«جلوبل»: الصناديق بين 1.93 في المئة أرباحاً و21.87 في المئة خسائر خلال أبريل






ذكر التقرير الشهري لبيت الاستثمار العالمي (جلوبل) عن أداء الصناديق الكويتية ابريل 2011- أن أسهم سوق الكويت للأوراق المالية ارتدت بقوة خلال شهر ابريل ليسجل السوق الصعود الأول على صعيد الأداء الشهري منذ ديسمبر 2010.
ودعمت النتائج المالية للشركات المدرجة لفترة الربع الأول من العام 2011 التي تم الإعلان عنها أداء السوق، وبالأخص قطاع البنوك الذي بلغت أرباحه خلال تلك الفترة 156.29 مليون دينار. مسجلة ارتفاعا بنسبة 19.51 في المئة مقارنة مع أرباح الربع الأول من العام 2010، حيث رفعت تلك الأرباح الجيدة من معنويات المستثمرين وأعطتهم دفعة معنوية لدخول السوق بثقة أكبر.
وأوضح التقرير انه على صعيد أداء الصناديق المحلية بمختلف أنواعها منذ بداية العام 2011 والتي تستثمر بالأسهم، فقد أبدت تحسنا واضحا مقارنة بأدائها خلال شهر مارس الماضي وذلك على أعقاب تحسن أداء أسواق الأسهم الخليجية. فقد تراوحت أداء صناديق الأسهم التي تستثمر في أسهم الشركات المدرجة في سوق الكويت للأوراق المالية ما بين 1.93 في المئة كأرباح متمثلة في صندوق ثروة الاستثماري، الوحيد بين بقية الصناديق في تحقيق مكاسب و21.87 في المئة كخسائر سجلها صندوق إيفا الاستثماري والذي تذيل تلك القائمة فيما لم تتوافر بيانات صندوق العنود الاستثماري حتى تاريخ صدور التقرير. وبمقارنة أداء تلك الصناديق بمؤشر جلوبل العام الذي سجل خسائر بنسبة 7.32 في المئة منذ بداية العام 2011. وقد استطاع 13 صندوقا أن يقدم أداء أفضل من أداء مؤشر جلوبل العام خلال الأشهر الأربعة الماضية.
واضاف التقرير أما صناديق الأسهم المتطابقة مع الشريعة الإسلامية، فقد تراوح أرباح تلك الصناديق ما بين 5.75 في المئة و 0.70 في المئة، مقارنة بمؤشر جلوبل الإسلامي الذي سجل أرباحا هامشية بنسبة 0.03 في المئة منذ بداية العام 2011. وقد تفوقت بذلك ثلاثة صناديق في أدائها على أداء المؤشر منذ بداية العام الحالي.
على صعيد آخر، قلصت الصناديق التي تستثمر في الأسواق الخليجية منذ بداية العام 2011 المزيد من الخسائر التي تكبدتها خلال الأشهر السابقة. فيما استطاع صندوق وحيد ضمن تلك الفئة تسجيل أرباح بلغت 2.16 في المئة متمثلة في صندوق الوطني للأسهم الخليجية، متفوقا في أدائه على أداء «مؤشر جلوبل الخليجي الاستثماري 100» الذي سجل انخفاضا منذ بداية العام 2011 وحتى تاريخه بنسبة 0.66 في المئة. بينما احتل صندوق بوابة الخليج المرتبة الأخيرة بتسجيله خسائر بلغت 5.40 في المئة.
وتابع التقرير ان أداء الصناديق التي تستثمر في أسهم الشركات المتوافقة إسلاميا في الأسواق الخليجية تراوح ما بين 2.73 في المئة كأرباح و0.81 في المئة كخسائر. بينما سجل صندوقا منافع الأول ونور الإسلامي الخليجي، اللذان يعملان وفقا لأحكام الشريعة الإسلامية انخفاضا بنسبة 1.77 في المئة و 2.05 في المئة، على التوالي، مقارنة بمؤشر جلوبل الخليجي الإسلامي الذي مني بخسائر بلغت نسبتها 2.30 في المئة منذ بداية العام وحتى نهاية شهر ابريل من العام 2011.
وسجلت جميع صناديق الأسهم التي تستثمر في قطاعات محددة خسائر منذ بداية العام باستثناء صندوق جلوبل للطاقة والبتروكيماويات والصناعات التحويلية، الذي سجل ربحا بنسبة 7.06 في المئة عقب تحقيقه مكاسب بلغت نسبتها 6.49 في المئة خلال شهر ابريل وحده. وقد تراوحت خسائر بقية هذه الصناديق ما بين 0.78 في المئة و6.30 في المئة.
ودعمت النتائج المالية للشركات المدرجة لفترة الربع الأول من العام 2011 التي تم الإعلان عنها أداء السوق، وبالأخص قطاع البنوك الذي بلغت أرباحه خلال تلك الفترة 156.29 مليون دينار. مسجلة ارتفاعا بنسبة 19.51 في المئة مقارنة مع أرباح الربع الأول من العام 2010، حيث رفعت تلك الأرباح الجيدة من معنويات المستثمرين وأعطتهم دفعة معنوية لدخول السوق بثقة أكبر.
وأوضح التقرير انه على صعيد أداء الصناديق المحلية بمختلف أنواعها منذ بداية العام 2011 والتي تستثمر بالأسهم، فقد أبدت تحسنا واضحا مقارنة بأدائها خلال شهر مارس الماضي وذلك على أعقاب تحسن أداء أسواق الأسهم الخليجية. فقد تراوحت أداء صناديق الأسهم التي تستثمر في أسهم الشركات المدرجة في سوق الكويت للأوراق المالية ما بين 1.93 في المئة كأرباح متمثلة في صندوق ثروة الاستثماري، الوحيد بين بقية الصناديق في تحقيق مكاسب و21.87 في المئة كخسائر سجلها صندوق إيفا الاستثماري والذي تذيل تلك القائمة فيما لم تتوافر بيانات صندوق العنود الاستثماري حتى تاريخ صدور التقرير. وبمقارنة أداء تلك الصناديق بمؤشر جلوبل العام الذي سجل خسائر بنسبة 7.32 في المئة منذ بداية العام 2011. وقد استطاع 13 صندوقا أن يقدم أداء أفضل من أداء مؤشر جلوبل العام خلال الأشهر الأربعة الماضية.
واضاف التقرير أما صناديق الأسهم المتطابقة مع الشريعة الإسلامية، فقد تراوح أرباح تلك الصناديق ما بين 5.75 في المئة و 0.70 في المئة، مقارنة بمؤشر جلوبل الإسلامي الذي سجل أرباحا هامشية بنسبة 0.03 في المئة منذ بداية العام 2011. وقد تفوقت بذلك ثلاثة صناديق في أدائها على أداء المؤشر منذ بداية العام الحالي.
على صعيد آخر، قلصت الصناديق التي تستثمر في الأسواق الخليجية منذ بداية العام 2011 المزيد من الخسائر التي تكبدتها خلال الأشهر السابقة. فيما استطاع صندوق وحيد ضمن تلك الفئة تسجيل أرباح بلغت 2.16 في المئة متمثلة في صندوق الوطني للأسهم الخليجية، متفوقا في أدائه على أداء «مؤشر جلوبل الخليجي الاستثماري 100» الذي سجل انخفاضا منذ بداية العام 2011 وحتى تاريخه بنسبة 0.66 في المئة. بينما احتل صندوق بوابة الخليج المرتبة الأخيرة بتسجيله خسائر بلغت 5.40 في المئة.
وتابع التقرير ان أداء الصناديق التي تستثمر في أسهم الشركات المتوافقة إسلاميا في الأسواق الخليجية تراوح ما بين 2.73 في المئة كأرباح و0.81 في المئة كخسائر. بينما سجل صندوقا منافع الأول ونور الإسلامي الخليجي، اللذان يعملان وفقا لأحكام الشريعة الإسلامية انخفاضا بنسبة 1.77 في المئة و 2.05 في المئة، على التوالي، مقارنة بمؤشر جلوبل الخليجي الإسلامي الذي مني بخسائر بلغت نسبتها 2.30 في المئة منذ بداية العام وحتى نهاية شهر ابريل من العام 2011.
وسجلت جميع صناديق الأسهم التي تستثمر في قطاعات محددة خسائر منذ بداية العام باستثناء صندوق جلوبل للطاقة والبتروكيماويات والصناعات التحويلية، الذي سجل ربحا بنسبة 7.06 في المئة عقب تحقيقه مكاسب بلغت نسبتها 6.49 في المئة خلال شهر ابريل وحده. وقد تراوحت خسائر بقية هذه الصناديق ما بين 0.78 في المئة و6.30 في المئة.