«جدوى»: منحة موظفي الدولة السعوديين ستذهب للأثاث والتعليم والترفيه


| دبي - «العربية. نت» |
توقعت شركة «جدوى» للاستثمار أن يذهب معظم الإنفاق الناتج عن منحة العاهل السعودي الملك عبدالله بن عبد العزيز بدفع راتب شهرين إلى موظفي الدولة، إلى سلع تقع ضمن فئة التأثيث المنزلي والتعليم والترفيه، مشيرة إلى أن التضخم في هاتين الفئتين سيرتفع خلال الأشهر المقبلة.
وأكدت الشركة تراجع التضخم في المملكة العربية السعودية خلال شهر مارس الماضي إلى 4.7 في المئة، مسجلاً بذلك أدنى مستوى له على مدى 12 شهرا، عازية ذلك إلى تراجع أسعار المواد الغذائية والتباطؤ في تضخم الإيجارات. وأشارت إلى تراجع التضخم في معظم مكونات مؤشر تكلفة المعيشة وكان أكبر تراجع من نصيب فئة المواد الغذائية والمشروبات التي انخفض تضخمها إلى 4.9 في المئة وسجل أدنى مستوى له منذ فبراير 2010. ويعود معظم هذا التراجع في تضخم فئة المواد الغذائية والمشروبات إلى عوامل محلية، فعلى سبيل المثال تقل الأسعار الحالية للخضروات الطازجة عن مستوياتها في ديسمبر بنسبة 20 في المئة. أما عالميا وحسب مؤشر منظمة الأغذية والزراعة العالمية فقد بلغ معدل النمو في أسعار الأغذية على أساس سنوي نحو 37 في المئة في مارس وهو الأعلى منذ يونيو 2008، رغم أن المؤشر بالقيمة المطلقة انخفض الشهر الماضي.
توقعت شركة «جدوى» للاستثمار أن يذهب معظم الإنفاق الناتج عن منحة العاهل السعودي الملك عبدالله بن عبد العزيز بدفع راتب شهرين إلى موظفي الدولة، إلى سلع تقع ضمن فئة التأثيث المنزلي والتعليم والترفيه، مشيرة إلى أن التضخم في هاتين الفئتين سيرتفع خلال الأشهر المقبلة.
وأكدت الشركة تراجع التضخم في المملكة العربية السعودية خلال شهر مارس الماضي إلى 4.7 في المئة، مسجلاً بذلك أدنى مستوى له على مدى 12 شهرا، عازية ذلك إلى تراجع أسعار المواد الغذائية والتباطؤ في تضخم الإيجارات. وأشارت إلى تراجع التضخم في معظم مكونات مؤشر تكلفة المعيشة وكان أكبر تراجع من نصيب فئة المواد الغذائية والمشروبات التي انخفض تضخمها إلى 4.9 في المئة وسجل أدنى مستوى له منذ فبراير 2010. ويعود معظم هذا التراجع في تضخم فئة المواد الغذائية والمشروبات إلى عوامل محلية، فعلى سبيل المثال تقل الأسعار الحالية للخضروات الطازجة عن مستوياتها في ديسمبر بنسبة 20 في المئة. أما عالميا وحسب مؤشر منظمة الأغذية والزراعة العالمية فقد بلغ معدل النمو في أسعار الأغذية على أساس سنوي نحو 37 في المئة في مارس وهو الأعلى منذ يونيو 2008، رغم أن المؤشر بالقيمة المطلقة انخفض الشهر الماضي.