خلال لقاء نظمه «بيتك» مع 60 مورداً
الهنيدي: سوق المركبات يمر بمرحلة استقرار... والمقبل أفضل

طلال الهنيدي





التقى بيت التمويل الكويتي «بيتك» عددا من موردي المركبات بالسوق المحلي في مجالات «السيارات المستعملة والتجارية والقوارب والمعدات البحرية وقطع غيار السيارات» لاستعراض أوضاع وظروف السوق المحلي والمتغيرات التي يمر بها، إضافة الى تعزيز التعاون الاستراتيجي بين «بيتك» وعملائه من موردي المركبات بما يساهم في تفعيل خطط وأهداف الجانبين ودعم قدرات السوق المحلي وتنشيط عجلة الاقتصاد الوطني.
وقال مدير إدارة الخدمات التمويلية في «بيتك» طلال إبراهيم الهنيدي في تصريح صحافي بمناسبة اللقاء الذي جمع «بيتك» مع 60 موردا من المتميزين في مبيعات المركبات خلال العام الحالي إن «بيتك» حريص على التواصل المستمر والفعال مع الموردين في مختلف قطاعات الأعمال المحلية، مؤكدا في هذا الصدد على أن كل لقاء دوري ينظم مع هؤلاء الموردين بمثابة إضافة مهمة للعلاقات بين الجانبين وفي ذات الوقت يعد وقفة ضرورية للتقييم ليستمع كل طرف الى آراء ومطالب الآخر للوقوف على الأداء خلال الفترة الماضية ورسم ملامح خططنا المشتركة للفترة المقبلة للوصول لأفضل مستوى ممكن من التعاون المشترك.
وأشار الهنيدي الى أن هذا اللقاء هو الثاني الذي يعقد خلال العام الحالي مع هذه الشريحة من الموردين، حيث يهمنا دائما التفاعل مع آرائهم ومقترحاتهم رغبة في تحقيق أفضل خدمة ممكنة للسوق وتنشيط مبيعات موردي السيارات التجارية والمستعملة، وتحقيق النمو والاستقرار لأداء «بيتك» التشغيلي»، مشيرا في هذا الصدد الى أنه تم خلال اللقاء تكريم 12 بائعا ممن حققوا أعلى مبيعات على مدار العام 2010 من أجل التحفيز.
وذكر الهنيدي أنه تمت مناقشة أوضاع السوق المحلي في المرحلة الحالية من واقع أداء هؤلاء الموردين، حيث استشعرنا حالة من الاستقرار بدت تسود هذا السوق مع تفاؤل إزاء المرحلة المقبلة، وأبدى عدد من الموردين اقتراحات عدة لتقديم خدمات خاصة بهم وبعملائهم إسهاما في زيادة حجم المبيعات، وهي الاقتراحات التي تؤخذ بعين الاعتبار من قبل «بيتك»، حفاظا على العلاقات المتميزة مع هؤلاء العملاء وتعزيز حصتنا السوقية، معلنا بان «بيتك» بصدد تنظيم حملة ترويجية لمنتج المركبات بغرض تحفيز اداء السوق وخدمة عملائه.
من جهتهم أكد الموردون على دور «بيتك» كشريك استراتيجي وداعم رئيسي لأعمالهم مطالبين في الوقت ذاته بتكثيف الحملات الترويجية التي ينظمها البنك لمردودها الايجابي في تنشيط مبيعاتهم، لاسيما في ضوء قاعدة العملاء الواسعة لـ»بيتك» وتميزه بحضور واسع على مستوى السوق المحلي وأسواق خارجية وما يتمتع به من ثقة لدى جمهور العملاء، وجميعها ميزات تجعل هذه الحملات الترويجية أكثر تأثيرا ونفعا.
وقال مدير إدارة الخدمات التمويلية في «بيتك» طلال إبراهيم الهنيدي في تصريح صحافي بمناسبة اللقاء الذي جمع «بيتك» مع 60 موردا من المتميزين في مبيعات المركبات خلال العام الحالي إن «بيتك» حريص على التواصل المستمر والفعال مع الموردين في مختلف قطاعات الأعمال المحلية، مؤكدا في هذا الصدد على أن كل لقاء دوري ينظم مع هؤلاء الموردين بمثابة إضافة مهمة للعلاقات بين الجانبين وفي ذات الوقت يعد وقفة ضرورية للتقييم ليستمع كل طرف الى آراء ومطالب الآخر للوقوف على الأداء خلال الفترة الماضية ورسم ملامح خططنا المشتركة للفترة المقبلة للوصول لأفضل مستوى ممكن من التعاون المشترك.
وأشار الهنيدي الى أن هذا اللقاء هو الثاني الذي يعقد خلال العام الحالي مع هذه الشريحة من الموردين، حيث يهمنا دائما التفاعل مع آرائهم ومقترحاتهم رغبة في تحقيق أفضل خدمة ممكنة للسوق وتنشيط مبيعات موردي السيارات التجارية والمستعملة، وتحقيق النمو والاستقرار لأداء «بيتك» التشغيلي»، مشيرا في هذا الصدد الى أنه تم خلال اللقاء تكريم 12 بائعا ممن حققوا أعلى مبيعات على مدار العام 2010 من أجل التحفيز.
وذكر الهنيدي أنه تمت مناقشة أوضاع السوق المحلي في المرحلة الحالية من واقع أداء هؤلاء الموردين، حيث استشعرنا حالة من الاستقرار بدت تسود هذا السوق مع تفاؤل إزاء المرحلة المقبلة، وأبدى عدد من الموردين اقتراحات عدة لتقديم خدمات خاصة بهم وبعملائهم إسهاما في زيادة حجم المبيعات، وهي الاقتراحات التي تؤخذ بعين الاعتبار من قبل «بيتك»، حفاظا على العلاقات المتميزة مع هؤلاء العملاء وتعزيز حصتنا السوقية، معلنا بان «بيتك» بصدد تنظيم حملة ترويجية لمنتج المركبات بغرض تحفيز اداء السوق وخدمة عملائه.
من جهتهم أكد الموردون على دور «بيتك» كشريك استراتيجي وداعم رئيسي لأعمالهم مطالبين في الوقت ذاته بتكثيف الحملات الترويجية التي ينظمها البنك لمردودها الايجابي في تنشيط مبيعاتهم، لاسيما في ضوء قاعدة العملاء الواسعة لـ»بيتك» وتميزه بحضور واسع على مستوى السوق المحلي وأسواق خارجية وما يتمتع به من ثقة لدى جمهور العملاء، وجميعها ميزات تجعل هذه الحملات الترويجية أكثر تأثيرا ونفعا.