العنزي افتتح الملتقى الأول للخدمة الاجتماعية والنفسية
اعتماد «النقطة» تصميماً لمجمّعات مدارس التربية الخاصة

جانب من الحضور

إرادة وتحد

دخيل العنزي مكرماً إحدى المشاركات

فقرة فنية (تصوير أسعد عبدالله)

أوبريت غنائي







| كتب أحمد المطيري |
أكد مدير ادارة مدارس التربية الخاصة دخيل العنزي ان «وزارة التربية اختارت أخيرا تصميم (النقطة) الخاص بمجمعات التربية الخاصة التي ستشيد بمناطق الجهراء والفنطاس وحولي»، مثمناً «جهود وزارة الاشغال العامة وقطاع المنشآت التربوية على مدى عام كامل الى ان تم استكمال اختيار النموذج النهائي بالتعاون مع المستشار العالمي المصمم للمشروع».
واشار العنزي خلال افتتاحه امس الملتقى التربوي الاول للخدمة الاجتماعية والنفسية لمدارس التربية الخاصة تحت شعار «بقيمنا نحمي ديرتنا»، الى ان الوزارة «حرصت على ان يتناسب النموذج المشروع المزمع انشاؤه خلال عامين مع متطلبات البيئة الكويتية سواء من الناحية المناخية او لجهة العادات والتقاليد اضافة الى متطلبات ذوي الاعاقة ليكون بيئة جاذبة لهم».
وذكر ان مدارس التربية الخاصة «احتضنت هذا العام الطلبة ذوي الاعاقة العرب وغير محددي الجنسية وفق شروط وضوابط محددة وضعتها الوزارة بحيث يتم قبول عشرة طلاب في كل مدرسة ما يعني قبول 180 طالباً في مختلف المدارس»، مشيراً الى ان «الادارة قبلت جميع الطلبة الذين تقدموا اليها ممن تنطبق عليهم الشروط المستندية او المحددة من قبل الوزارة»، مؤكدا ان «الخدمات تقدمها الدولة لجميع الفئات بغض النظر عن الجنسية او الفئات المستفيدة».
وبين ان هذا الملتقى «يمثل المبادرة الاولى لمدارس التربية الخاصة ونتمنى ان نكون وفقنا باختيار شعار الملتقى، فللقيم مفعول في نجاح وثراء المجتمع سواء التي رسخها الدين الاسلامي او المجتمع الكويتي كقيم التسامح والاخوة والمواكنة وقبول الرأى الاخر»، لافتاً الى ان «الملتقى شهد مشاركات من جهات خارجية رغبة في دعم ذوي الاعاقة الى جانب مشاركات من مدارس التعليم العام».
أكد مدير ادارة مدارس التربية الخاصة دخيل العنزي ان «وزارة التربية اختارت أخيرا تصميم (النقطة) الخاص بمجمعات التربية الخاصة التي ستشيد بمناطق الجهراء والفنطاس وحولي»، مثمناً «جهود وزارة الاشغال العامة وقطاع المنشآت التربوية على مدى عام كامل الى ان تم استكمال اختيار النموذج النهائي بالتعاون مع المستشار العالمي المصمم للمشروع».
واشار العنزي خلال افتتاحه امس الملتقى التربوي الاول للخدمة الاجتماعية والنفسية لمدارس التربية الخاصة تحت شعار «بقيمنا نحمي ديرتنا»، الى ان الوزارة «حرصت على ان يتناسب النموذج المشروع المزمع انشاؤه خلال عامين مع متطلبات البيئة الكويتية سواء من الناحية المناخية او لجهة العادات والتقاليد اضافة الى متطلبات ذوي الاعاقة ليكون بيئة جاذبة لهم».
وذكر ان مدارس التربية الخاصة «احتضنت هذا العام الطلبة ذوي الاعاقة العرب وغير محددي الجنسية وفق شروط وضوابط محددة وضعتها الوزارة بحيث يتم قبول عشرة طلاب في كل مدرسة ما يعني قبول 180 طالباً في مختلف المدارس»، مشيراً الى ان «الادارة قبلت جميع الطلبة الذين تقدموا اليها ممن تنطبق عليهم الشروط المستندية او المحددة من قبل الوزارة»، مؤكدا ان «الخدمات تقدمها الدولة لجميع الفئات بغض النظر عن الجنسية او الفئات المستفيدة».
وبين ان هذا الملتقى «يمثل المبادرة الاولى لمدارس التربية الخاصة ونتمنى ان نكون وفقنا باختيار شعار الملتقى، فللقيم مفعول في نجاح وثراء المجتمع سواء التي رسخها الدين الاسلامي او المجتمع الكويتي كقيم التسامح والاخوة والمواكنة وقبول الرأى الاخر»، لافتاً الى ان «الملتقى شهد مشاركات من جهات خارجية رغبة في دعم ذوي الاعاقة الى جانب مشاركات من مدارس التعليم العام».