سقوط 14 قذيفة ليبية على الجانب التونسي من الحدود
فرنسا تطرد 14 ديبلوماسياً ليبياً


عواصم - وكالات - اعلنت فرنسا 14 ديبلوماسيا ليبيا اشخاصا غير مرغوب فيهم وامهلتهم بين 24 و48 ساعة لمغادرة البلاد.
وقال الناطق باسم وزارة الخارجية الفرنسية برنار فاليرو في بيان، أمس، ان «فرنسا اعلنت 14 دبلوماسيا ليبيا يعملون في فرنسا اشخاصا غير مرغوب فيهم. وحسب الحالة فان امامهم مهلة تتراوح بين 24 و48 ساعة لمغادرة التراب الوطني».
وتأخذ فرنسا على الدبلوماسيين الليبيين «تصرفات وانشطة لا تتطابق مع القرارات الدولية وخصوصا القرار 1973 ومنافية لحماية المدنيين الليبيين»، بحسب ما اوضحت الوزارة ردا على سؤال وكالة فرانس برس.
والديبلوماسيون الـ 14 يتبعون نظام معمر القذافي الذي لم تعد باريس تعتبره شرعيا بعد اعترافها بالمجلس الوطني الانتقالي (معارضة ليبية).
وفي أنقرة، قال الناطق باسم وزارة الخارجية التركية سلجوق أونال في مؤتمر صحافي، ان بلاده تأمل أن تتوقف إراقة الدماء في ليبيا قريباً.
الى ذلك، اعلنت روسيا والصين امس، توحيد جهودهما للتوصل الى وقف نار في ليبيا مؤكدين مجددا رفضهما المبدئي لاي تدخل خارجي في هذا البلد واي عملية عسكرية برية فيه.
وفي طرابلس، اعتبرت الحكومة الليبية الخطة الدولية لاستعمال الاموال الليبية المجمدة لتمويل الثوار الذين يحاربون نظام معمر القذافي «شبيهة بالقرصنة في عرض البحر».
ميدانيا، سقطت 14 قذيفة ليبية مساء الخميس على الاراضي التونسية من دون حصول اصابات ولا اضرار في موقع غير بعيد من المركز الحدودي التونسي بالذهيبة (جنوب)، كما ذكرت امس الشرطة التونسية.
وفي لندن، اعلنت منظمة العفو الدولية في تقرير اصدرته امس، أن الهجمات التي شنتها القوات الموالية للقذافي على المناطق المدنية والسكنية في مصراتة، قد ترقى إلى مستوى جرائم الحرب.
واتهمت المنظمة في تقريرها «مصراتة: تحت الحصار والنار» قوات القذافي بـ «القتل غير القانوني للمدنيين من خلال الهجمات العشوائية، بما في ذلك استخدام المدفعية الثقيلة والصواريخ والقنابل العنقودية في المناطق المدنية ونيران القناصة ضد السكان».
وقال الناطق باسم وزارة الخارجية الفرنسية برنار فاليرو في بيان، أمس، ان «فرنسا اعلنت 14 دبلوماسيا ليبيا يعملون في فرنسا اشخاصا غير مرغوب فيهم. وحسب الحالة فان امامهم مهلة تتراوح بين 24 و48 ساعة لمغادرة التراب الوطني».
وتأخذ فرنسا على الدبلوماسيين الليبيين «تصرفات وانشطة لا تتطابق مع القرارات الدولية وخصوصا القرار 1973 ومنافية لحماية المدنيين الليبيين»، بحسب ما اوضحت الوزارة ردا على سؤال وكالة فرانس برس.
والديبلوماسيون الـ 14 يتبعون نظام معمر القذافي الذي لم تعد باريس تعتبره شرعيا بعد اعترافها بالمجلس الوطني الانتقالي (معارضة ليبية).
وفي أنقرة، قال الناطق باسم وزارة الخارجية التركية سلجوق أونال في مؤتمر صحافي، ان بلاده تأمل أن تتوقف إراقة الدماء في ليبيا قريباً.
الى ذلك، اعلنت روسيا والصين امس، توحيد جهودهما للتوصل الى وقف نار في ليبيا مؤكدين مجددا رفضهما المبدئي لاي تدخل خارجي في هذا البلد واي عملية عسكرية برية فيه.
وفي طرابلس، اعتبرت الحكومة الليبية الخطة الدولية لاستعمال الاموال الليبية المجمدة لتمويل الثوار الذين يحاربون نظام معمر القذافي «شبيهة بالقرصنة في عرض البحر».
ميدانيا، سقطت 14 قذيفة ليبية مساء الخميس على الاراضي التونسية من دون حصول اصابات ولا اضرار في موقع غير بعيد من المركز الحدودي التونسي بالذهيبة (جنوب)، كما ذكرت امس الشرطة التونسية.
وفي لندن، اعلنت منظمة العفو الدولية في تقرير اصدرته امس، أن الهجمات التي شنتها القوات الموالية للقذافي على المناطق المدنية والسكنية في مصراتة، قد ترقى إلى مستوى جرائم الحرب.
واتهمت المنظمة في تقريرها «مصراتة: تحت الحصار والنار» قوات القذافي بـ «القتل غير القانوني للمدنيين من خلال الهجمات العشوائية، بما في ذلك استخدام المدفعية الثقيلة والصواريخ والقنابل العنقودية في المناطق المدنية ونيران القناصة ضد السكان».