الكندري افتتح مختبرا لغويا ومعرضا للكتاب في معهد قرطبة
«التربية»: في الجهراء والمنقف مركزان للتعليم الديني للبنات

محمد الكندري متفقداً معهد قرطبة للبنات


| كتب أحمد المطيري |
كشف الوكيل المساعد للتعليم النوعي في وزارة التربية محمد الكندري عن تخصيص قطعتي أرض في منطقتي الجهراء والمنقف لاقامة مركزين للتعليم الديني للبنات، لافتا الى ان التخصيص تم بعد اجتماع ضم قطاعات المنشآت والتخطيط والنوعي.
وأضاف الكندري في تصريح صحافي خلال رعايته افتتاح المختبر لغوي ومعرض الكتاب في معهد قرطبة للتعليم الديني بنات: ان «الازدياد الملحوظ في أعداد مراكز التعليم الديني يأتي نظرا للاقبال الكبير من طلبة العلم على هذا النوع من التعليم»، مبينا حرص الوزارة للتوسع في المعاهد الدينية في مختلف المحافظات، مؤكدا انتهاء الدراسة حول إنشاء المراكز الجديدة في خطوة من شأنها استيعاب أعداد الطلبة التي تتزايد بشكل مستمر.
واعتبر الكندري مشروع افتتاح المختبر خطوة مهمة وحيوية في ربط العلوم بالمعارف من خلال الحاسوب وهي تجربة جديدة تأتي ضمن الخطط الرامية لتطبيق التعليم الالكتروني وسوف يعقب ذلك تهيئة المعلمين والمعلمات للاستفادة من الحاسوب ومزاياه، مشيرا الى أهمية إقامة مثل هذه النشاطات نظرا لما تحويه من فائدة تزيد ثقافة أبنائنا الطلبة.
وثمن الكندري الجهود الكبيرة التي تبذلها الإدارات المدرسية في التعليم الديني لتوعية أبنائنا الطلبة من خلال إقامة ورش عمل وندوات هادفة حققت ما نصبوا إليه جميعا، مؤكدا على أهمية السياسة التي تتبعها ادارة التعليم الديني التي لا تألو جهدا في دعم كل مايصب في مصلحة العملية التعليمية.
وبين الكندري ان الامانة العامة للاوقاف من الجهات الرائدة في دعم المشاريع التعليمية ولها مواقف ايجابية كبيرة للمشاركة في توفير البنية التحتية للمختبرات اللغوية في مراكز التعليم الديني الى جانب وزارة التربية التي تحرص على توفير كل مايلزم لتطوير القدرات الذاتية والمؤسساتية في الحقل التربوي الأمر الذي ينعكس ايجابا على مدارسنا.
كشف الوكيل المساعد للتعليم النوعي في وزارة التربية محمد الكندري عن تخصيص قطعتي أرض في منطقتي الجهراء والمنقف لاقامة مركزين للتعليم الديني للبنات، لافتا الى ان التخصيص تم بعد اجتماع ضم قطاعات المنشآت والتخطيط والنوعي.
وأضاف الكندري في تصريح صحافي خلال رعايته افتتاح المختبر لغوي ومعرض الكتاب في معهد قرطبة للتعليم الديني بنات: ان «الازدياد الملحوظ في أعداد مراكز التعليم الديني يأتي نظرا للاقبال الكبير من طلبة العلم على هذا النوع من التعليم»، مبينا حرص الوزارة للتوسع في المعاهد الدينية في مختلف المحافظات، مؤكدا انتهاء الدراسة حول إنشاء المراكز الجديدة في خطوة من شأنها استيعاب أعداد الطلبة التي تتزايد بشكل مستمر.
واعتبر الكندري مشروع افتتاح المختبر خطوة مهمة وحيوية في ربط العلوم بالمعارف من خلال الحاسوب وهي تجربة جديدة تأتي ضمن الخطط الرامية لتطبيق التعليم الالكتروني وسوف يعقب ذلك تهيئة المعلمين والمعلمات للاستفادة من الحاسوب ومزاياه، مشيرا الى أهمية إقامة مثل هذه النشاطات نظرا لما تحويه من فائدة تزيد ثقافة أبنائنا الطلبة.
وثمن الكندري الجهود الكبيرة التي تبذلها الإدارات المدرسية في التعليم الديني لتوعية أبنائنا الطلبة من خلال إقامة ورش عمل وندوات هادفة حققت ما نصبوا إليه جميعا، مؤكدا على أهمية السياسة التي تتبعها ادارة التعليم الديني التي لا تألو جهدا في دعم كل مايصب في مصلحة العملية التعليمية.
وبين الكندري ان الامانة العامة للاوقاف من الجهات الرائدة في دعم المشاريع التعليمية ولها مواقف ايجابية كبيرة للمشاركة في توفير البنية التحتية للمختبرات اللغوية في مراكز التعليم الديني الى جانب وزارة التربية التي تحرص على توفير كل مايلزم لتطوير القدرات الذاتية والمؤسساتية في الحقل التربوي الأمر الذي ينعكس ايجابا على مدارسنا.