مؤشر «المشورة للأسهم المتوافقة» يربح 0.8 في المئة خلال أسبوع


لاحظ تقرير شركة المشورة والراية أن تميز الأسبوع الأخير من شهر ابريل وهو الشهر الأول في الربع الثاني باقفالات خضراء على شتى مؤشرات السوق الكويتي، وكذلك جاءت اقفالات مؤشرات المشورة للأسهم الإسلامية ووفق الشريعة وان كانت بوتيرة أدنى من التقليدية، حيث ربح مؤشر المشورة للأسهم وفق الشريعة ثلث نقطة مئوية تعادل نقطة واحدة وصل بها إلى مستوى 438.4 نقطة، بينما سجل مؤشر المشورة للأسهم المتوافقة مع الشريعة 0.8 في المئة تعادل 4 نقاط ابتعد بها إلى مستوى 511.4 نقطة، وكلاهما كان أدنى من المؤشر الوزني العام المقارن لادائهما والذي سجل 1.5 في المئة والتي هي 7 نقاط ليقفل على مستوى 467.39 نقطة.
وذكر التقرير ان وتيرة نشاط المؤشرات الثلاث ارتفعت ومالت في كفة مؤشر المشورة للأسهم المتوافقة إسلاميا حيث ارتفع نشاطها 65.5 في المئة بينما نمت في مؤشر السوق العام بنسبة 56.6 في المئة واقتربت من 50 في المئة في مؤشر الأسهم الإسلامية مدفوعة مرة من خلال إضافة سهم الامتياز والذي يتداول بنشاط واضح خصوصا خلال الجلسات الأخيرة من الأسبوع أو من خلال نمو تداولات كتلة الصفاة بعد أعادة سهمها الرئيس إلى التداول بعد الإفصاح عن بياناته السنوية.
وأضاف التقرير ان سيولة تداولات الأسهم الإسلامية نمت بنسبة قاربت 70 في المئة قياسا على الأسبوع الأسبق وكان لاضافة سهم «الامتياز» أثر بارز بعد نشاطه الأخير، بينما سجل مؤشر السوق العام ارتفاعا بنسبة 41.8 في المئة وكان نصيب الأسهم المتوافقة شرعيا من نمو السيولة نسبة 34 في المئة وهي الأدنى بين المؤشرات الثلاثة.
وتعادل تقريبا مؤشري المشورة للأسهم وفق الشريعة والمتوافق مع الشريعة من حيث نمو عدد الصفقات وبنسبة 35 في المئة تقريبا لكليهما، بينما نما عدد صفقات السوق العام بنسبة 27.5 في المئة فقط.
وتابع التقرير ان قطاع البنوك عدا انه القطاع الأقل من حيث المخاطرة يتميز بعدة محفزات ايجابية خلال الفترة الراهنة، فإضافة إلى إعلانات بياناته للربع الأول والتي جاءت مطمئنة نوعا ما تراجعت خلالها المخصصات، شكلت التصريحات الحكومية مرة أخرى دعما إضافيا لأسهم القطاع.
وحقق قطاع البنوك ارتفاعا بنسبة 2.5 في المئة خلال الأسبوع الماضي هو الأكبر تلاه قطاعا العقار والصناعة اللذين نما بنسبة 1.9 و1.8 في المئة على التوالي، وربح غير الكويتي 1.5 في المئة، وحقق الأغذية 1.3 في المئة والخدمات 1.1 في المئة وكان الأدنى من حيث المكاسب قطاع الاستثمار محققا نصف نقطة مئوية فقط، وتراجع التامين بنسبة قاربت 3 في المئة. وكان لنشاط أسهم منتقاة دعم مباشر للمؤشر السعري خصوصا كان أبرزها أسهم كتلة جلوبل وبعد الحكم الصادر بحقها والذي يلزم بنك أم القويين برد مبلغ 250 مليون دولار إلى خزائن «جلوبل» إضافة إلى المصروفات والفوائد المترتبة عليه وهو ما شكل دعما كبيرا لأسهم الكتلة، كذلك استفاد سهم «ابيار» من أخبار تخارجه من استثمار عقاري في دبي، وقادت بعض الأخبار المتفرقة نشاط أسهم مرتبطة بها أعطتها ايجابية خلال الجلسات الأربع الخضراء، وأضافت لها اقفالات الصناديق والمحافظ الشهرية دعما خلال الجلسة الأخيرة من الأسبوع والشهر يوم الخميس الماضي.
وذكر التقرير ان وتيرة نشاط المؤشرات الثلاث ارتفعت ومالت في كفة مؤشر المشورة للأسهم المتوافقة إسلاميا حيث ارتفع نشاطها 65.5 في المئة بينما نمت في مؤشر السوق العام بنسبة 56.6 في المئة واقتربت من 50 في المئة في مؤشر الأسهم الإسلامية مدفوعة مرة من خلال إضافة سهم الامتياز والذي يتداول بنشاط واضح خصوصا خلال الجلسات الأخيرة من الأسبوع أو من خلال نمو تداولات كتلة الصفاة بعد أعادة سهمها الرئيس إلى التداول بعد الإفصاح عن بياناته السنوية.
وأضاف التقرير ان سيولة تداولات الأسهم الإسلامية نمت بنسبة قاربت 70 في المئة قياسا على الأسبوع الأسبق وكان لاضافة سهم «الامتياز» أثر بارز بعد نشاطه الأخير، بينما سجل مؤشر السوق العام ارتفاعا بنسبة 41.8 في المئة وكان نصيب الأسهم المتوافقة شرعيا من نمو السيولة نسبة 34 في المئة وهي الأدنى بين المؤشرات الثلاثة.
وتعادل تقريبا مؤشري المشورة للأسهم وفق الشريعة والمتوافق مع الشريعة من حيث نمو عدد الصفقات وبنسبة 35 في المئة تقريبا لكليهما، بينما نما عدد صفقات السوق العام بنسبة 27.5 في المئة فقط.
وتابع التقرير ان قطاع البنوك عدا انه القطاع الأقل من حيث المخاطرة يتميز بعدة محفزات ايجابية خلال الفترة الراهنة، فإضافة إلى إعلانات بياناته للربع الأول والتي جاءت مطمئنة نوعا ما تراجعت خلالها المخصصات، شكلت التصريحات الحكومية مرة أخرى دعما إضافيا لأسهم القطاع.
وحقق قطاع البنوك ارتفاعا بنسبة 2.5 في المئة خلال الأسبوع الماضي هو الأكبر تلاه قطاعا العقار والصناعة اللذين نما بنسبة 1.9 و1.8 في المئة على التوالي، وربح غير الكويتي 1.5 في المئة، وحقق الأغذية 1.3 في المئة والخدمات 1.1 في المئة وكان الأدنى من حيث المكاسب قطاع الاستثمار محققا نصف نقطة مئوية فقط، وتراجع التامين بنسبة قاربت 3 في المئة. وكان لنشاط أسهم منتقاة دعم مباشر للمؤشر السعري خصوصا كان أبرزها أسهم كتلة جلوبل وبعد الحكم الصادر بحقها والذي يلزم بنك أم القويين برد مبلغ 250 مليون دولار إلى خزائن «جلوبل» إضافة إلى المصروفات والفوائد المترتبة عليه وهو ما شكل دعما كبيرا لأسهم الكتلة، كذلك استفاد سهم «ابيار» من أخبار تخارجه من استثمار عقاري في دبي، وقادت بعض الأخبار المتفرقة نشاط أسهم مرتبطة بها أعطتها ايجابية خلال الجلسات الأربع الخضراء، وأضافت لها اقفالات الصناديق والمحافظ الشهرية دعما خلال الجلسة الأخيرة من الأسبوع والشهر يوم الخميس الماضي.