلم/ساعة والتسارع من صفر إلى 100 كلم/ساعة خلال 4.7 ثانية فقط.
تجسد مقصورة فانتج «في 8» فلسفة أستون مارتن العريقة باستخدام أفضل وأعلى المواد الطبيعية نوعية من مقاعد من الجلد الفاخر وبتصميم رياضي بحت ومزودة بتحكم كهربائي ومقود آلي مغلف بالجلد وعصا ناقل الحركة مغلفة بالجلد الطبيعي.
وتغطي كافة أنحاء مقصورة فانتج V8 الخيوط الجانبية التي تعتبر إحدى علامات الصناعات اليدوية، وعدادات قياس واضحة الرؤية والقراءة ومحاطة بحلقات من الألمنيوم.
سيارة V8 فانتج هي مثال رائع لتصميم السيارات الحديثة إذ تقدم الأداء الاستثنائي وخفة الحركة التي تتوافق مع احتياجات القيادة اليومية.
كل سيارة رياضية فاخرة مزودة بمحرك استثنائي في الأداء، فسيارة فانتج كوبيه ورودستر مزودتان بكل ما هو متعارف عليه داخل كل سيارة أستون مارتن استثنائية. كل من السيارتين مزود بمحرك 313 كيلو وات (420 حصانا) 4.7 لتر V8، الذي صمم لتقديم الأداء الاستثنائي وخفة الحركة. المحرك قادر على دفع عجلة القيادة والوصول الى سرعة قصوى 290 كم/ساعة (180 ميل/ساعة).
لمحة تاريخية
احتل اسم أستون مارتن مكانة متميزة في قطاع صناعة السيارات نظراً لما تتسم به مركباتها من ذوق رفيع وفاخر والذي جاء متلازماً مع الأداء العالي للسيارات الرياضية التي تم تصميمها وانتاجها على أيدي أفضل وأمهر العاملين في مجال هذه الصناعة.
ولهذه الاسباب وغيرها، احتل اسم أستون مارتن مكانة خاصة في السوق وفي قلوب ملاك السيارات الرياضية الكلاسيكية بما يتوافق مع هذا النموذج المثالي، فسيارات أستون مارتن تمنح الإحساس بالحرية والمتعة على الطريق.
لقد تم انتاج سيارات أستون مارتن طبقاً لأحدث التقنيات والتكنولوجيا المعاصرة، حيث تعمل الشركة العريقة على جلب كل ما هو حديث من موارد وتستثمرها في المنشآت الهندسية كما تعتمد على أحدث انظمة التصميم بالحاسب الآلي في مراقبة عمليات التصنيع والتصميم، بالاضافة الى كل ما هو حديث ورائد من الأنظمة الأخرى التي تضمن تفوق أستون مارتن.
أستون مارتن احدى أقدم السيارات الرياضية البارزة والتي لها تاريخ عريق منذ مطلع القرن العشرين.
كان الظهور الاول لأستون مارتن خلال العشرينات في سباق جائزة فرنسا الكبرى العام 1922، ودخولها السباق العالمي الشهير «لومان لمدة 24 ساعة» في 1928.
اشترى دافيد براون في 1947 أستون مارتن المحدودة مع إنتاج DBR1 والتي شاركت في بطولة العالم للسيارات الرياضية على حلبة نوربورغرينغ الالمانية العام 1959.
ومع ظهور استون مارتن DB5 في فيلم جيمس بوند «الإصبع الذهبي»، تتالت بقية النماذج التي لا تزال ملتزمة بالتراث حتى ظهور طراز DBS الذي شوهد للمرة الاولى في فيلم جيمس بوند «كازينو رويال» في 2006.
ومنذ افتتاح المصنع في غايدون سنة 2003 وحتى اليوم، يتم تصنيع أستون مارتن مع أقصى درجات من التميز لإرضاء الأذواق كافة وبخاصية التفرد لكل عميل. وستظل أستون مارتن محافظة على مستواها من الإبداع والتميز لتقديم السيارات المرموقة ذات الثقافة الخاصة والتي تجعل كل طراز فريدا من نوعه.
تأسست شركة أستون مارتن على يد ليونيل مارتن وروبرت بامفورد واشتق اسمها من اسم ليونيل مارتن، وسباق هضبة أستون.
في العام السابق على ولادة الشركة، تشارك الطرفان تحت اسم بامفورد ومارتن لبيع سيارات صنعتها شركة سينجر، وقد شارك مارتن في تجهيز السيارات لسباق هضبة أستون بالقرب من استون كلينتون، قبل ان يقرر الطرفان صناعة سياراتهما الخاصة.
صنع مارتن أول سيارة تحمل اسم أستون مارتن عن طريق تركيب محرك كوفنتري سيمبلكس رباعي الأسطوانات لهيكل سيارة إيزوتا فراشيني موديل 1908 ثم انتج الثنائي سيارته الأولى في مارس 1915.
ولم يبدأ الإنتاج فعلياً بسبب اندلاع الحرب العالمية الأولى، وانضم مارتن إلى البحرية التابعة للجيش الملكي وبيعت جميع الأجهزة إلى شركة طيران سبويث.
وبعد هذه الفترة العابرة، عادت استون مارتن لتفرض نفسها بقوة سنة بعد سنة واحدة من الشركات المرموقة في العالم وظلت متمسكة بالتراث والإرث اللذين جعلا من سياراتها اليوم سيارات النخبة.
[email protected]
أتاح مركز أستون مارتن الكويت، لنخبة من الصحافيين والإعلاميين، فرصة نادرة لتجربة مجموعة سيارات أستون مارتن الرياضية الفاخرة المصنوعة يدويا والتي ضمت ثلاثة طرازات استثنائية: DBS وDB9 وفانتج.
وبالمناسبة، صرح علي جراغ، نائب المدير العام لأستون مارتن: «إن هذا الحدث المهم الذي تشهده الكويت للمرة الأولى يهدف إلى التواصل مع الإعلاميين المتخصصين في مجال السيارات وإتاحة الفرصة أمامهم لاختبار قيادة سيارات أستون مارتن وإبراز المزايا العديدة التي تتميز بها والاطلاع على خصائصها الفريدة»، وأضاف: «هذه الفعالية وفرت برنامجا مشوقا شمل التركيز على كيفية قيادة سيارات أستون مارتن ومهارات القيادة الرياضية مع تقديم نصائح السلامة الأساسية بهدف تعزيز مهارات القيادة الرياضية الآمنة لدى الإعلاميين».
واستعرضت أستون مارتن أداءها العالي والمبهر انطلاقا من مركز أستون مارتن الكويت في منطقة الري، مرورا بالدائري الخامس فابراج الكويت ثم الانطلاق مباشرة إلى منتجع هيلتون الكويت في منطقة المنقف، ومن ثم العودة إلى نقطة الانطلاق.
وتمكن المشاركون في هذا الحدث الرائع من اكتشاف قدرات وإمكانات سيارات أستون مارتن المتطورة، وفخامتها غير المحدودة، ودقة صناعتها اليدوية، وأدائها العالي، وقدرتها الكبيرة على المناورة، لتجسد بذلك المتعة الحقيقية المرتبطة بقيادة سيارات استون مارتن.
تصميم عصري
وتعرف المشاركون في برنامج تجربة القيادة على الميزات الفريدة الذي يوفرها طراز DBS من مستويات جديدة من التشويق والإثارة المتأتية من التصميم العصري والمحرك القوي بحجم V12 ذي الـ48 كامة القادر على توليد قوة تصل إلى 510 أحصنة.
هذه السياراة قادرة على بلوغ سرعة قصوى تصل إلى 307 كيلومترات في الساعة، والتسارع من السكون إلى سرعة 100 كلم/ساعة في غضون 4.3 ثانية فقط.
وتقدم DBS سلسلة من التكنولوجيات الجديدة التي تضيفها «أستون مارتن» الى خطوط إنتاجها، وتتمثل في كابينة القيادة المصنوعة من ألياف الكربون وألواح من ألياف الكربون في هيكل السيارة ومكابح مصنوعة من الكربون والسيراميك وجنوط إطارات بقطر 20 بوصة، والمزيد من أنظمة التحكم في ثبات السيارة الأكثر تطوراً ونظام تعليق قابلاً للتعديل.
نشوة الانطلاق
وتمكن المشاركون من قيادة الطراز الذي ترك بصمات عميقة وأثار دهشة محبي السيارات حول العالم والذي احتل الصفحات الأولى لأشهر مجلات السيارات بفضل أناقة تصميمه، وهو طراز DB9 الذي ما أن يدار مفتاح التشغيل فيه حتى يشعر السائق فورا بنشوة الانطلاق.
زودت هذه السيارة بمحرك V12 بقوة 450 حصانا عند 6000 دورة بالدقيقة، لتتمكن من تحقيق سرعة قصوى تصل إلى 300 كلم/ساعة والتسارع من صفر إلى 100 كلم/ساعة خلال 4.7 ثانية فقط.
تمتاز مقصورة DB9 بأحدث التقنيات المتطورة جدا التي تهدف إلى زيادة الإحساس بالمتعة لدى الركاب الأربعة بفضل استخدام الألمنيوم في مقابض الأبواب، ولوحة العدادات، والكونسول الأوسط وفي بعض المساحات الأخرى.
وتظهر أبرز استخدامات الألمنيوم في أدوات التحكم، فهي مصنوعة من الألمنيوم الخالص مع تصميم ثلاثي الأبعاد.
الطراز المتميز
كما أتيحت الفرصة أمام الإعلاميين لقيادة طراز فانتج المتميز على صعيد التصميم والأداء والفخامة.
يعد هذا الطراز المتميز من أكثر طرازات استون مارتن طلبا للشراء نظرا لجمعه ما بين الأسلوب الرياضي المتمثل بالأداء العالي وإمكانية الاستخدام اليومي.
جهزت فانتج بمحرك V8 سعة 4.7 لتر بقوة 420 حصانا قادرا على تحقيق سرعة قصوى تصل إلى 288 كلم/ساعة والتسارع من صفر إلى 100 كلم/ساعة خلال 4.7 ثانية فقط.
تجسد مقصورة فانتج «في 8» فلسفة أستون مارتن العريقة باستخدام أفضل وأعلى المواد الطبيعية نوعية من مقاعد من الجلد الفاخر وبتصميم رياضي بحت ومزودة بتحكم كهربائي ومقود آلي مغلف بالجلد وعصا ناقل الحركة مغلفة بالجلد الطبيعي.
وتغطي كافة أنحاء مقصورة فانتج V8 الخيوط الجانبية التي تعتبر إحدى علامات الصناعات اليدوية، وعدادات قياس واضحة الرؤية والقراءة ومحاطة بحلقات من الألمنيوم.
سيارة V8 فانتج هي مثال رائع لتصميم السيارات الحديثة إذ تقدم الأداء الاستثنائي وخفة الحركة التي تتوافق مع احتياجات القيادة اليومية.
كل سيارة رياضية فاخرة مزودة بمحرك استثنائي في الأداء، فسيارة فانتج كوبيه ورودستر مزودتان بكل ما هو متعارف عليه داخل كل سيارة أستون مارتن استثنائية. كل من السيارتين مزود بمحرك 313 كيلو وات (420 حصانا) 4.7 لتر V8، الذي صمم لتقديم الأداء الاستثنائي وخفة الحركة. المحرك قادر على دفع عجلة القيادة والوصول الى سرعة قصوى 290 كم/ساعة (180 ميل/ساعة).
لمحة تاريخية
احتل اسم أستون مارتن مكانة متميزة في قطاع صناعة السيارات نظراً لما تتسم به مركباتها من ذوق رفيع وفاخر والذي جاء متلازماً مع الأداء العالي للسيارات الرياضية التي تم تصميمها وانتاجها على أيدي أفضل وأمهر العاملين في مجال هذه الصناعة.
ولهذه الاسباب وغيرها، احتل اسم أستون مارتن مكانة خاصة في السوق وفي قلوب ملاك السيارات الرياضية الكلاسيكية بما يتوافق مع هذا النموذج المثالي، فسيارات أستون مارتن تمنح الإحساس بالحرية والمتعة على الطريق.
لقد تم انتاج سيارات أستون مارتن طبقاً لأحدث التقنيات والتكنولوجيا المعاصرة، حيث تعمل الشركة العريقة على جلب كل ما هو حديث من موارد وتستثمرها في المنشآت الهندسية كما تعتمد على أحدث انظمة التصميم بالحاسب الآلي في مراقبة عمليات التصنيع والتصميم، بالاضافة الى كل ما هو حديث ورائد من الأنظمة الأخرى التي تضمن تفوق أستون مارتن.
أستون مارتن احدى أقدم السيارات الرياضية البارزة والتي لها تاريخ عريق منذ مطلع القرن العشرين.
كان الظهور الاول لأستون مارتن خلال العشرينات في سباق جائزة فرنسا الكبرى العام 1922، ودخولها السباق العالمي الشهير «لومان لمدة 24 ساعة» في 1928.
اشترى دافيد براون في 1947 أستون مارتن المحدودة مع إنتاج DBR1 والتي شاركت في بطولة العالم للسيارات الرياضية على حلبة نوربورغرينغ الالمانية العام 1959.
ومع ظهور استون مارتن DB5 في فيلم جيمس بوند «الإصبع الذهبي»، تتالت بقية النماذج التي لا تزال ملتزمة بالتراث حتى ظهور طراز DBS الذي شوهد للمرة الاولى في فيلم جيمس بوند «كازينو رويال» في 2006.
ومنذ افتتاح المصنع في غايدون سنة 2003 وحتى اليوم، يتم تصنيع أستون مارتن مع أقصى درجات من التميز لإرضاء الأذواق كافة وبخاصية التفرد لكل عميل. وستظل أستون مارتن محافظة على مستواها من الإبداع والتميز لتقديم السيارات المرموقة ذات الثقافة الخاصة والتي تجعل كل طراز فريدا من نوعه.
تأسست شركة أستون مارتن على يد ليونيل مارتن وروبرت بامفورد واشتق اسمها من اسم ليونيل مارتن، وسباق هضبة أستون.
في العام السابق على ولادة الشركة، تشارك الطرفان تحت اسم بامفورد ومارتن لبيع سيارات صنعتها شركة سينجر، وقد شارك مارتن في تجهيز السيارات لسباق هضبة أستون بالقرب من استون كلينتون، قبل ان يقرر الطرفان صناعة سياراتهما الخاصة.
صنع مارتن أول سيارة تحمل اسم أستون مارتن عن طريق تركيب محرك كوفنتري سيمبلكس رباعي الأسطوانات لهيكل سيارة إيزوتا فراشيني موديل 1908 ثم انتج الثنائي سيارته الأولى في مارس 1915.
ولم يبدأ الإنتاج فعلياً بسبب اندلاع الحرب العالمية الأولى، وانضم مارتن إلى البحرية التابعة للجيش الملكي وبيعت جميع الأجهزة إلى شركة طيران سبويث.
وبعد هذه الفترة العابرة، عادت استون مارتن لتفرض نفسها بقوة سنة بعد سنة واحدة من الشركات المرموقة في العالم وظلت متمسكة بالتراث والإرث اللذين جعلا من سياراتها اليوم سيارات النخبة.