مجلس النواب البحريني يقبل استقالة نواب «الوفاق» الـ 7
المنامة - ا ف ب، د ب أ - قبل مجلس النواب البحريني، استقالة النواب الشيعة السبعة المتبقين الذين استقالوا مع 11 آخرين، احتجاجا على ما اسموه «استهداف الحركة الاحتجاجية».
وذكرت «وكالة انباء البحرين» ان «مجلس النواب اعلن اليوم (امس) في جلسته الاخيرة من دور الانعقاد الاول من الفصل التشريعي الثالث، قبول استقالة بقية اعضاء جمعية الوفاق الاسلامية في مجلس النواب».
واشارت الى ان رئيس مجلس النواب خليفة بن احمد الظهراني «وجه أخيرا خطابا الى النواب الذين تقدموا باستقالاتهم ولم يتم البت فيها بغية العودة للمجلس والعدول عن الاستقالة والرجوع للعمل الوطني ضمن صفوف السلطة التشريعية».
ووافق مجلس النواب نهاية مارس على استقالة 11 نائبا شيعيا من بين 18 تقدموا باستقالتهم احتجاجا على مقتل متظاهرين.
ويتألف مجلس النواب من 40 مقعدا كانت «جمعية الوفاق» التي تمثل التيار الشيعي الرئيسي، تسيطر على 18 منها.
وتمت الدعوة لانتخابات فرعية لملء المقاعد الشاغرة في 24 سبتمبر المقبل على ان تنظم دورة ثانية في الاول من اكتوبر.
من ناحية أخرى، اجتمع وزير الخارجية الشيخ خالد بن أحمد بن محمد آل خليفة، ووزير العدل والشوون الاسلامية والأوقاف الشيخ خالد بن علي آل خليفة، مع جيمس ستاينبرغ نائب وزيرة الخارجية الأميركية وجيفري فيلتمان مساعد وزيرة الخارجية لشؤون الشرق الأدنى.
وذكرت «وكالة انباء البحرين» ان «مجلس النواب اعلن اليوم (امس) في جلسته الاخيرة من دور الانعقاد الاول من الفصل التشريعي الثالث، قبول استقالة بقية اعضاء جمعية الوفاق الاسلامية في مجلس النواب».
واشارت الى ان رئيس مجلس النواب خليفة بن احمد الظهراني «وجه أخيرا خطابا الى النواب الذين تقدموا باستقالاتهم ولم يتم البت فيها بغية العودة للمجلس والعدول عن الاستقالة والرجوع للعمل الوطني ضمن صفوف السلطة التشريعية».
ووافق مجلس النواب نهاية مارس على استقالة 11 نائبا شيعيا من بين 18 تقدموا باستقالتهم احتجاجا على مقتل متظاهرين.
ويتألف مجلس النواب من 40 مقعدا كانت «جمعية الوفاق» التي تمثل التيار الشيعي الرئيسي، تسيطر على 18 منها.
وتمت الدعوة لانتخابات فرعية لملء المقاعد الشاغرة في 24 سبتمبر المقبل على ان تنظم دورة ثانية في الاول من اكتوبر.
من ناحية أخرى، اجتمع وزير الخارجية الشيخ خالد بن أحمد بن محمد آل خليفة، ووزير العدل والشوون الاسلامية والأوقاف الشيخ خالد بن علي آل خليفة، مع جيمس ستاينبرغ نائب وزيرة الخارجية الأميركية وجيفري فيلتمان مساعد وزيرة الخارجية لشؤون الشرق الأدنى.
