يحكى أن...!

عبدالعزيز الحبيتر


... ورواية جميلة ومميزة لأبيات الشاعر الجميل عبدالعزيز الحبتير، الذي يقدم بين اشراقة شمس وأخرى الدليل المبين بأنه شاعر قادر على سرقة التصفيق والاعجاب والانتظار....!
أنا سواءً كنت واقف وجالس
الصوت هذا ما نسيته من أعوام
صوتٍ يبعثر من دفاع المجالس
ويهز وجداني ويحكم بالإعدام
عليه أنا والذكريات نتخالس
نبكي ودمع عيوننا حزن وهيام
***
نشف ريق الصبر من هالغياب المر
على رجوى رجوع الغالي اللي غاب
حبيبي مو على شاني على شان الخوالي مر
عشان بشوفتك يرجع شباب الشاعر اللي شاب
***
لا تسكبين الياس في فم الآمال
انا من اكواب الشقا مرتوي هم
مادام ما أنت بنت عمٍ ولا خال
وش فايدة دعوتك ليتك ولدعم
***
أدري ظلمتك وصبرك طال وغيابي
وانا بعد ضقت من صبري على غيابك
لكن تأكد بأنك سيد أحبابي
لو كنت انا ماني السيد على أحبابك
أنا سواءً كنت واقف وجالس
الصوت هذا ما نسيته من أعوام
صوتٍ يبعثر من دفاع المجالس
ويهز وجداني ويحكم بالإعدام
عليه أنا والذكريات نتخالس
نبكي ودمع عيوننا حزن وهيام
***
نشف ريق الصبر من هالغياب المر
على رجوى رجوع الغالي اللي غاب
حبيبي مو على شاني على شان الخوالي مر
عشان بشوفتك يرجع شباب الشاعر اللي شاب
***
لا تسكبين الياس في فم الآمال
انا من اكواب الشقا مرتوي هم
مادام ما أنت بنت عمٍ ولا خال
وش فايدة دعوتك ليتك ولدعم
***
أدري ظلمتك وصبرك طال وغيابي
وانا بعد ضقت من صبري على غيابك
لكن تأكد بأنك سيد أحبابي
لو كنت انا ماني السيد على أحبابك