تربية الكلية

تصغير
تكبير
أمام بوابة كلية التربية في منطقة كيفان اجتمع صباح أمس عدد من السائقين والخدم الذين جلسوا أمام باب الكلية يمضون الوقت على طريقتهم الخاصة في انتظار خروج مخدوميهم من الطلاب والطالبات.

عدسة «الراي» رصدت هذه الصورة لسائقين وخادمات يلعبون «الجنجفة» في الهواء الطلق أمام حرم الكلية، فيما يطرح السؤال نفسه اذا كان وجود السائق ضروريا فما الحاجة إلى وجود الخادمات؟ وإذا كان وجود الاثنين ضروريا لماذا لا يتم توفير استراحات خاصة بهم داخل حرم الكلية بدلا من الجلوس في الشارع بهذا المشهد؟
الأكثر قراءة
يومي
اسبوعي