ويبر يهيمن على التجارب الحرة لجائزة ماليزيا الكبرى
حلبة مرسى ياس تعدّل «المسار»
الوسو سائق فيراري خلال التجارب الحرة لسباق ماليزيا (اي بي ايه)
لندن، سيبانغ - ا ف ب - كشف المدير التنفيذي لحلبة مرسى ياس التي تستضيف جائزة ابوظبي الكبرى لسباقات فورمولا واحد، عن خطة لادخال تعديلات على المسار استجابة للانتقادات التي صدرت الموسم الماضي نتيجة صعوبة التجاوز.
ووجه العديد من مديري الفرق والسائقين الانتقادات للحلبة التي روج لها على انها مصممة لتشجيع التجاوز، لكن هذا الامر لم يتحقق كثيرا خلال سباقي 2009 و2010.
ولم يكشف ريتشارد كريغان عن طبيعة التعديلات قبل استضافة المرحلة 18 قبل الاخيرة في 13 نوفمبر، لكن من المتوقع ان تطول المنعطفات الموجودة في بداية ونهاية الخط المستقيم الطويل الخلفي للحلبة، بالاضافة الى المنطقة الموجودة بين المنعطفين 11 و14.
وقال كريغان: «نبحث دائما في السبل الكفيلة بتحسين المنشأة والاستعراض، بالاضافة الى العمل الذي لا ينتهي في مسألة السلامة. وضعت الخطط وسيتم تنفيذها قبل السباق. هذا الامر يظهر بأننا جديون».
وكشف ان ابوظبي تسعى الى استضافة احدى مراحل بطولة العالم للدراجات النارية «موتو جي بي»، وبالتالي سيكون منطقيا ان يتم العمل على الحلبة لتتلاءم مع متطلبات سباقات الدراجات، والاستفادة في الوقت ذاته من العمل من اجل تحسين المسار ليصبح التجاوز اسهل.
على صعيد آخر، هيمن سائق ريد بول الاسترالي مارك ويبر على جولتي التجارب الحرة لجائزة ماليزيا الكبرى، المرحلة الثانية من بطولة العالم، بعدما انهى الحصتين في المركز الاول.
ونجح ويبر في تسيد جولة التجارب الصباحية متقدما على سائق ماكلارين البريطاني لويس هاميلتون، فيما جاء سائق مرسيدس الالماني ميكايل شوماخر ثالثا.
اما بالنسبة لسائق ريد بول الثاني بطل العالم الالماني سيباستيان فيتيل وبطل سباق استراليا، فأنهى الجولة الصباحية في المركز 17.
من جهتهما، ركز سائقا فيراري الاسباني فرناندو الونسو والبرازيلي فيليبي ماسا على العيارات الانسيابية في سيارتيهما في القسم الاكبر من الجولة الاولى، قبل تسجيلهما لفات سريعة سمحت للثاني في ان يكون سادسا، فيما حل زميله تاسعا بفارق حوالي ثلاث ثوان عن ويبر الذي نجح ايضا في انهاء الجولة الثانية في المركز الاول لكن هذه المرة بفارق ضئيل جدا عن سائقي ماكلارين البريطاني جنسون باتون وهاميلتون.
اما اقرب السائقين الى رباعي ريد بول وماكلارين فكان شوماخر.
ووجه العديد من مديري الفرق والسائقين الانتقادات للحلبة التي روج لها على انها مصممة لتشجيع التجاوز، لكن هذا الامر لم يتحقق كثيرا خلال سباقي 2009 و2010.
ولم يكشف ريتشارد كريغان عن طبيعة التعديلات قبل استضافة المرحلة 18 قبل الاخيرة في 13 نوفمبر، لكن من المتوقع ان تطول المنعطفات الموجودة في بداية ونهاية الخط المستقيم الطويل الخلفي للحلبة، بالاضافة الى المنطقة الموجودة بين المنعطفين 11 و14.
وقال كريغان: «نبحث دائما في السبل الكفيلة بتحسين المنشأة والاستعراض، بالاضافة الى العمل الذي لا ينتهي في مسألة السلامة. وضعت الخطط وسيتم تنفيذها قبل السباق. هذا الامر يظهر بأننا جديون».
وكشف ان ابوظبي تسعى الى استضافة احدى مراحل بطولة العالم للدراجات النارية «موتو جي بي»، وبالتالي سيكون منطقيا ان يتم العمل على الحلبة لتتلاءم مع متطلبات سباقات الدراجات، والاستفادة في الوقت ذاته من العمل من اجل تحسين المسار ليصبح التجاوز اسهل.
على صعيد آخر، هيمن سائق ريد بول الاسترالي مارك ويبر على جولتي التجارب الحرة لجائزة ماليزيا الكبرى، المرحلة الثانية من بطولة العالم، بعدما انهى الحصتين في المركز الاول.
ونجح ويبر في تسيد جولة التجارب الصباحية متقدما على سائق ماكلارين البريطاني لويس هاميلتون، فيما جاء سائق مرسيدس الالماني ميكايل شوماخر ثالثا.
اما بالنسبة لسائق ريد بول الثاني بطل العالم الالماني سيباستيان فيتيل وبطل سباق استراليا، فأنهى الجولة الصباحية في المركز 17.
من جهتهما، ركز سائقا فيراري الاسباني فرناندو الونسو والبرازيلي فيليبي ماسا على العيارات الانسيابية في سيارتيهما في القسم الاكبر من الجولة الاولى، قبل تسجيلهما لفات سريعة سمحت للثاني في ان يكون سادسا، فيما حل زميله تاسعا بفارق حوالي ثلاث ثوان عن ويبر الذي نجح ايضا في انهاء الجولة الثانية في المركز الاول لكن هذه المرة بفارق ضئيل جدا عن سائقي ماكلارين البريطاني جنسون باتون وهاميلتون.
اما اقرب السائقين الى رباعي ريد بول وماكلارين فكان شوماخر.
