دعا الإدارات المدرسية لتشجيع هذه الأعمال المتميزة
الخياط: معرض الدراسات العملية في الفروانية وثيقة تاريخية تعكس نمو الذات الإبداعية

الخياط متجولا في المعرض


أشاد مدير عام المركز الوطني لتطوير التعليم أمين عام المجلس الأعلى للتعليم الدكتور رضا محمد الخياط «بالابتكارات التي تضمنها المعرض السنوي للدراسات العملية في منطقة الفروانية التعليمية»، واصفا المشروعات التي احتواها المعرض بأنها «وثيقة تاريخية تعكس نمو الذات الإبداعية لدى المعلمين والمعلمات في المنطقة»، وموضحا أن «التشجيع والتوجيه المتواصل من قبل الإدارات المدرسية سوف يساهم في استقرار أداء وعطاء المعلمين والمعلمات لحصد المزيد من التميز».
وفي تصريح صحافي على هامش رعايته للمعرض الذي حضره مدير عام منطقة الفروانية التعليمية يسرى العمر، الموجه العام للدراسات العملية فتوح الحساوي والموجهة الأولى للدراسات العملية بمنطقة الفروانية التعليمية كفاح جمشير، قال الخياط: «ان تلك الإنجازات إن حظيت بدعم متواصل كما هو حاصل هنا فإنها سوف تستمر في جهود إبداعية بقفزات متنوعة، لتزيد من تميز مدارس وزارة التربية في هذا المجال»، لافتا إلى أن «المعرض احتوى على أعمال فنية غاية في الروعة تؤكد تميز القائمين عليه».
بدورها، قالت يسرى العمر: «ان المشاريع التي تضمنها المعرض تدل دلالة واضحة على التمكن والمستوى الإبداعي الذي ميزها، وهي نتاج خالص لمعلمي ومعلمات منطقة الفروانية التعليمية، وانعكاس واضح لمستوى الورش الفنية المبنية وفق أساسيات المنهج الدراسي».
وبينت «ان المعرض جاء من نتاج جهود التوجيه الفني للدراسات العملية وكذلك معلمي ومعلمات المرحلة المتوسطة، في تجسيد ما تم تعلمه وفق المنهج الدراسي المبني على الأسس التربوية للمادة الفنية»،
مشيدة «بجهود معلمي ومعلمات مادة الدراسات العملية وكذلك بدعم الإدارات المدرسية لايجاد أجواء الاستقرار من أجل مزيد من الإبداع»، ومثنية «على اشراف جهود التوجيه الفني للدراسات العملية في المنطقة الذي وفر سبل الوصول للطاقات الكامنة لدى المعلمين والطلبة، لإنجاز مثل هذه المشاريع التي حققت الوصول لغاية المادة العلمية وفق أطر تربوية».
وفي تصريح صحافي على هامش رعايته للمعرض الذي حضره مدير عام منطقة الفروانية التعليمية يسرى العمر، الموجه العام للدراسات العملية فتوح الحساوي والموجهة الأولى للدراسات العملية بمنطقة الفروانية التعليمية كفاح جمشير، قال الخياط: «ان تلك الإنجازات إن حظيت بدعم متواصل كما هو حاصل هنا فإنها سوف تستمر في جهود إبداعية بقفزات متنوعة، لتزيد من تميز مدارس وزارة التربية في هذا المجال»، لافتا إلى أن «المعرض احتوى على أعمال فنية غاية في الروعة تؤكد تميز القائمين عليه».
بدورها، قالت يسرى العمر: «ان المشاريع التي تضمنها المعرض تدل دلالة واضحة على التمكن والمستوى الإبداعي الذي ميزها، وهي نتاج خالص لمعلمي ومعلمات منطقة الفروانية التعليمية، وانعكاس واضح لمستوى الورش الفنية المبنية وفق أساسيات المنهج الدراسي».
وبينت «ان المعرض جاء من نتاج جهود التوجيه الفني للدراسات العملية وكذلك معلمي ومعلمات المرحلة المتوسطة، في تجسيد ما تم تعلمه وفق المنهج الدراسي المبني على الأسس التربوية للمادة الفنية»،
مشيدة «بجهود معلمي ومعلمات مادة الدراسات العملية وكذلك بدعم الإدارات المدرسية لايجاد أجواء الاستقرار من أجل مزيد من الإبداع»، ومثنية «على اشراف جهود التوجيه الفني للدراسات العملية في المنطقة الذي وفر سبل الوصول للطاقات الكامنة لدى المعلمين والطلبة، لإنجاز مثل هذه المشاريع التي حققت الوصول لغاية المادة العلمية وفق أطر تربوية».