لعملها في الإغاثة الإنسانية في باكستان
«أجيليتي» تفوز بالجائزة الوطنية للتميّز في المسؤولية الاجتماعية
جانب من تسلم الجائزة
فازت شركة أجيليتي بـ «الجائزة الوطنية للتميز بالمسؤولية الاجتماعية» للمجهودات التي تبذلها في مجال الإغاثة الإنسانية والتعليم ومشاريع دعم المجتمعات وبرامج الاستدامة البيئية، وذلك للعام الثاني على التوالي.
وتشارك كل من رابطة المسؤولية الاجتماعية للشركات في باكستان ومؤسسة الإغاثة العالمية في تقديم الجائزة إلى «أجيليتي». وتروج رابطة المسؤولية الاجتماعية للشركات لمبادئ وأسس ممارسة المسؤولية الاجتماعية، بهدف تحقيق التطوير في الابتكار، وتحسين الإنتاجية والقدرة التنافسية.
وقال الرئيس التنفيذي لـ «أجيليتي» باكستان معين مالك « يشرفنا الحصول على هذه الجائزة للسنة الثانية على التوالي، إنها بمثابة اعتراف بجهود ونشاط فريق (أجيليتي باكستان) الذين قدموا بكل تفان وإخلاص وقتهم وخبراتهم للعديد من برامج المسؤولية الاجتماعية التي ندعمها في جميع أنحاء باكستان».
وتتضمن أحدث مبادرات «أجيليتي باكستان» برامج تعليمية في القرى والمناطق النائية، والتي تساعد على تعليم أكثر من 200 طفل، وتوفير الرعاية الصحية لأكثر من 3500 شخص في كراتشي خلال فيضانات الباكستان عام 2010، وذلك بوصف «أجيليتي» عضوا في فريق الطوارئ اللوجيستية الذي دعم منظمة الأمم المتحدة وبرنامج الغذاء العالمي ودعم ضحايا الفيضانات المشردين من خلال التبرع بالخدمات اللوجيستية للهيئة الطبية الدولية وجمعية إغاثة كراتشي.
وتشارك كل من رابطة المسؤولية الاجتماعية للشركات في باكستان ومؤسسة الإغاثة العالمية في تقديم الجائزة إلى «أجيليتي». وتروج رابطة المسؤولية الاجتماعية للشركات لمبادئ وأسس ممارسة المسؤولية الاجتماعية، بهدف تحقيق التطوير في الابتكار، وتحسين الإنتاجية والقدرة التنافسية.
وقال الرئيس التنفيذي لـ «أجيليتي» باكستان معين مالك « يشرفنا الحصول على هذه الجائزة للسنة الثانية على التوالي، إنها بمثابة اعتراف بجهود ونشاط فريق (أجيليتي باكستان) الذين قدموا بكل تفان وإخلاص وقتهم وخبراتهم للعديد من برامج المسؤولية الاجتماعية التي ندعمها في جميع أنحاء باكستان».
وتتضمن أحدث مبادرات «أجيليتي باكستان» برامج تعليمية في القرى والمناطق النائية، والتي تساعد على تعليم أكثر من 200 طفل، وتوفير الرعاية الصحية لأكثر من 3500 شخص في كراتشي خلال فيضانات الباكستان عام 2010، وذلك بوصف «أجيليتي» عضوا في فريق الطوارئ اللوجيستية الذي دعم منظمة الأمم المتحدة وبرنامج الغذاء العالمي ودعم ضحايا الفيضانات المشردين من خلال التبرع بالخدمات اللوجيستية للهيئة الطبية الدولية وجمعية إغاثة كراتشي.
