400 في المئة بالإيداعات خلال 2010
«بيتك» يحقق 200 في المئة زيادة بمبالغ السحب من سيارات «موبي»

سيارات «موبي بيتك»

نضال أمين






قال مدير وحدة البيع المباشر في بيت التمويل الكويتي (بيتك) نضال أحمد أمين إن خدمة سيارات «موبي بيتك» المتنقلة، الخدمة المصرفية غير التقليدية التي يقدمها البنك، حققت طفرة كبيرة خلال العام 2010 انعكست في حجم استفادة واستخدام مختلف شرائح عملاء البنك وغيرهم من كافة عملياتها التي تشمل السحب والإيداع والشيكات، حيث زاد إجمالي المبالغ التي سحبت من خلال هذه الأجهزة بنسبة فاقت 200 في المئة في العام 2010 مقارنة بالعام السابق.
وأضاف أمين ان إجمالي المبالغ المودعة شهد زيادة ملحوظة لتبلغ نسبة أكثر من 400 في المئة في العام 2010 مقارنة بالعام الماضي.
وتابع أمين ارتفعت مبالغ السحب من بنوك أخرى عبر سيارات «موبي بيتك» المتنقلة بنسبة زادت عن 40 في المئة، حيث يمكن لغير عملاء البنك الاستفادة من الخدمة عبر شبكة «كي نت».
وكان «بيتك» قد دشن خدمة «بيتك المتنقل» من خلال ثلاث سيارات تقدم خدمات مصرفية أساسية، تتواجد دائما في الأماكن الحيوية بالقرب من العملاء، لاسيما تلك التي لم تتوفر لها بعد البنية التحتية لتركيب أجهزة للصرف الآلي.
وأشار أمين الى أن هذه الزيادة المطردة في حجم الاستفادة من هذه الخدمات يعكس حجم تقبل العملاء، والقيم المضافة التي قدمتها الخدمة للسوق لاسيما وأننا نحرص على تواجد هذه السيارات، المجهزة والمراقبة أمنيا من خلال الأقمار الصناعية، في أماكن وأوقات مختارة بدقة.
ولفت أمين الى أنه في ضوء هذا الاقبال القياسي، هناك دراسة لمضاعفة عدد سيارات «موبي بيتك» لتصل الى 6 سيارات على الأقل خلال العام الحالي، لتوسيع شرائح المستفيدين والرقعة الجغرافية لتواجدها.
وأشار أمين الى أنه في الوقت الذي تعد فيه خدمة سيارات «موبي بيتك» المتنقلة جزءا من شبكة أجهزة السحب الآلي الخارجية، شهد إجمالي المبالغ التي سحبت من خلال ماكينات السحب الآلي الخارجية التابعة لـ «بيتك» والتي تنتشر في المناطق الحيوية كالأسواق ومراكز التسوق والجمعيات والفنادق والمستشفيات، زيادة أيضا خلال العام 2010 بلغت نسبتها 76 في المئة مقارنة بحجم المبالغ التي سحبت خلال العام السابق، وزيادة بلغت نسبتها 98 في المئة مقارنة بعدد العمليات التي تمت في العام السابق، في الوقت الذي يخطط فيه «بيتك» كذلك للتوسع في عدد الأجهزة الخارجية لعام 2011.
ومن بين أجهزة الصرف الآلي الخارجية، يمتلك «بيتك» جهازا لسحب العملات ملحقا بمستشفى السلام يتيح للعملاء ثلاث عملات هي الدولار الأميركي واليورو والدرهم الإماراتي إضافة الى الدينار الكويتي، لقيت هذه الخدمة التي دشنت في مارس 2010 أيضا استحسانا من قبل العملاء.
وأكد أمين أن مؤشرات النمو تلك تؤكد على نجاح فلسفة «بيتك» الهادفة الى تجاوز النطاق التقليدي لصناعة الصيرفة القائمة على أن الفرع هو مركز الخدمة، عبر التوظيف الأمثل للتقنية الحديثة وتطويعها لخدمة العملاء والوصول إليهم أينما كانوا.
وأضاف أمين ان إجمالي المبالغ المودعة شهد زيادة ملحوظة لتبلغ نسبة أكثر من 400 في المئة في العام 2010 مقارنة بالعام الماضي.
وتابع أمين ارتفعت مبالغ السحب من بنوك أخرى عبر سيارات «موبي بيتك» المتنقلة بنسبة زادت عن 40 في المئة، حيث يمكن لغير عملاء البنك الاستفادة من الخدمة عبر شبكة «كي نت».
وكان «بيتك» قد دشن خدمة «بيتك المتنقل» من خلال ثلاث سيارات تقدم خدمات مصرفية أساسية، تتواجد دائما في الأماكن الحيوية بالقرب من العملاء، لاسيما تلك التي لم تتوفر لها بعد البنية التحتية لتركيب أجهزة للصرف الآلي.
وأشار أمين الى أن هذه الزيادة المطردة في حجم الاستفادة من هذه الخدمات يعكس حجم تقبل العملاء، والقيم المضافة التي قدمتها الخدمة للسوق لاسيما وأننا نحرص على تواجد هذه السيارات، المجهزة والمراقبة أمنيا من خلال الأقمار الصناعية، في أماكن وأوقات مختارة بدقة.
ولفت أمين الى أنه في ضوء هذا الاقبال القياسي، هناك دراسة لمضاعفة عدد سيارات «موبي بيتك» لتصل الى 6 سيارات على الأقل خلال العام الحالي، لتوسيع شرائح المستفيدين والرقعة الجغرافية لتواجدها.
وأشار أمين الى أنه في الوقت الذي تعد فيه خدمة سيارات «موبي بيتك» المتنقلة جزءا من شبكة أجهزة السحب الآلي الخارجية، شهد إجمالي المبالغ التي سحبت من خلال ماكينات السحب الآلي الخارجية التابعة لـ «بيتك» والتي تنتشر في المناطق الحيوية كالأسواق ومراكز التسوق والجمعيات والفنادق والمستشفيات، زيادة أيضا خلال العام 2010 بلغت نسبتها 76 في المئة مقارنة بحجم المبالغ التي سحبت خلال العام السابق، وزيادة بلغت نسبتها 98 في المئة مقارنة بعدد العمليات التي تمت في العام السابق، في الوقت الذي يخطط فيه «بيتك» كذلك للتوسع في عدد الأجهزة الخارجية لعام 2011.
ومن بين أجهزة الصرف الآلي الخارجية، يمتلك «بيتك» جهازا لسحب العملات ملحقا بمستشفى السلام يتيح للعملاء ثلاث عملات هي الدولار الأميركي واليورو والدرهم الإماراتي إضافة الى الدينار الكويتي، لقيت هذه الخدمة التي دشنت في مارس 2010 أيضا استحسانا من قبل العملاء.
وأكد أمين أن مؤشرات النمو تلك تؤكد على نجاح فلسفة «بيتك» الهادفة الى تجاوز النطاق التقليدي لصناعة الصيرفة القائمة على أن الفرع هو مركز الخدمة، عبر التوظيف الأمثل للتقنية الحديثة وتطويعها لخدمة العملاء والوصول إليهم أينما كانوا.