البليس: المهتدية الجديدة إضافة صالحة لجسد الأمة
«نسائية التعريف بالإسلام» احتفلت بتخريج 600 مهتدية اجتزن 64 دورة

تكريم مهتدية

مشاركات في الحفل




| كتب عبدالله راشد |
أكدت مديرة إدارة لجنة التعريف بالإسلام النسائية، وضحة البليِّس، على تحويل ميدان الدراسة إلى واقع عملي ومنهج حياة يتلألأ بالمهتديات، رفعة وبهاء في دنيا الناس، مؤكدة أن العلم لا ينفع وحده، بل لابد لصاحب العلم من خلق رفيع يكون مرافقا وملازما لعلمه، فالعلم والأخلاق الرفيعة سمة من سمات الأخلاق الإسلامية الحسنة، التي يحرص عليها الشرع القويم ويحض المسلم عليها.
جاء ذلك، خلال فعاليات حفل تخريج أكثر من 600 دارسة من المهتديات الجدد، اجتزن 64 دورة في فرع اللجنة النسائي في الروضة.
وقالت البليِّس، إن «اللجنة تهدف إلى أن تغدو المهتدية الجديدة إضافة صالحة لجسد هذه الأمة، وتكون أماً صالحة تربي أجيال على التقوى والإيمان».
وأضافت «درس المهتديات في هذه الدورات، جوانب عديدة من العلوم الشرعية، وعلوم القرآن الكريم، والفقه، والسيرة، والعقيدة».
ومن ناحيتها، أكدت مديرة الفصول الدراسية في لجنة التعريف بالإسلام النسائية، لطيفة السعيد، على أن الإسلام حضنا على طلب العلم والسعي في الحصول عليه، لافتة إلى أنه «بالعلم نعمر الأرض».
وحضت جميع الخريجات، على أن يأمرن بالمعروف وينهين عن المنكر، ويدعين غير المسلمات من بني جلدتهن وغيرهن للتعرف على الدين الإسلامي الحنيف، بالحكمة والموعظة الحسنة، لافتةً إلى أنه من دواعي السرور والغبطة، أن نشاهد هذه الوجوة، وقد رزقها الله أعظم هداية، وهي بأن أخرجهن من الظلمات إلى النور.
وألقت كلمة الخريجات الدارسة، آمنة اسكندر، من جمهورية البوسنة، أعربت من خلالها عن شكر اللجنة على دورها البارز في رعاية المهتديات وتوجيهن التوجيه السليم، مشيدةً بالدروس العظيمة التي استفادتها من حصاد دورات اللجنة.
وختاماً تم توزيع شهادات التكريم على الفائزات، وسط أجواء إيمانية مفعمة بالعلم والإيمان.
أكدت مديرة إدارة لجنة التعريف بالإسلام النسائية، وضحة البليِّس، على تحويل ميدان الدراسة إلى واقع عملي ومنهج حياة يتلألأ بالمهتديات، رفعة وبهاء في دنيا الناس، مؤكدة أن العلم لا ينفع وحده، بل لابد لصاحب العلم من خلق رفيع يكون مرافقا وملازما لعلمه، فالعلم والأخلاق الرفيعة سمة من سمات الأخلاق الإسلامية الحسنة، التي يحرص عليها الشرع القويم ويحض المسلم عليها.
جاء ذلك، خلال فعاليات حفل تخريج أكثر من 600 دارسة من المهتديات الجدد، اجتزن 64 دورة في فرع اللجنة النسائي في الروضة.
وقالت البليِّس، إن «اللجنة تهدف إلى أن تغدو المهتدية الجديدة إضافة صالحة لجسد هذه الأمة، وتكون أماً صالحة تربي أجيال على التقوى والإيمان».
وأضافت «درس المهتديات في هذه الدورات، جوانب عديدة من العلوم الشرعية، وعلوم القرآن الكريم، والفقه، والسيرة، والعقيدة».
ومن ناحيتها، أكدت مديرة الفصول الدراسية في لجنة التعريف بالإسلام النسائية، لطيفة السعيد، على أن الإسلام حضنا على طلب العلم والسعي في الحصول عليه، لافتة إلى أنه «بالعلم نعمر الأرض».
وحضت جميع الخريجات، على أن يأمرن بالمعروف وينهين عن المنكر، ويدعين غير المسلمات من بني جلدتهن وغيرهن للتعرف على الدين الإسلامي الحنيف، بالحكمة والموعظة الحسنة، لافتةً إلى أنه من دواعي السرور والغبطة، أن نشاهد هذه الوجوة، وقد رزقها الله أعظم هداية، وهي بأن أخرجهن من الظلمات إلى النور.
وألقت كلمة الخريجات الدارسة، آمنة اسكندر، من جمهورية البوسنة، أعربت من خلالها عن شكر اللجنة على دورها البارز في رعاية المهتديات وتوجيهن التوجيه السليم، مشيدةً بالدروس العظيمة التي استفادتها من حصاد دورات اللجنة.
وختاماً تم توزيع شهادات التكريم على الفائزات، وسط أجواء إيمانية مفعمة بالعلم والإيمان.