العلاج المهني في «العلوم الطبية» عرّف بأعماله في معرضه السنوي الثاني
| كتب فراس نايف |
نظم طلبة قسم العلاج المهني بكلية العلوم الطبية المساعدة المعرض السنوي الثاني لتخصص العلاج المهني النادر.
تخلل افتتاح المعرض هذا العام فقرة تعريفية بتاريخ العلاج المهني ونشأته عالميا وفي الكويت، ويتضمن المعرض قسماً يسمى عائلة العلاج المهني يعرض صور نشاطات طلبة وأطباء هذا الاختصاص وأعمالهم في الكلية والمستشفيات.
وقال الطالب محمد العنزي في تصريح صحافي إن «أماكن تواجد العلاج المهني احتلت المساحة الأكبر وهي خمس مناطق: تصميم الكراسي المتحركة، والهندسة الإنسانية، وصعوبة البلع، والإصابات الجسدية، والطب النفسي»، مبينا ان «هناك قسماً عرض بوربوينت يشرح كيفية للعلاج المهني، وقسم المسابقات حيث أوضح الطلبة للحضور طريقة استخدام التقييمات التي يستخدمونها في المستشفى».
واضاف: «إن المعرض شهد إقبالاً كثيفاً من الطلبة والأطباء وزوار من خارج مركز العلوم الطبية من قبل الأهل والإختصاصيين، للاطلاع على التخصص والتعرف عليه عن قرب»، مشيرا إلى انه «تمت خلاله الإجابة عن جميع الأسئلة والاستفسارات المطروحة».
واكد العنزي ان «المعرض حاز على رضى الجموع الحاضرة، لاسيما وان وبعض الأسر عرضوا علينا مشكلاتهم وطلبوا منا الحل المناسب لها».
نظم طلبة قسم العلاج المهني بكلية العلوم الطبية المساعدة المعرض السنوي الثاني لتخصص العلاج المهني النادر.
تخلل افتتاح المعرض هذا العام فقرة تعريفية بتاريخ العلاج المهني ونشأته عالميا وفي الكويت، ويتضمن المعرض قسماً يسمى عائلة العلاج المهني يعرض صور نشاطات طلبة وأطباء هذا الاختصاص وأعمالهم في الكلية والمستشفيات.
وقال الطالب محمد العنزي في تصريح صحافي إن «أماكن تواجد العلاج المهني احتلت المساحة الأكبر وهي خمس مناطق: تصميم الكراسي المتحركة، والهندسة الإنسانية، وصعوبة البلع، والإصابات الجسدية، والطب النفسي»، مبينا ان «هناك قسماً عرض بوربوينت يشرح كيفية للعلاج المهني، وقسم المسابقات حيث أوضح الطلبة للحضور طريقة استخدام التقييمات التي يستخدمونها في المستشفى».
واضاف: «إن المعرض شهد إقبالاً كثيفاً من الطلبة والأطباء وزوار من خارج مركز العلوم الطبية من قبل الأهل والإختصاصيين، للاطلاع على التخصص والتعرف عليه عن قرب»، مشيرا إلى انه «تمت خلاله الإجابة عن جميع الأسئلة والاستفسارات المطروحة».
واكد العنزي ان «المعرض حاز على رضى الجموع الحاضرة، لاسيما وان وبعض الأسر عرضوا علينا مشكلاتهم وطلبوا منا الحل المناسب لها».
