«زين» تطرح خدمة «سمّعني» لقطاع الشركات والمؤسسات

نادية السيف





أعلنت شركة زين أنها ستطرح أحدث منتجاتها لخدمات القيمة المضافة «سمعني» لقطاع المؤسسات والشركات، وهي الخدمة التي كانت طرحتها قبل فترة للأفراد ولاقت انتشاراً كبيراً.
وذكرت «زين» التي تحتفظ بموقعها الريادي في قطاع الاتصالات المتنقلة في الكويت أن الإقبال الكبير على خدمة «سمعني» من قبل الأفراد جعلها تفكر في طرحها أمام المؤسسات والشركات، مشيرة إلى أن الشركات بإمكانها الآن أن تحدد وتختار نغمة الانتظار لخطوط أي عدد من موظفيها وعامليها بما يتناسب مع شخصيتها ونشاطها التجاري.
وقالت المدير التنفيذي لقطاع خدمات القيمة المضافة في الشركة نادية السيف « تقدم شركة زين مفهوما جديداً لخدمات القيمة المضافة، فمع طرح خدمة (سمعني) أمام المؤسسات والشركات تكون (زين) فتحت آفاقاً جديدة لقنوات الاتصال بين الشركات وعملائها». وأوضحت أن الخدمة الجديدة ستساعد في تعزيز هوية الشركة وترسيخ هذا المفهوم لدى موظفيها، فمع اختيار النغمة على خطوط تلفون الموظفين والتي قد تكون هنا إعلانا عن اسم الشركة أو إعلانا ترويجيا لمنتج أو خدمة جديدة، تكون الشركة أسست هنا وسيلة دعاية جديدة لعلامتها التجارية ولخدماتها وحملاتها الإعلانية.
وكشفت السيف «نحن في (زين) نبحث عن أحدث التطبيقات والحلول في صناعة الاتصالات، وخدمات القيمة المضافة التي تبتكرها الشركة تقوم على هذا المفهوم، مبينة أن خدمة (سمعني) سوف تقدم للمؤسسات والشركات قناة صوتية على الهواتف النقالة لموظفيها مع كل اتصال يأتي من الخارج».
وأشارت السيف إلى أن شركة زين تصوغ منتجاتها وخدماتها وهي تضع في اعتبارها أن الجهاز النقال بات أقوى وأسرع وسيلة ترويجية وإعلانية في الوقت الراهن، مشيرة إلى أن هذه الخدمة المبتكرة ستساعد على فتح قنوات دعائية جديدة للشركات، وهذا من شأنه سوف يؤسس علاقة جديدة بين الشركات والجمهور.
وأفادت « لقد حاولنا أن نقدم من خلال طرح هذه الخدمة نافذة جديدة للشركات لتطل من خلالها على عملائها، فمع استقبال الموظفين لمكالمتهم الهاتفية على النقال، ستكون خدمة (سمعني) حاضرة بمحتواها الترويجي، وهنا تكون الشركات ضمنت أن توحد الرسالة التي تسعى إلى بثها اتجاه جمهورها».
وعلى جانب آخر قالت السيف «(زين) ستظل ملتزمة بتقديم أفضل الخدمات بما يتفق مع طموحات عملائها، مع تركيزها على اتجاهاتهم في استخدام النواحي التكنولوجية التي باتت سمة العصر الذي نتعايش فيه الآن»، مشيرة إلى أن هذه الخطوة ستعزز كثيراً من مساعيها في هذا الاتجاه.
وذكرت أن اهتمامات «زين» بطرح خدمات القيمة المضافة سوف تظل بنفس المستوى الإبداعي سواء لشريحة عملائها من الأفراد أو للمؤسسات والشركات، معتمدة في ذلك على القدرات الابتكارية التي تمتلكها.
وذكرت «زين» التي تحتفظ بموقعها الريادي في قطاع الاتصالات المتنقلة في الكويت أن الإقبال الكبير على خدمة «سمعني» من قبل الأفراد جعلها تفكر في طرحها أمام المؤسسات والشركات، مشيرة إلى أن الشركات بإمكانها الآن أن تحدد وتختار نغمة الانتظار لخطوط أي عدد من موظفيها وعامليها بما يتناسب مع شخصيتها ونشاطها التجاري.
وقالت المدير التنفيذي لقطاع خدمات القيمة المضافة في الشركة نادية السيف « تقدم شركة زين مفهوما جديداً لخدمات القيمة المضافة، فمع طرح خدمة (سمعني) أمام المؤسسات والشركات تكون (زين) فتحت آفاقاً جديدة لقنوات الاتصال بين الشركات وعملائها». وأوضحت أن الخدمة الجديدة ستساعد في تعزيز هوية الشركة وترسيخ هذا المفهوم لدى موظفيها، فمع اختيار النغمة على خطوط تلفون الموظفين والتي قد تكون هنا إعلانا عن اسم الشركة أو إعلانا ترويجيا لمنتج أو خدمة جديدة، تكون الشركة أسست هنا وسيلة دعاية جديدة لعلامتها التجارية ولخدماتها وحملاتها الإعلانية.
وكشفت السيف «نحن في (زين) نبحث عن أحدث التطبيقات والحلول في صناعة الاتصالات، وخدمات القيمة المضافة التي تبتكرها الشركة تقوم على هذا المفهوم، مبينة أن خدمة (سمعني) سوف تقدم للمؤسسات والشركات قناة صوتية على الهواتف النقالة لموظفيها مع كل اتصال يأتي من الخارج».
وأشارت السيف إلى أن شركة زين تصوغ منتجاتها وخدماتها وهي تضع في اعتبارها أن الجهاز النقال بات أقوى وأسرع وسيلة ترويجية وإعلانية في الوقت الراهن، مشيرة إلى أن هذه الخدمة المبتكرة ستساعد على فتح قنوات دعائية جديدة للشركات، وهذا من شأنه سوف يؤسس علاقة جديدة بين الشركات والجمهور.
وأفادت « لقد حاولنا أن نقدم من خلال طرح هذه الخدمة نافذة جديدة للشركات لتطل من خلالها على عملائها، فمع استقبال الموظفين لمكالمتهم الهاتفية على النقال، ستكون خدمة (سمعني) حاضرة بمحتواها الترويجي، وهنا تكون الشركات ضمنت أن توحد الرسالة التي تسعى إلى بثها اتجاه جمهورها».
وعلى جانب آخر قالت السيف «(زين) ستظل ملتزمة بتقديم أفضل الخدمات بما يتفق مع طموحات عملائها، مع تركيزها على اتجاهاتهم في استخدام النواحي التكنولوجية التي باتت سمة العصر الذي نتعايش فيه الآن»، مشيرة إلى أن هذه الخطوة ستعزز كثيراً من مساعيها في هذا الاتجاه.
وذكرت أن اهتمامات «زين» بطرح خدمات القيمة المضافة سوف تظل بنفس المستوى الإبداعي سواء لشريحة عملائها من الأفراد أو للمؤسسات والشركات، معتمدة في ذلك على القدرات الابتكارية التي تمتلكها.