العميد طنا أنذر أسرة الجاني للمسارعة في تسليمه
ثأر لمقتل شقيقه بعد 7 سنوات بطعن شقيق مرتكب الجريمة في الصليبية


| كتب عزيز العنزي |
لم تخمد نار الثأر في صدر مواطن رغم مرور سبع سنوات فحاول الثأر من قتلة شقيقه، محاولا طعن شقيق القاتل بسكين في منطقة الصليبية.
الشاب الذي قُتل شقيقه في عام 2004 على يد شاب يقبع حاليا بالسجن المركزي على خلفية القضية ذاتها، ظل طوال الاعوام السبعة يتربص بأشقاء القاتل رغبة منه في الظفر بالثأر، والانتقام ممن اهدروا دم شقيقه قبل 7 اعوام.
شقيق القتيل، استطاع بعد هذه السنوات من الانتظار - ان ينفرد امس بشقيق الجاني في منطقة الصليبية وسرعان ما اخرج من ملابسه سكينا كان يتأبطها دائما، في حالة تأهب لأخذ الثأر، ولم يكد يقترب من ضحيته، حتى اطلق المجني عليه صرخات الاستغاثة التي استجاب لها رجال امن الجهراء ومديرهم العميد محمد طنا، فوجدوا المجني عليه وقد اصيب بثلاث طعنات سريعة وجهها اليه الجاني، وهرب جريا على الاقدام متواريا عن الانظار.
رجال امن الجهراء نقلوا المصاب إلى مستشفى الفروانية لتلقي العلاج، ومشطوا المنطقة بحثا عن الجاني، فلم يعثروا له على اثر.
مدير امن الجهراء العميد محمد طنا امر رجاله بتسجيل جناية شروع بالقتل، ووجه انذارا شديد اللهجة إلى اسرة الجاني للمسارعة بتسليمه إلى مخفر منطقة الصليبية وتم اخطار مدير مباحث الجهراء العقيد سعد العدواني والذي تتبع خطى الجاني وضبطه على وجه السرعة.
رجال امن الجهراء وضعوا حراسة على غرفة الشاب «المطعون» في المستشفى لحين ضبط المتهم.
لم تخمد نار الثأر في صدر مواطن رغم مرور سبع سنوات فحاول الثأر من قتلة شقيقه، محاولا طعن شقيق القاتل بسكين في منطقة الصليبية.
الشاب الذي قُتل شقيقه في عام 2004 على يد شاب يقبع حاليا بالسجن المركزي على خلفية القضية ذاتها، ظل طوال الاعوام السبعة يتربص بأشقاء القاتل رغبة منه في الظفر بالثأر، والانتقام ممن اهدروا دم شقيقه قبل 7 اعوام.
شقيق القتيل، استطاع بعد هذه السنوات من الانتظار - ان ينفرد امس بشقيق الجاني في منطقة الصليبية وسرعان ما اخرج من ملابسه سكينا كان يتأبطها دائما، في حالة تأهب لأخذ الثأر، ولم يكد يقترب من ضحيته، حتى اطلق المجني عليه صرخات الاستغاثة التي استجاب لها رجال امن الجهراء ومديرهم العميد محمد طنا، فوجدوا المجني عليه وقد اصيب بثلاث طعنات سريعة وجهها اليه الجاني، وهرب جريا على الاقدام متواريا عن الانظار.
رجال امن الجهراء نقلوا المصاب إلى مستشفى الفروانية لتلقي العلاج، ومشطوا المنطقة بحثا عن الجاني، فلم يعثروا له على اثر.
مدير امن الجهراء العميد محمد طنا امر رجاله بتسجيل جناية شروع بالقتل، ووجه انذارا شديد اللهجة إلى اسرة الجاني للمسارعة بتسليمه إلى مخفر منطقة الصليبية وتم اخطار مدير مباحث الجهراء العقيد سعد العدواني والذي تتبع خطى الجاني وضبطه على وجه السرعة.
رجال امن الجهراء وضعوا حراسة على غرفة الشاب «المطعون» في المستشفى لحين ضبط المتهم.