«ديلي تلغراف»: الكويت المرشح البديل لسورية في مجلس حقوق الإنسان
يو بي اي - ذكرت صحيفة «ديلي تلغراف» أن «بريطانيا ودولاً غربية أخرى تسعى إلى منع الأمم المتحدة من منح سورية مكاناً في مجلس حقوق الإنسان التابع لها، بعد قمعها للاحتجاجات الذي خلّف 800 قتيل».
وكشفت الصحيفة في تقرير لها أمس ان «الكويت هي الخيار المفضل الحالي لتحل محل سورية في مجلس حقوق الإنسان، لكن الأخيرة ترفض الانسحاب».
وستصوت الجمعية العامة للأمم المتحدة الأسبوع المقبل لملء الأماكن الشاغرة لهذا العام في مجلس حقوق الإنسان، لكن التوجه لمنح العضوية إلى حكومات لها تاريخ في ممارسة العنف ضد شعوبها تعرض لانتقادات.
وأضافت الصحيفة أن «الدول الغربية بما فيها بريطانيا ستعترض بشدة على هذا التوجه والذي تم قبل انتقال موجة الاحتجاجات العربية إلى سورية، وتمارس ضغوطاً على وزارات الخارجية في جميع أنحاء آسيا والشرق الأوسط لاقتراح بديل عن دمشق في مجلس حقوق الإنسان التابع للأمم المتحدة».
وأشارت إلى أن مصدراً مطلعاً أكد «أن نيبال كانت البديل المقترح، لكن الكويت التي من المقرر أن تنضم إلى المجلس السنة المقبلة صارت الخيار الحالي كدولة عربية أخرى، لكن سورية غير راغبة في سحب ترشيحها».
وكشفت الصحيفة في تقرير لها أمس ان «الكويت هي الخيار المفضل الحالي لتحل محل سورية في مجلس حقوق الإنسان، لكن الأخيرة ترفض الانسحاب».
وستصوت الجمعية العامة للأمم المتحدة الأسبوع المقبل لملء الأماكن الشاغرة لهذا العام في مجلس حقوق الإنسان، لكن التوجه لمنح العضوية إلى حكومات لها تاريخ في ممارسة العنف ضد شعوبها تعرض لانتقادات.
وأضافت الصحيفة أن «الدول الغربية بما فيها بريطانيا ستعترض بشدة على هذا التوجه والذي تم قبل انتقال موجة الاحتجاجات العربية إلى سورية، وتمارس ضغوطاً على وزارات الخارجية في جميع أنحاء آسيا والشرق الأوسط لاقتراح بديل عن دمشق في مجلس حقوق الإنسان التابع للأمم المتحدة».
وأشارت إلى أن مصدراً مطلعاً أكد «أن نيبال كانت البديل المقترح، لكن الكويت التي من المقرر أن تنضم إلى المجلس السنة المقبلة صارت الخيار الحالي كدولة عربية أخرى، لكن سورية غير راغبة في سحب ترشيحها».
