ذياب: الوزارة تسعى دائما الى ايجاد الحلول المناسبة لتطوير شبكة الطرق في الدولة
جامعة الشدادية الجديدة تدفع «الأشغال» إلى دراسة تطوير الدائري السادس


| كتب محمد صباح |
وضعت الجامعة الجديدة في منطقة الشدادية والكليات التابعة للهيئة العامة للتعليم التطبيقي التي يتم إنشاؤها حاليا في منطقة العارضية على طريق الدائري السادس وزارة الأشغال أمام أمر واقع دفعها الى التفكير في تطوير الطريق الذي سيشهد مستقبلا اختناقات مرورية شديدة قد تحوله الى نسخة مكررة لطريق الدائري الرابع.
وكشف وكيل وزارة الاشغال المساعد لقطاع هندسة الطرق المهندس حسين ذياب في تصريح لـ «الراي» عن وجود فكرة لدى الوزارة لتطوير طريق الدائري السادس، بعد إنشاء عدد من المباني والانشاءات الخاصة بالعديد من مؤسسات الدولة، الى جانب الجامعة الجديدة في منطقة الشدادية والكليات التابعة للهيئة العامة للتعليم التطبيقي في منطقة العارضية الصناعية، مبينا بأن الوزارة تسعى دائما الى ايجاد الحلول المناسبة لتطوير شبكة الطرق في الدولة، ورفع مستوى أدائها بما يتناسب والتطور العمراني بها.
وقال ذياب ان «المنشآت الجديدة التي تم انجازها على طريق الدائري السادس اوجدت فكرة تطوير الطريق الذي يحتاج الى وضع دراسة شاملة لحركة المرور على الطريق، وتحديد المواقع والاماكن التي يتوقع ان تشهد كثافة مرورية مستقبلا»، مؤكدا حرص الوزارة على إنشاء طرق سريعة جديدة للمناطق التي تم إنشاؤها أخيراً، الى جانب تطوير الطرق القائمة التي تهدف الى الاسهام في حل المشاكل المرورية الحالية، ووضع خطط استباقية لتطوير الطرق يتوقع ان تشهد ازدحامات مرورية نتيجة التمدد العمراني.
وضعت الجامعة الجديدة في منطقة الشدادية والكليات التابعة للهيئة العامة للتعليم التطبيقي التي يتم إنشاؤها حاليا في منطقة العارضية على طريق الدائري السادس وزارة الأشغال أمام أمر واقع دفعها الى التفكير في تطوير الطريق الذي سيشهد مستقبلا اختناقات مرورية شديدة قد تحوله الى نسخة مكررة لطريق الدائري الرابع.
وكشف وكيل وزارة الاشغال المساعد لقطاع هندسة الطرق المهندس حسين ذياب في تصريح لـ «الراي» عن وجود فكرة لدى الوزارة لتطوير طريق الدائري السادس، بعد إنشاء عدد من المباني والانشاءات الخاصة بالعديد من مؤسسات الدولة، الى جانب الجامعة الجديدة في منطقة الشدادية والكليات التابعة للهيئة العامة للتعليم التطبيقي في منطقة العارضية الصناعية، مبينا بأن الوزارة تسعى دائما الى ايجاد الحلول المناسبة لتطوير شبكة الطرق في الدولة، ورفع مستوى أدائها بما يتناسب والتطور العمراني بها.
وقال ذياب ان «المنشآت الجديدة التي تم انجازها على طريق الدائري السادس اوجدت فكرة تطوير الطريق الذي يحتاج الى وضع دراسة شاملة لحركة المرور على الطريق، وتحديد المواقع والاماكن التي يتوقع ان تشهد كثافة مرورية مستقبلا»، مؤكدا حرص الوزارة على إنشاء طرق سريعة جديدة للمناطق التي تم إنشاؤها أخيراً، الى جانب تطوير الطرق القائمة التي تهدف الى الاسهام في حل المشاكل المرورية الحالية، ووضع خطط استباقية لتطوير الطرق يتوقع ان تشهد ازدحامات مرورية نتيجة التمدد العمراني.