كان على وشك الارتباط بها
«المتهم في قضية المصعد»: بريء يابيه ... والشاكية اعترفت بكيدها


| كتب عبدالعزيز اليحيوح |
إن كيدهن عظيم!
والمتهم في «قضية المصعد»... طلع بريء يا بيه.
رجال مباحث العاصمة الذين ألقوا بمرساتهم في واقعة اتهام مواطنة لوافد عربي بأنه حاول حسر ملابسها عنها، والداخلية ايضاً، طفت الحقيقة على انها كانت تربطه ليست علاقة بها وحسب، وانما كان تقدم لخطبتها.
وعود على بدء، فان المواطنة التي كانت تقدمت ببلاغ اتهمت فيه وافداً عربياً بملاحقتها وهتك عرضها في مصعد تابع لاحد الاسواق الشعبية في العاصمة، ومحاولته نزع ملابسها ورفضها الافصاح عن طبيعة علاقتها به، رغم معرفتها به، فان رجال المباحث وبعد اصطيادهم للمتهم واجراء التحقيقات من مختلف الجوانب أقر بأنه يعرف من اتهمته بهذا الاتهام الشنيع حق المعرفة وكان على وشك ان يتوج علاقته بها بخطوبة تمهيداً للزواج، ولم يقدم على ما قدمته ضده في بلاغها من اتهام، وختم «انا بريء يابيه».
رجال المباحث اخذوا اعترافاته في عين الاعتبار ووسعوا دائرة التحريات ليستخلصوا ان سجل الاتصالات... الهاتفية مليء بينه وبين من اشتكت عليه، وبمواجهتها بالامر الواقع اعترفت بأن الاتهام كيدي، وتنازلت امام النيابة العامة عن قضيتها ضد «الحبيب» السابق، واللاحق ربما.
إن كيدهن عظيم!
والمتهم في «قضية المصعد»... طلع بريء يا بيه.
رجال مباحث العاصمة الذين ألقوا بمرساتهم في واقعة اتهام مواطنة لوافد عربي بأنه حاول حسر ملابسها عنها، والداخلية ايضاً، طفت الحقيقة على انها كانت تربطه ليست علاقة بها وحسب، وانما كان تقدم لخطبتها.
وعود على بدء، فان المواطنة التي كانت تقدمت ببلاغ اتهمت فيه وافداً عربياً بملاحقتها وهتك عرضها في مصعد تابع لاحد الاسواق الشعبية في العاصمة، ومحاولته نزع ملابسها ورفضها الافصاح عن طبيعة علاقتها به، رغم معرفتها به، فان رجال المباحث وبعد اصطيادهم للمتهم واجراء التحقيقات من مختلف الجوانب أقر بأنه يعرف من اتهمته بهذا الاتهام الشنيع حق المعرفة وكان على وشك ان يتوج علاقته بها بخطوبة تمهيداً للزواج، ولم يقدم على ما قدمته ضده في بلاغها من اتهام، وختم «انا بريء يابيه».
رجال المباحث اخذوا اعترافاته في عين الاعتبار ووسعوا دائرة التحريات ليستخلصوا ان سجل الاتصالات... الهاتفية مليء بينه وبين من اشتكت عليه، وبمواجهتها بالامر الواقع اعترفت بأن الاتهام كيدي، وتنازلت امام النيابة العامة عن قضيتها ضد «الحبيب» السابق، واللاحق ربما.