طلبة الجامعات الكويتية في النهائيات الإقليمية لمسابقة «مايكروسوفت» التقنية «كأس التخيّل»
عدد من الطلبة المشاركين
أعلنت «مايكروسوفت الكويت» بالتعاون مع وزارة التعليم في الكويت، عن تأهل أربع فرق من جامعتين رائدتين في الدولة إلى النهائيات الإقليمية من المسابقة التقنية الرائدة «كأس التخيّل 2011» التي تنظمها «مايكروسوفت». وتمثل الفرق المتأهلة جامعة الكويت، والجامعة الأميركية في الكويت.
وتدعو «كأس التخيل 2011»، في دورتها التاسعة، الطلبة في الكويت إلى المشاركة في هذا التحدي الذي يطمح إلى تخيل عالم تكون فيه التقنية قادرة على حل أعقد المشاكل التي نواجهها في يومنا الحاضر. وسوف تتنافس الفرق الأربعة مع نظيراتها من الإمارات وعُمان من خلال عرض مشاريعهم المبتكرة في النهائيات الإقليمية التي ستعقد في الإمارات في 25 أبريل، 2011.
وقال مدير «مايكروسوفت الكويت» إيهاب مصطفى «من خلال مسابقة كأس التخيّل، يمكن لفكرة صغيرة أن تغيّر مسار الحل، فهي تسعى إلى تحقيق فرضية تهدف إلى جعل العالم مكاناً أفضل. وتعد كأس التخيّل بيئة خصبة لاختبار مستوى النضج عند جيل الشباب في جميع أنحاء الكويت للتعبير عن إبداعهم وشغفهم بالتقنيات من خلال ابتكار حلول جديدة للتغلب على التحديات التي يواجهها العالم اليوم».
وأضاف إيهاب: «لقد بذلت الفرق الأربع مجهوداً هائلاً وتمتعت بالشغف والإبداع التقنيين الذين أوصلاها إلى مرحلة النهائيات الإقليمية، ونحن في مايكروسوفت نتمنى لهم مستقبلاً باهراً. ويعكس تركيزنا على مسابقة كأس التخيّل التزام مايكروسوفت بدعم الطلبة الموهوبين في مجالات العلم والتقنية بهدف تحقيق مستقبل مزدهر لهذا البلد».
وصرحت رئيس فريق بوابة الكويت التعليمية ورئيس فريق تطوير المحتوى الالكتروني بدولة الكويت،المهندسة انعام حسين الجناع « مسابقة كأس التخيل تعد نموذجاً للفعاليات والمبادرات التي تنمي وتطور من قدرات شباب الكويت وتحفز الشباب والطلبة على الإبداع باستخدام التكنولوجيا، ونحن من جانبنا في وزارة التربية لدينا برامج عديدة تهدف إلى إدخال التكنولوجيا في صلب العملية التعليمية بما يساعد الطلبة على الإبداع وعلى التفكير العملي وتوظيف التكنولوجيا في تنمية مواهب الطلبة في المواد المختلفة.نحن سعداء اليوم أن نرى 4 فرق متميزة من الكويت تشارك وتنافس على المراكز الأولى ودورنا كأعضاء في لجنة التحكيم أن نشاهد ابداعات الطلبة المختلفة وندعمهم لتقديم المزيد من الإبداع، ونحن بصدد تنظيم مسابقة مماثلة للطلبة داخل دولة الكويت كنوع من التشجيع للابداع التكنولوجي».
وتتألف المشاريع الأربعة المتقدمة من الكويت إلى النهائيات الإقليمية مايلي:
• طور فريق من جامعة الكويت مشروعاً يدعى « مراقبة الشحنات ». ويتألف هذا المشروع من برنامج يراقب شحنات البترول من خلال استشعار درجة الحرارة المحيطة، والرطوبة، والضغط، وعوامل أخرى قد تؤثر على الشحنات. وضمن ظروف معينة، يقوم البرنامج بتنبيه المستخدم حول المخاطر المحتملة والمسار الذي سيتم اتخاذه للشحنة.
• مشروع «التنوير» الذي طوره نخبة من طلبة الجامعة الأميركية في الكويت. ويتألف المشروع من جهاز كمبيوتر محمول، ومكونات مادية منخفضة التكاليف، ومنصة تطوير برمجيات على شكل لوحة ذكية تعمل باللمس. ويسمح هذا الابتكار للأفراد الذين يعانون من صعوبات في المشي أو إعاقات حركية، بالاتصال بالجلسات التعليمية عبر سماعة «ويندوز فون 7» باستخدام الهاتف.
• مشروع «نظام التقارير الثوري» الذي قام بتطويره طلبة من الجامعة الأميركية في الكويت. ويتألف المشروع من برنامج بسيط لإعداد التقارير المصورة، حيث يستخدم المواقع الجغرافية للتعليق على الصور بهدف جعل عملية إعداد التقارير أكثر كفاءة.
• مشروع «العالم» الذي طوره مجموعة من طلبة من الجامعة الأميركية في الكويت. ويتألف المشروع من تطبيق يساعد المستخدمين على التواصل مع اللغات البشرية، حيث تلتقط خصائص موجة الصوت في التطبيق موجة صوت المستخدم وتترجمها إلى لغة مفهومة.
وتعتبر «كأس التخيل» أهم مسابقة طلابية تقنية في العالم، وهي مبادرة أطلقتها مايكروسوفت بهدف حفز مخيلات جيل الشباب وطاقاتهم الإبداعية، وتحويلها إلى حلول تقنية قادرة على إحداث فرق إيجابي واضح، ومعالجة التحديات التي تواجه عالمنا اليوم. وبإمكان طلبة الذين تبلغ أعمارهم 16 عاماً أو أكبر المشاركة في هذه المسابقة لعام 2011، واستخدام التقنية لإبداع حلول مبتكرة تسهم في تغيير العالم نحو الأفضل. وتعد «كأس التخيل» إضافة مميزة لبرنامج «طاقات بلا حدود» الذي أطلقته مايكروسوفت بهدف تعزيز الفرص الاجتماعية والاقتصادية المتاحة، من خلال البرامج والمنتجات التي تسهم في الارتقاء بمستويات التعليم، وتحفز الابتكار في المجتمعات المحلية، حيث توفر المزيد من فرص العمل في أنحاء العالم كافة. وسجل في المسابقة أكثر من ألفي طالب وطالبة من طلبة الجامعات في دول الخليج في العام الماضي 2010، وفاز فيها على مستوى المنطقة الفريق الكويتي الذي ضم مجموعة من الطالبات.
وتدعو «كأس التخيل 2011»، في دورتها التاسعة، الطلبة في الكويت إلى المشاركة في هذا التحدي الذي يطمح إلى تخيل عالم تكون فيه التقنية قادرة على حل أعقد المشاكل التي نواجهها في يومنا الحاضر. وسوف تتنافس الفرق الأربعة مع نظيراتها من الإمارات وعُمان من خلال عرض مشاريعهم المبتكرة في النهائيات الإقليمية التي ستعقد في الإمارات في 25 أبريل، 2011.
وقال مدير «مايكروسوفت الكويت» إيهاب مصطفى «من خلال مسابقة كأس التخيّل، يمكن لفكرة صغيرة أن تغيّر مسار الحل، فهي تسعى إلى تحقيق فرضية تهدف إلى جعل العالم مكاناً أفضل. وتعد كأس التخيّل بيئة خصبة لاختبار مستوى النضج عند جيل الشباب في جميع أنحاء الكويت للتعبير عن إبداعهم وشغفهم بالتقنيات من خلال ابتكار حلول جديدة للتغلب على التحديات التي يواجهها العالم اليوم».
وأضاف إيهاب: «لقد بذلت الفرق الأربع مجهوداً هائلاً وتمتعت بالشغف والإبداع التقنيين الذين أوصلاها إلى مرحلة النهائيات الإقليمية، ونحن في مايكروسوفت نتمنى لهم مستقبلاً باهراً. ويعكس تركيزنا على مسابقة كأس التخيّل التزام مايكروسوفت بدعم الطلبة الموهوبين في مجالات العلم والتقنية بهدف تحقيق مستقبل مزدهر لهذا البلد».
وصرحت رئيس فريق بوابة الكويت التعليمية ورئيس فريق تطوير المحتوى الالكتروني بدولة الكويت،المهندسة انعام حسين الجناع « مسابقة كأس التخيل تعد نموذجاً للفعاليات والمبادرات التي تنمي وتطور من قدرات شباب الكويت وتحفز الشباب والطلبة على الإبداع باستخدام التكنولوجيا، ونحن من جانبنا في وزارة التربية لدينا برامج عديدة تهدف إلى إدخال التكنولوجيا في صلب العملية التعليمية بما يساعد الطلبة على الإبداع وعلى التفكير العملي وتوظيف التكنولوجيا في تنمية مواهب الطلبة في المواد المختلفة.نحن سعداء اليوم أن نرى 4 فرق متميزة من الكويت تشارك وتنافس على المراكز الأولى ودورنا كأعضاء في لجنة التحكيم أن نشاهد ابداعات الطلبة المختلفة وندعمهم لتقديم المزيد من الإبداع، ونحن بصدد تنظيم مسابقة مماثلة للطلبة داخل دولة الكويت كنوع من التشجيع للابداع التكنولوجي».
وتتألف المشاريع الأربعة المتقدمة من الكويت إلى النهائيات الإقليمية مايلي:
• طور فريق من جامعة الكويت مشروعاً يدعى « مراقبة الشحنات ». ويتألف هذا المشروع من برنامج يراقب شحنات البترول من خلال استشعار درجة الحرارة المحيطة، والرطوبة، والضغط، وعوامل أخرى قد تؤثر على الشحنات. وضمن ظروف معينة، يقوم البرنامج بتنبيه المستخدم حول المخاطر المحتملة والمسار الذي سيتم اتخاذه للشحنة.
• مشروع «التنوير» الذي طوره نخبة من طلبة الجامعة الأميركية في الكويت. ويتألف المشروع من جهاز كمبيوتر محمول، ومكونات مادية منخفضة التكاليف، ومنصة تطوير برمجيات على شكل لوحة ذكية تعمل باللمس. ويسمح هذا الابتكار للأفراد الذين يعانون من صعوبات في المشي أو إعاقات حركية، بالاتصال بالجلسات التعليمية عبر سماعة «ويندوز فون 7» باستخدام الهاتف.
• مشروع «نظام التقارير الثوري» الذي قام بتطويره طلبة من الجامعة الأميركية في الكويت. ويتألف المشروع من برنامج بسيط لإعداد التقارير المصورة، حيث يستخدم المواقع الجغرافية للتعليق على الصور بهدف جعل عملية إعداد التقارير أكثر كفاءة.
• مشروع «العالم» الذي طوره مجموعة من طلبة من الجامعة الأميركية في الكويت. ويتألف المشروع من تطبيق يساعد المستخدمين على التواصل مع اللغات البشرية، حيث تلتقط خصائص موجة الصوت في التطبيق موجة صوت المستخدم وتترجمها إلى لغة مفهومة.
وتعتبر «كأس التخيل» أهم مسابقة طلابية تقنية في العالم، وهي مبادرة أطلقتها مايكروسوفت بهدف حفز مخيلات جيل الشباب وطاقاتهم الإبداعية، وتحويلها إلى حلول تقنية قادرة على إحداث فرق إيجابي واضح، ومعالجة التحديات التي تواجه عالمنا اليوم. وبإمكان طلبة الذين تبلغ أعمارهم 16 عاماً أو أكبر المشاركة في هذه المسابقة لعام 2011، واستخدام التقنية لإبداع حلول مبتكرة تسهم في تغيير العالم نحو الأفضل. وتعد «كأس التخيل» إضافة مميزة لبرنامج «طاقات بلا حدود» الذي أطلقته مايكروسوفت بهدف تعزيز الفرص الاجتماعية والاقتصادية المتاحة، من خلال البرامج والمنتجات التي تسهم في الارتقاء بمستويات التعليم، وتحفز الابتكار في المجتمعات المحلية، حيث توفر المزيد من فرص العمل في أنحاء العالم كافة. وسجل في المسابقة أكثر من ألفي طالب وطالبة من طلبة الجامعات في دول الخليج في العام الماضي 2010، وفاز فيها على مستوى المنطقة الفريق الكويتي الذي ضم مجموعة من الطالبات.
