تأثرا بأجواء الزفاف الملكي
عودة المياه الى مجاريها بين هاري وتشيلسي


لندن - يو بي اي - جدد الأمير هاري المصنف ثالثاً في ترتيب ولاية العرش في بريطانيا علاقته الغرامية مع تشيلسي ديفي بعد حضورهما زفاف الأمير وليام وكيت في التاسع والعشرين من ابريل الماضي.
وقالت صحيفة «ديلي ميرور» أمس: إن «الأمير هاري البالغ من العمر (26 عاماً) وتشيلسي (25 عاماً) تناولا العشاء معاً ثم استرخيا في شقة الأخيرة بلندن»، وأكدت مصادر مطلعة أن مشاهدة زواج شقيقه الأكبر الأمير وليام جعلته يدرك مدى أهمية تشيلسي بالنسبة إليه.
وأضافت «أن الأمير هاري زار تشيلسي قبل يوم من زفاف شقيقه، وكرّس وقته لها خلال حفل الاستقبال الذي أقامته الملكة لمناسبة الزفاف الملكي، حيث تردد أنه همس في أذنها: أنت التالية».
ونسبت الصحيفة إلى مصدر مطلع قوله: «إن الأمير هاري قد يتصرف مثل مهرّج، لكنه جدي بخصوص علاقته مع تشيلسي، وكان لزواج شقيقه الأمير وليام تأثير كبير عليه جعله يفكر بصورة أكثر جدية حول مستقبله، ويدرك أن علاقته بتشيلسي جيدة جداً ولا يمكن الاستغناء عنها».
وعادت تشيلسي إلى لندن من مسقط رأسها في جنوب أفريقيا في فبراير الماضي لتبدأ التدريب كمحامية.
وكان الأمير هاري وصديقته الشقراء تشيلسي قررا الانفصال بعد علاقة امتدت ست سنوات، وعادت الأخيرة إلى جنوب أفريقيا لبدء مهنة قانونية وأبلغت الأمير هاري بأن علاقتهما انتهت، وأنها تريد أن تبدأ حياتها المهنية في جنوب أفريقيا حيث تخطط لقضاء بقية حياتها، ولا تريد العيش في بريطانيا.
وقالت صحيفة «ديلي ميرور» أمس: إن «الأمير هاري البالغ من العمر (26 عاماً) وتشيلسي (25 عاماً) تناولا العشاء معاً ثم استرخيا في شقة الأخيرة بلندن»، وأكدت مصادر مطلعة أن مشاهدة زواج شقيقه الأكبر الأمير وليام جعلته يدرك مدى أهمية تشيلسي بالنسبة إليه.
وأضافت «أن الأمير هاري زار تشيلسي قبل يوم من زفاف شقيقه، وكرّس وقته لها خلال حفل الاستقبال الذي أقامته الملكة لمناسبة الزفاف الملكي، حيث تردد أنه همس في أذنها: أنت التالية».
ونسبت الصحيفة إلى مصدر مطلع قوله: «إن الأمير هاري قد يتصرف مثل مهرّج، لكنه جدي بخصوص علاقته مع تشيلسي، وكان لزواج شقيقه الأمير وليام تأثير كبير عليه جعله يفكر بصورة أكثر جدية حول مستقبله، ويدرك أن علاقته بتشيلسي جيدة جداً ولا يمكن الاستغناء عنها».
وعادت تشيلسي إلى لندن من مسقط رأسها في جنوب أفريقيا في فبراير الماضي لتبدأ التدريب كمحامية.
وكان الأمير هاري وصديقته الشقراء تشيلسي قررا الانفصال بعد علاقة امتدت ست سنوات، وعادت الأخيرة إلى جنوب أفريقيا لبدء مهنة قانونية وأبلغت الأمير هاري بأن علاقتهما انتهت، وأنها تريد أن تبدأ حياتها المهنية في جنوب أفريقيا حيث تخطط لقضاء بقية حياتها، ولا تريد العيش في بريطانيا.