أصدقاؤه في مستشفى الجهراء قدموا التعازي لذويه واعتبروه من أفضل الأطباء
مقتل طبيب قلب وإصابة عسكري في تصادم على طريق الدوحة
| كتب عبدالعزيز اليحيوح وعزيز العنزي |
لفظ طبيب قلب في مستشفى الجهراء انفاسه واصيب عسكري في امن العاصمة نتيجة حادث مروري في منطقة الدوحة.
رجال أمن مخفر الصليبخات وفنيو الطوارئ الطبية توجهوا الى طريق الدوحة بعد تلقيهم بلاغا عن حصول حادث تصادم ثنائي، بمعاينته ظهر ان قائد احدى السيارتين وهو طبيب في وحدة القلب في مستشفى الجهراء يدعى سليمان ادم (44 عاما) قضى نحبه، فيما اصيب سائق السيارة الاخرى وهو عسكري برتبة وكيل عريف في أمن العاصمة بجروح وكدمات واسعف الى مستشفى الصباح، ونقلت جثة الطبيب الى الطب الشرعي، وسجلت قضية تصادم ووفاة واصابة في مخفر الصليبخات.
من جانبه، قدم مدير منطقة الجهراء الصحية الدكتور فهد الخليفة، التعازي الى اسرة طبيب القلب الدكتور سليمان ادم، معتبرا في تصريح لـ«الراي» الراحل «من افضل الاطباء ويتمتع بحسن الخلق، وكان يمارس عمله الطبي بروح الانسان، وان مستشفى الجهراء فقد احد ابنائه».
واضاف الخليفة ان «جميع العاملين في منطقة الجهراء الصحية يشاطرون اسرة الفقيد الحزن، ونحن لا نملك إلا ان نقول لا حول ولا قوة إلا بالله، في هذا المصاب الجلل».
كما اثنى زملاء الفقيد على جهوده وخدماته التي قدمها لوزارة الصحة ومستشفى الجهراء خلال مسيرة امتدت لسبع سنوات في وحدة القلب عمل خلالها باخلاص وتفان في عمله من اجل رسم الابتسامة على شفاه المرضى.
لفظ طبيب قلب في مستشفى الجهراء انفاسه واصيب عسكري في امن العاصمة نتيجة حادث مروري في منطقة الدوحة.
رجال أمن مخفر الصليبخات وفنيو الطوارئ الطبية توجهوا الى طريق الدوحة بعد تلقيهم بلاغا عن حصول حادث تصادم ثنائي، بمعاينته ظهر ان قائد احدى السيارتين وهو طبيب في وحدة القلب في مستشفى الجهراء يدعى سليمان ادم (44 عاما) قضى نحبه، فيما اصيب سائق السيارة الاخرى وهو عسكري برتبة وكيل عريف في أمن العاصمة بجروح وكدمات واسعف الى مستشفى الصباح، ونقلت جثة الطبيب الى الطب الشرعي، وسجلت قضية تصادم ووفاة واصابة في مخفر الصليبخات.
من جانبه، قدم مدير منطقة الجهراء الصحية الدكتور فهد الخليفة، التعازي الى اسرة طبيب القلب الدكتور سليمان ادم، معتبرا في تصريح لـ«الراي» الراحل «من افضل الاطباء ويتمتع بحسن الخلق، وكان يمارس عمله الطبي بروح الانسان، وان مستشفى الجهراء فقد احد ابنائه».
واضاف الخليفة ان «جميع العاملين في منطقة الجهراء الصحية يشاطرون اسرة الفقيد الحزن، ونحن لا نملك إلا ان نقول لا حول ولا قوة إلا بالله، في هذا المصاب الجلل».
كما اثنى زملاء الفقيد على جهوده وخدماته التي قدمها لوزارة الصحة ومستشفى الجهراء خلال مسيرة امتدت لسبع سنوات في وحدة القلب عمل خلالها باخلاص وتفان في عمله من اجل رسم الابتسامة على شفاه المرضى.
