جارٍ فحص بصماتهم وعمل استكتاب لهم في «الأدلة الجنائية»
رجال المباحث يتوصلون إلى 8 مشتبه بهم في الإساءة لرموز دينية في «مبارك الكبير»
| كتب عبدالعزيز اليحيوح وعزيز العنزي |
توصل رجال مباحث مبارك الكبير الى 8 مشتبه بهم، في قضية كسر باب مسجد في مبارك الكبير، وتدوين عبارات مسيئة الى رموز دينية، وجار فحص بصماتهم واجراء استكتاب لهم في الإدارة العامة للأدلة الجنائية.
قضية الكتابات المسيئة الى رموز دينية والتي تجددت في مبارك الكبير، تولى زمام أمورها رجال المباحث بقيادة مديرهم العميد محمود الطباخ، ومدير مباحث مبارك الكبير المقدم سالم الجويسري، والرائد علي التمار، والملازم أول سالم الشهاب، وأجروا تحريات مكثفة قادتهم الى الاشتباه في 8 أشخاص يقطنون في المنطقة ذاتها، حيث استصدر رجال المباحث اذناً نيابياً وانطلقوا به الى منازل المشتبه بهم الثمانية، وألقوا القبض عليهم، واقتادوهم الى مكتب بحث وتحري مبارك الكبير، وبالتحقيق معهم تناقضت أقوالهم عن مكان تواجدهم وقت حدوث الواقعة.
التناقض في الأقوال استدعى رجال المباحث الى احالة المشتبه بهم الثمانية الى الادارة العامة للادلة الجنائية لفحص بصماتهم، واجراء فحص استكتاب والذي سيحدد صاحب الخط الذي دون العبارات داخل منبر المسجد. وأفادت مصادر ان رجال الادلة الجنائية رفعوا البصمات عن الباب المكسور في المسجد والذي تسلل من خلاله المتهم ودوّن العبارات المسيئة.
وأضافت انه «جارٍ الاستعانة بأبراج الاتصالات وتقنية تحديد المواقع بواسطة (GPS) لكشف هوية المتواجد في المسجد وقت حدوث عملية الكسر والكتابة على المنبر والجدران الداخلية»، لافتة الى انه جار الاستعلام من أصحاب البيوت القريبة من المسجد لمعرفة ان كانوا شاهدوا أحداً قرب المسجد اثناء الواقعة.
توصل رجال مباحث مبارك الكبير الى 8 مشتبه بهم، في قضية كسر باب مسجد في مبارك الكبير، وتدوين عبارات مسيئة الى رموز دينية، وجار فحص بصماتهم واجراء استكتاب لهم في الإدارة العامة للأدلة الجنائية.
قضية الكتابات المسيئة الى رموز دينية والتي تجددت في مبارك الكبير، تولى زمام أمورها رجال المباحث بقيادة مديرهم العميد محمود الطباخ، ومدير مباحث مبارك الكبير المقدم سالم الجويسري، والرائد علي التمار، والملازم أول سالم الشهاب، وأجروا تحريات مكثفة قادتهم الى الاشتباه في 8 أشخاص يقطنون في المنطقة ذاتها، حيث استصدر رجال المباحث اذناً نيابياً وانطلقوا به الى منازل المشتبه بهم الثمانية، وألقوا القبض عليهم، واقتادوهم الى مكتب بحث وتحري مبارك الكبير، وبالتحقيق معهم تناقضت أقوالهم عن مكان تواجدهم وقت حدوث الواقعة.
التناقض في الأقوال استدعى رجال المباحث الى احالة المشتبه بهم الثمانية الى الادارة العامة للادلة الجنائية لفحص بصماتهم، واجراء فحص استكتاب والذي سيحدد صاحب الخط الذي دون العبارات داخل منبر المسجد. وأفادت مصادر ان رجال الادلة الجنائية رفعوا البصمات عن الباب المكسور في المسجد والذي تسلل من خلاله المتهم ودوّن العبارات المسيئة.
وأضافت انه «جارٍ الاستعانة بأبراج الاتصالات وتقنية تحديد المواقع بواسطة (GPS) لكشف هوية المتواجد في المسجد وقت حدوث عملية الكسر والكتابة على المنبر والجدران الداخلية»، لافتة الى انه جار الاستعلام من أصحاب البيوت القريبة من المسجد لمعرفة ان كانوا شاهدوا أحداً قرب المسجد اثناء الواقعة.
