هل تعلم؟ / علاج جديد للالتهاب الكبدي «C»
توصل فريق من الباحثين الفرنسيين في معهد «باستير» الملحق بجامعة باريس ديكارت إلى دمج نوعين من المضادات الحيوية في مضاد واحد لعلاج التهاب الكبد الوبائي المزمن «سي - C».
ويعتمد العلاج الجديد على عقار «الانترفيرون» مضاف اليه العقار المضاد للفيروس «لاريبا فيرين» والذي اثبت فاعليته في ما يقرب من 50 إلى 60 في المئة من المرض.
من ناحية اخرى، توصل الباحثون إلى طريقة اخرى تعتمد على دمج ثلاثة عقاقير مع بعض في عقار واحد في حالة عدم استجابة المريض للعلاج السابق حيث يتم طرحه خلال العام المقبل ويستعين الاطباء باختبار دم لمعرفة مدى عدم استجابة المرض للعلاج الثاني.
الخلايا الجذعية علاج للعقم
نوهت صحيفة «التايمز» إلى دراسة صينية قالت ان الخلايا الجذعية يمكن ان تكون مفتاحا لوضع حد للعقم وسن اليأس وبالتالي استعادة الخصوبة لدى النساء.
ووفقا للدراسة التي اجراها فريق من العلماء بقيادة جي دوني في جامعة شنغهاي فانه امكن استخلاص خلايا جذعية من الفئران البالغة وهذه الخلايا قادرة على النمو والتحول إلى بويضات.
ويمثل هذا تحديا للاعتقاد الذي ساد لفترة طويلة بين العلماء بان تطور الخلايا المؤنثة يتوقف لدى الحيوانات الثديية بمجرد الميلاد وانه لن تتكون بويضات جديدة بعد ذلك وتؤكد الدراسة انه قد يكون ممكنا في يوم ما عزل هذه الخلايا وزراعتها في مبايض النساء وهو ما يمكن ان يؤدي لانتاج البويضات وبالتالي تمديد سن الخصوبة لدى المرأة.
في المقابل فقد نشرت صحيفة غارديان تحذيرات من ان النتائج التي توصلت اليها الدراسة الصينية لا يمكن اعتبارها نهائية حيث تحتاج إلى مزيد من الدراسات لتأكيدها.
ويعتمد العلاج الجديد على عقار «الانترفيرون» مضاف اليه العقار المضاد للفيروس «لاريبا فيرين» والذي اثبت فاعليته في ما يقرب من 50 إلى 60 في المئة من المرض.
من ناحية اخرى، توصل الباحثون إلى طريقة اخرى تعتمد على دمج ثلاثة عقاقير مع بعض في عقار واحد في حالة عدم استجابة المريض للعلاج السابق حيث يتم طرحه خلال العام المقبل ويستعين الاطباء باختبار دم لمعرفة مدى عدم استجابة المرض للعلاج الثاني.
الخلايا الجذعية علاج للعقم
نوهت صحيفة «التايمز» إلى دراسة صينية قالت ان الخلايا الجذعية يمكن ان تكون مفتاحا لوضع حد للعقم وسن اليأس وبالتالي استعادة الخصوبة لدى النساء.
ووفقا للدراسة التي اجراها فريق من العلماء بقيادة جي دوني في جامعة شنغهاي فانه امكن استخلاص خلايا جذعية من الفئران البالغة وهذه الخلايا قادرة على النمو والتحول إلى بويضات.
ويمثل هذا تحديا للاعتقاد الذي ساد لفترة طويلة بين العلماء بان تطور الخلايا المؤنثة يتوقف لدى الحيوانات الثديية بمجرد الميلاد وانه لن تتكون بويضات جديدة بعد ذلك وتؤكد الدراسة انه قد يكون ممكنا في يوم ما عزل هذه الخلايا وزراعتها في مبايض النساء وهو ما يمكن ان يؤدي لانتاج البويضات وبالتالي تمديد سن الخصوبة لدى المرأة.
في المقابل فقد نشرت صحيفة غارديان تحذيرات من ان النتائج التي توصلت اليها الدراسة الصينية لا يمكن اعتبارها نهائية حيث تحتاج إلى مزيد من الدراسات لتأكيدها.
