أحزمة «فورد» للمقاعد الخلفية تنال جائزة «الإنجاز في سلامة الطرق»
حصلت أحزمة أمان المقاعد الخلفية القابلة للنفخ الحصرية من «فورد»، أحدث ابتكارات السلامة في طراز إكسبلورر الجديد كلياً، على جائزة الإنجاز في سلامة الطرق لعام 2011 خلال ندوة سلامة الطرق العالمية التي جرت فعالياتها في إطار معرض نيويورك الدولي للسيارات.
وصمّم نظام التثبيت المتقدم هذا للمساعدة في تقليل إصابات الرأس والعنق والصدر لركاب المقاعد الخلفية في حالة وقوع حادث. وتخطط فورد لإضافة هذه التقنية في طرازاتها الأخرى على مستوى العالم في المستقبل.
وقالت نائب رئيس مجموعة فورد لشؤون الاستدامة والبيئة وهندسة السلامة سوزان سيسكي: «لا شك في أن تقنية فورد الجديدة لأحزمة أمان المقاعد الخلفية القابلة للنفخ ستسهم في تعزيز السلامة لركاب المقعد الخلفي في السيارة من جميع الأعمار، وعلى الأخص الأطفال الذين يكونون أكثر عرضةً للإصابة. وستساعدنا هذه التقنية الحصرية في تعزيز ريادتنا في تقنيات السلامة المتبعة في السيارات».
وأوضحت الشركة أنه عند الاستخدام اليومي لها، تشابه أحزمة أمان المقاعد الخلفية القابلة للنفخ أحزمة الأمان التقليدية بكونها أكثر أماناً وراحة بالنسبة للرضع والأطفال ومناسبة بشكل أكبر مع مقاعد السلامة الخاصة بالأطفال. ويضفي القماش المبطّن المصنوعة منه الأحزمة مزيداً من الراحة ما يشجع على زيادة استخدامها. وفي حالة حدوث تصادم أمامي أو جانبي يزداد قطر الحزام ما يوفر المزيد من الفعالية لتثبيت الراكب في وضعية جلوس صحيحة وهو ما يساعد على تقليل خطر الإصابة. وتعمل هذه الأحزمة على توزيع طاقة قوة الاصطدام إلى مساحة تزيد أكثر من خمس مرات لجذع الراكب ما تؤمنه أحزمة الأمان التقليدية. ويتوسع نطاق هذه الأحزمة ليشمل حماية وتقليل خطر الإصابة من خلال توزيع ضغط الاصطدام على مساحة أكبر في حين تساعد على توفير حماية ودعم إضافي للرأس والعنق. وعقب الانفتاح، يبقى الحزام منتفخاً لعدة ثوان قبل أن يتفرق الهواء بداخله عبر المسامات.
وتم تبني فكرة أحزمة أمان المقاعد الخلفية القابلة للانتفاخ كخيار مناسب مادياً للمرة الأولى في فورد إكسبلورر 2011 التي سميت في يناير كشاحنة العام في أميركا الشمالية.
وكانت «فورد» حصلت على أفضل تصنيفات الأمان في الولايات المتحدة، أكثر من أي شركة مصنّعة أخرى. وشملت هذه التصنيفات حصولها على أعلى تصنيف في اختبارات السلامة من معهد التأمين للسلامة على الطرق السريعة وتصنيف خمسة نجوم من الإدارة الوطنية للسلامة على الطرقات السريعة NHTSA.
وتعتبر «فورد» أول شركات تصنيع السيارات التي قدمت أحزمة الأمان التي تشمل جميع وضعيات الجلوس في عام 1955، وكذلك كانت الشركة الرائدة في وضع الوسائد الهوائية للسائق والراكب الأمامي في معظم السيارات بحلول عام 1993.
وقامت ندوة السلامة الطرقية العالمية للعام 2009 التي أقيمت ضمن فعاليات معرض نيويورك الدولي للسيارات بتكريم تقنية المفتاح المبرمج الخاصة بتحكم مالك السيارة، والتي تتيح للأهل ولمشرفي أسطول السيارات وضح قيود على سرعة السيارة ومستوى الصوت، وفي الوقت نفسه، كتم صوت النظام السمعي في حال لم يربط راكبو المقاعد الأمامية حزام الأمان.
وفي عام 2007، تمّ تكريم «فورد» من خلال منحها جائزة الإنجاز في السلامة الطرقية للخدمة المجتمعية وذلك تقديراً لمبادرة مهارات القيادة مدى الحياة التي ترمي إلى تحسين وتطوير مهارات القيادة لدى المراهقين. وبعد عامين، تم تكريم فورد على برنامج محاكاة القيادة الحصري والمسمى فيرتيكس لاستخدامه في إجراء أبحاث عن مصادر التشويش المحتملة للسائقين.
كما تميّزت أحزمة أمان المقاعد الخلفية القابلة للنفخ من فورد خلال حفل توزيع جوائز إديسون لأفضل منتج جديد للعام 2011، حيث حصدت الميدالية الذهبية في التقنية التطبيقية.
وتعتبر فورد إكسبلورر 2011 إحدى أهم طرازات فورد التي من المتوقع إطلاقها في دول مجلس التعاون الخليجي خلال الربع الثالث من هذا العام.
وصمّم نظام التثبيت المتقدم هذا للمساعدة في تقليل إصابات الرأس والعنق والصدر لركاب المقاعد الخلفية في حالة وقوع حادث. وتخطط فورد لإضافة هذه التقنية في طرازاتها الأخرى على مستوى العالم في المستقبل.
وقالت نائب رئيس مجموعة فورد لشؤون الاستدامة والبيئة وهندسة السلامة سوزان سيسكي: «لا شك في أن تقنية فورد الجديدة لأحزمة أمان المقاعد الخلفية القابلة للنفخ ستسهم في تعزيز السلامة لركاب المقعد الخلفي في السيارة من جميع الأعمار، وعلى الأخص الأطفال الذين يكونون أكثر عرضةً للإصابة. وستساعدنا هذه التقنية الحصرية في تعزيز ريادتنا في تقنيات السلامة المتبعة في السيارات».
وأوضحت الشركة أنه عند الاستخدام اليومي لها، تشابه أحزمة أمان المقاعد الخلفية القابلة للنفخ أحزمة الأمان التقليدية بكونها أكثر أماناً وراحة بالنسبة للرضع والأطفال ومناسبة بشكل أكبر مع مقاعد السلامة الخاصة بالأطفال. ويضفي القماش المبطّن المصنوعة منه الأحزمة مزيداً من الراحة ما يشجع على زيادة استخدامها. وفي حالة حدوث تصادم أمامي أو جانبي يزداد قطر الحزام ما يوفر المزيد من الفعالية لتثبيت الراكب في وضعية جلوس صحيحة وهو ما يساعد على تقليل خطر الإصابة. وتعمل هذه الأحزمة على توزيع طاقة قوة الاصطدام إلى مساحة تزيد أكثر من خمس مرات لجذع الراكب ما تؤمنه أحزمة الأمان التقليدية. ويتوسع نطاق هذه الأحزمة ليشمل حماية وتقليل خطر الإصابة من خلال توزيع ضغط الاصطدام على مساحة أكبر في حين تساعد على توفير حماية ودعم إضافي للرأس والعنق. وعقب الانفتاح، يبقى الحزام منتفخاً لعدة ثوان قبل أن يتفرق الهواء بداخله عبر المسامات.
وتم تبني فكرة أحزمة أمان المقاعد الخلفية القابلة للانتفاخ كخيار مناسب مادياً للمرة الأولى في فورد إكسبلورر 2011 التي سميت في يناير كشاحنة العام في أميركا الشمالية.
وكانت «فورد» حصلت على أفضل تصنيفات الأمان في الولايات المتحدة، أكثر من أي شركة مصنّعة أخرى. وشملت هذه التصنيفات حصولها على أعلى تصنيف في اختبارات السلامة من معهد التأمين للسلامة على الطرق السريعة وتصنيف خمسة نجوم من الإدارة الوطنية للسلامة على الطرقات السريعة NHTSA.
وتعتبر «فورد» أول شركات تصنيع السيارات التي قدمت أحزمة الأمان التي تشمل جميع وضعيات الجلوس في عام 1955، وكذلك كانت الشركة الرائدة في وضع الوسائد الهوائية للسائق والراكب الأمامي في معظم السيارات بحلول عام 1993.
وقامت ندوة السلامة الطرقية العالمية للعام 2009 التي أقيمت ضمن فعاليات معرض نيويورك الدولي للسيارات بتكريم تقنية المفتاح المبرمج الخاصة بتحكم مالك السيارة، والتي تتيح للأهل ولمشرفي أسطول السيارات وضح قيود على سرعة السيارة ومستوى الصوت، وفي الوقت نفسه، كتم صوت النظام السمعي في حال لم يربط راكبو المقاعد الأمامية حزام الأمان.
وفي عام 2007، تمّ تكريم «فورد» من خلال منحها جائزة الإنجاز في السلامة الطرقية للخدمة المجتمعية وذلك تقديراً لمبادرة مهارات القيادة مدى الحياة التي ترمي إلى تحسين وتطوير مهارات القيادة لدى المراهقين. وبعد عامين، تم تكريم فورد على برنامج محاكاة القيادة الحصري والمسمى فيرتيكس لاستخدامه في إجراء أبحاث عن مصادر التشويش المحتملة للسائقين.
كما تميّزت أحزمة أمان المقاعد الخلفية القابلة للنفخ من فورد خلال حفل توزيع جوائز إديسون لأفضل منتج جديد للعام 2011، حيث حصدت الميدالية الذهبية في التقنية التطبيقية.
وتعتبر فورد إكسبلورر 2011 إحدى أهم طرازات فورد التي من المتوقع إطلاقها في دول مجلس التعاون الخليجي خلال الربع الثالث من هذا العام.
