مهرجان الإلكترونيات والمفروشات في «سلوى»: خصم 50 في المئة وسلع بأقل من التكلفة
صورة تذكارية
فهد الحبيني
الحبيني يقص شريط الافتتاح
| كتبت عفت سلام |
افتتح رئيس مجلس ادارة جمعية سلوى التعاونية فهد حمود الحبيني مهرجان الصيف للإلكترونيات والمفروشات بمشاركة كبرى الشركات المتخصصة بنسبة تخفيض المعروضات 50 في المئة حتى نفاد الكمية، اضافة الى سلع تباع بأقل من سعر التكلفة.
وقال الحبيني في تصريح صحافي خلال افتتاح المهرجان بحضور اعضاء مجلس الادارة والمديرين وممثلي الشركات الداعمة للمهرجان الذين تم تكريمهم من قبل رئيس الجمعية لدعمهم المستمر للمستهلك ولحسن تعاملهم مع الجمعية «ان الشركات المشاركة في المهرجان هم الوكلاء المعتمدون لدى الكويت وفي الوقت نفسه يشتمل المهرجان للمرة الاولى على المستوى التعاوني ركناً خاصاً لاحدث انواع الهواتف النقالة بمختلف الماركات اضافة الى معرض لبيع الاجهزة الخاصة بالرشاقة والرياضة والتخسيس».
اما بالنسبة لمهرجان المفروشات فهو يشمل على جميع متطلبات الاسرة ذات الماركات العالمية بمشاركة كبرى الشركات المتخصصة والمعروفة في مجال المفروشات.
وكشف عن قيام الجمعية للمرة الاولى بافتتاح معرض للادوات الصحية ذات الماركات العالمية وبأسعار منافسة للاسواق المتخصصة في هذا المجال ويضم تشكيلة من الاطقم والخلاطات وجاكوزي ومغسلة وخلاطات اتوماتيك فاخرة وغيرها.
ورأى الحبيني ان المهرجانات التسويقية اصبحت مهمة للمستهلك لاعتماده عليها في توفير احتياجات الاسرة والدليل على ذلك ان حصيلة مبيعات اليوم الاول في المهرجان الذي افتتح في 10 من الشهر الجاري بلغت 76 الف دينار وهذا دليل آخر على ثقة المستهلك بأن اسعارنا حقيقية وذات مصداقية في تخفيض الاسعار.
واضاف ان الجمعية اعتمدت في خطتها التسويقية على اقامة مهرجانين في الشهر ليضمن جميع المواد الغذائية الاساسية لاتاحة الفرصة لاصحاب ذوي الدخل المحدود الشراء بحرية ولسد جميع رغباتهم بأسعار محروقة.
واوضح اهمية دور الشركات الكبرى في اقامة المهرجانات التسويقية لدعم المستهلك ولامداده بأفضل الماركات العالمية بأسعار مخفضة، مضيفاً ان حصول الجمعية على دعم هذه الشركات يرجع الى تعاون مجلس الادارة معها من خلال توفير المساحات المجانية، لاقامة العروض لهذا يحرص التاجر على خفض الاسعار بحيث ان تكلفة العرض بالمجان يستفيد منها المشتري وتزيد مبيعات الشركات والجمعية.
وأكد ان كل ما يعرض خلال المهرجانات التسويقية التي تقيمها الجمعية مضمونة 100 في المئة لحرص الشركات على تنزيل افضل ما لديها من بضائع لاستمرار التعامل معنا وايضاً لعدم فقدان ثقة المستهلك.
أما بالنسبة للمواد الغذائية التي تعرض خلال المهرجانات التسويقية فهي على مستوى عالٍ من الجودة كما تتمتع بتاريخ صلاحية طويل الأمد.
ولفت الحبيني الى ان عجلة ارتفاع الأسعار تقف دائماً عند الادارة الجيدة ذات السمعة الطيبة لأنها تعمل دائماً لمصلحة المستهلك وليس للتنفيع والتمصلح على حساب مصلحة المساهمين والمواطن بشكل عام.
لهذا امتنعت الجمعية عن التعامل مع الشركات التي تطالب برفع أسعارها من وقت لآخر ومن دون مبرر لأنها تسعى لجني الأرباح على حساب ميزانية المواطن.
وكشف الحبيني عن التهديد الصادر من أكبر الشركات الموردة لحليب الاطفال ولعدد أكثر من 22 سلعة غذائية أساسية في حياة المستهلك حيث امتنعت عن توريد هذه السلع إلا بعد أخذ الموافقة على زيادة الاسعار بنسبة تزيد على 50 في المئة، معتبراً هذا التهديد مرفوضاً وغير مقبول بالمرة كما يجب على اتحاد الجمعيات التدخل السريع لتوفير هذه الأصناف بالأسعار المناسبة من خلال الاستيراد المباشر والشراء الجماعي لكسر احتكار الشركة التي تتحكم في حليب الاطفال بصفة خاصة تماماً مثلما حدث في أزمة الدواجن واجبار التجار على خفض الاسعار بنسبة أكبر مما كانت عليه قبل الاستيراد.
وقال ان مهرجان الخضار والفاكهة الاسبوعي يشهد حركة مبيعات لا مثيل لها بسبب انخفاض الاسعار الذي يصل الى 80 في المئة، لذا تفوق مبيعاتنا على 50 ألف دينار في اليوم لشدة اقبال المستهلكين عليها من المنطقة ومن المناطق المجاورة، وهذا يرجع الى التعاون القائم بين الشركات المشاركة في المهرجان والجمعية لدعم سعر البيع للمستهلك ليصبح أقل من الاسواق الخارجية.
وقال انه ملتزم بتطبيق تعاميم الاتحاد وبأسعار لجنة مراقبة الاسعار في الاتحاد، معلناً انه في انتظار تحرك الاتحاد تجاه التجار الذين يطالبون برفع الاسعار أكثر من النسبة المقررة وهي 10 في المئة.
وأعلن الحبيني عن الاستعداد والتجهيزات التي تقوم بها الجمعية لاستقبال شهر رمضان، واعداً بأن جمعية سلوى ستشهد أكبر مهرجان تسويقي للسلع الرمضانية هذا العام من حيث تحطيم الاسعار وتقديم الخدمات المميزة للمساهمين.
واعتبر فرع الاواني المنزلية من أهم الأفرع التي يهتم بها سكان سلوى بسبب قيام الشركات الموردة بتوريد أفضل الماركات مع تعمد حرق أسعار جميع السلع المعروضة خلال المهرجانات المستمرة للأواني المنزلية. وابلغ عن قيام الجمعية بإنشاء ملعب لكرة القدم في مدرسة المغيرة طبقاً للمواصفات القياسية العالمية من حيث تغطية الملعب بالثيل الصناعي «النجيل الصناعي» وسيتم افتتاح الملعب خلال افتتاح دورة كرة القدم الرمضانية.
وعن الاستعدادات التي قامت بها الجمعية لاستقبال الموسم الصيفي وعطلة المدارس قال الحبيني انه تم التعاقد مع شركة منتزه خليفة السياحي لتسيير رحلتين لـ 138 عائلة خلال الفترة من 3 يوليو حتى 9 يوليو 2011 ومدة الرحلة 3 ليال فقط لكل رحلة.
وفي الوقت نفسه، تم التنسيق مع العديد من المعاهد المتخصصة لاقامة الدورات التدريبية والتعليمية بأسعار مخفظة للمساهم لتعليم الكمبيوتر واللغة الانكليزية والسباحة والغوص اضافة الى توفير جميع دورات النادي العلمي الكويتي وهناك دورات خاصة لتعليم الاشغال الفنية وحفظ القرآن الكريم بالمساجد.
أما بالنسبة للجانب الترفيهي فقد تم شراء التذاكر الخاصة بالأماكن الترفيهية والسياحية لبيعها بأسعار مخفضة للمساهمين كما تم توفير الاندية العلمية الراقية للرجال والنساء.
وذكر ان الجمعية قامت بطرح عدة مواقع لانشاء الفروع عليها خصوصاً في المناطق الفردية في كل من قطعة «1- 3 - 7 - 9 - 11» وهذا المقترح معروض الآن على وزارة الشؤون وفي انتظار الموافقة للقيام بعملية انشاء الفروع بعد تصديق البلدية عليها ايضاً.
وأعرب الحبيني عن شكره وتقديره لاعضاء مجلس الادارة وللعاملين في الجمعية على حسن الادارة وللعاملين في الجمعية على حسن تعاونهم للقفز بالجمعية الى أعلى المستويات لتكون الأفضل من حيث تقديم الخدمة والسعر والجودة، مؤكداً ان سر نجاح الجمعية يرجع الى تجانس مجلس الادارة والتخطيط التسويقي الجيد وحسن ادارة العاملين.
وفي الوقت نفسه، وجه الحبيني رسالة شكر وتقدير لجميع الشركات المتعاونة مع الجمعية لحرصها على خفض الاسعار لحماية المستهلك من الغلاء.
افتتح رئيس مجلس ادارة جمعية سلوى التعاونية فهد حمود الحبيني مهرجان الصيف للإلكترونيات والمفروشات بمشاركة كبرى الشركات المتخصصة بنسبة تخفيض المعروضات 50 في المئة حتى نفاد الكمية، اضافة الى سلع تباع بأقل من سعر التكلفة.
وقال الحبيني في تصريح صحافي خلال افتتاح المهرجان بحضور اعضاء مجلس الادارة والمديرين وممثلي الشركات الداعمة للمهرجان الذين تم تكريمهم من قبل رئيس الجمعية لدعمهم المستمر للمستهلك ولحسن تعاملهم مع الجمعية «ان الشركات المشاركة في المهرجان هم الوكلاء المعتمدون لدى الكويت وفي الوقت نفسه يشتمل المهرجان للمرة الاولى على المستوى التعاوني ركناً خاصاً لاحدث انواع الهواتف النقالة بمختلف الماركات اضافة الى معرض لبيع الاجهزة الخاصة بالرشاقة والرياضة والتخسيس».
اما بالنسبة لمهرجان المفروشات فهو يشمل على جميع متطلبات الاسرة ذات الماركات العالمية بمشاركة كبرى الشركات المتخصصة والمعروفة في مجال المفروشات.
وكشف عن قيام الجمعية للمرة الاولى بافتتاح معرض للادوات الصحية ذات الماركات العالمية وبأسعار منافسة للاسواق المتخصصة في هذا المجال ويضم تشكيلة من الاطقم والخلاطات وجاكوزي ومغسلة وخلاطات اتوماتيك فاخرة وغيرها.
ورأى الحبيني ان المهرجانات التسويقية اصبحت مهمة للمستهلك لاعتماده عليها في توفير احتياجات الاسرة والدليل على ذلك ان حصيلة مبيعات اليوم الاول في المهرجان الذي افتتح في 10 من الشهر الجاري بلغت 76 الف دينار وهذا دليل آخر على ثقة المستهلك بأن اسعارنا حقيقية وذات مصداقية في تخفيض الاسعار.
واضاف ان الجمعية اعتمدت في خطتها التسويقية على اقامة مهرجانين في الشهر ليضمن جميع المواد الغذائية الاساسية لاتاحة الفرصة لاصحاب ذوي الدخل المحدود الشراء بحرية ولسد جميع رغباتهم بأسعار محروقة.
واوضح اهمية دور الشركات الكبرى في اقامة المهرجانات التسويقية لدعم المستهلك ولامداده بأفضل الماركات العالمية بأسعار مخفضة، مضيفاً ان حصول الجمعية على دعم هذه الشركات يرجع الى تعاون مجلس الادارة معها من خلال توفير المساحات المجانية، لاقامة العروض لهذا يحرص التاجر على خفض الاسعار بحيث ان تكلفة العرض بالمجان يستفيد منها المشتري وتزيد مبيعات الشركات والجمعية.
وأكد ان كل ما يعرض خلال المهرجانات التسويقية التي تقيمها الجمعية مضمونة 100 في المئة لحرص الشركات على تنزيل افضل ما لديها من بضائع لاستمرار التعامل معنا وايضاً لعدم فقدان ثقة المستهلك.
أما بالنسبة للمواد الغذائية التي تعرض خلال المهرجانات التسويقية فهي على مستوى عالٍ من الجودة كما تتمتع بتاريخ صلاحية طويل الأمد.
ولفت الحبيني الى ان عجلة ارتفاع الأسعار تقف دائماً عند الادارة الجيدة ذات السمعة الطيبة لأنها تعمل دائماً لمصلحة المستهلك وليس للتنفيع والتمصلح على حساب مصلحة المساهمين والمواطن بشكل عام.
لهذا امتنعت الجمعية عن التعامل مع الشركات التي تطالب برفع أسعارها من وقت لآخر ومن دون مبرر لأنها تسعى لجني الأرباح على حساب ميزانية المواطن.
وكشف الحبيني عن التهديد الصادر من أكبر الشركات الموردة لحليب الاطفال ولعدد أكثر من 22 سلعة غذائية أساسية في حياة المستهلك حيث امتنعت عن توريد هذه السلع إلا بعد أخذ الموافقة على زيادة الاسعار بنسبة تزيد على 50 في المئة، معتبراً هذا التهديد مرفوضاً وغير مقبول بالمرة كما يجب على اتحاد الجمعيات التدخل السريع لتوفير هذه الأصناف بالأسعار المناسبة من خلال الاستيراد المباشر والشراء الجماعي لكسر احتكار الشركة التي تتحكم في حليب الاطفال بصفة خاصة تماماً مثلما حدث في أزمة الدواجن واجبار التجار على خفض الاسعار بنسبة أكبر مما كانت عليه قبل الاستيراد.
وقال ان مهرجان الخضار والفاكهة الاسبوعي يشهد حركة مبيعات لا مثيل لها بسبب انخفاض الاسعار الذي يصل الى 80 في المئة، لذا تفوق مبيعاتنا على 50 ألف دينار في اليوم لشدة اقبال المستهلكين عليها من المنطقة ومن المناطق المجاورة، وهذا يرجع الى التعاون القائم بين الشركات المشاركة في المهرجان والجمعية لدعم سعر البيع للمستهلك ليصبح أقل من الاسواق الخارجية.
وقال انه ملتزم بتطبيق تعاميم الاتحاد وبأسعار لجنة مراقبة الاسعار في الاتحاد، معلناً انه في انتظار تحرك الاتحاد تجاه التجار الذين يطالبون برفع الاسعار أكثر من النسبة المقررة وهي 10 في المئة.
وأعلن الحبيني عن الاستعداد والتجهيزات التي تقوم بها الجمعية لاستقبال شهر رمضان، واعداً بأن جمعية سلوى ستشهد أكبر مهرجان تسويقي للسلع الرمضانية هذا العام من حيث تحطيم الاسعار وتقديم الخدمات المميزة للمساهمين.
واعتبر فرع الاواني المنزلية من أهم الأفرع التي يهتم بها سكان سلوى بسبب قيام الشركات الموردة بتوريد أفضل الماركات مع تعمد حرق أسعار جميع السلع المعروضة خلال المهرجانات المستمرة للأواني المنزلية. وابلغ عن قيام الجمعية بإنشاء ملعب لكرة القدم في مدرسة المغيرة طبقاً للمواصفات القياسية العالمية من حيث تغطية الملعب بالثيل الصناعي «النجيل الصناعي» وسيتم افتتاح الملعب خلال افتتاح دورة كرة القدم الرمضانية.
وعن الاستعدادات التي قامت بها الجمعية لاستقبال الموسم الصيفي وعطلة المدارس قال الحبيني انه تم التعاقد مع شركة منتزه خليفة السياحي لتسيير رحلتين لـ 138 عائلة خلال الفترة من 3 يوليو حتى 9 يوليو 2011 ومدة الرحلة 3 ليال فقط لكل رحلة.
وفي الوقت نفسه، تم التنسيق مع العديد من المعاهد المتخصصة لاقامة الدورات التدريبية والتعليمية بأسعار مخفظة للمساهم لتعليم الكمبيوتر واللغة الانكليزية والسباحة والغوص اضافة الى توفير جميع دورات النادي العلمي الكويتي وهناك دورات خاصة لتعليم الاشغال الفنية وحفظ القرآن الكريم بالمساجد.
أما بالنسبة للجانب الترفيهي فقد تم شراء التذاكر الخاصة بالأماكن الترفيهية والسياحية لبيعها بأسعار مخفضة للمساهمين كما تم توفير الاندية العلمية الراقية للرجال والنساء.
وذكر ان الجمعية قامت بطرح عدة مواقع لانشاء الفروع عليها خصوصاً في المناطق الفردية في كل من قطعة «1- 3 - 7 - 9 - 11» وهذا المقترح معروض الآن على وزارة الشؤون وفي انتظار الموافقة للقيام بعملية انشاء الفروع بعد تصديق البلدية عليها ايضاً.
وأعرب الحبيني عن شكره وتقديره لاعضاء مجلس الادارة وللعاملين في الجمعية على حسن الادارة وللعاملين في الجمعية على حسن تعاونهم للقفز بالجمعية الى أعلى المستويات لتكون الأفضل من حيث تقديم الخدمة والسعر والجودة، مؤكداً ان سر نجاح الجمعية يرجع الى تجانس مجلس الادارة والتخطيط التسويقي الجيد وحسن ادارة العاملين.
وفي الوقت نفسه، وجه الحبيني رسالة شكر وتقدير لجميع الشركات المتعاونة مع الجمعية لحرصها على خفض الاسعار لحماية المستهلك من الغلاء.
