فهاد العنزي يطالب «الكهرباء» سرعة الاستجابة لإصلاح الأعطال


طالب عضو المجلس البلدي المهندس عبد الله فهاد العنزي وزارة الكهرباء والماء بتوفير الآليات الكافية والسيارات المجهزة في مراكز الطوارئ بالاضافة الى العمالة الفنية الماهرة، ولذلك للاستجابة بسرعة لإصلاح اي خلل في الشبكات الكهربائية والتغلب على الاعطال التي قد تؤدي الى انقطاع التيار الكهربائي، مشيرا الى انه لا يمكن ان يتحمل المواطنون انقطاع التيار الكهربائي لفترات طويلة في هذا الجو الحار خصوصا اثناء الصيام.
وقال المهندس عبد الله فهاد العنزي في تصريح صحافي ان «وزارة الكهرباء والماء تعاني من عدم قدرة الشبكات على تحمل ارتفاع الاحمال مع ارتفاع درجات الحرارة الى مستويات كبيرة خلال فصل الصيف ما يؤدي الى انقطاع مستمر للتيار الكهربائي عن العديد من المناطق، وبالتالي لابد ان تكون فرق الطوارئ بالوزارة مجهزة بالمعدات اللازمة والحديثة لسرعة الاستجابة وإصلاح هذه الاعطال».
وأضاف ان «انقطاع التيار الكهربائي يستغرق وقتا طويلا في بعض المناطق الى حين وصول فرق الطوارئ وإصلاحها للعطل بسبب تدهور الآليات المستخدمة ما يؤخر اعادة التيار الكهربائي الى المناطق المتضررة في حال تعرض احد محولاتها للخلل»، لافتا الى ان بعض المشاكل في المحولات قد لا تتعدى مسألة اصلاحها وإعادة التيار سوى دقائق قليلة ولكن الكهرباء تتأخر في الاصلاح بسبب عدم وجود آلية للوصول الى المحول من مركز الطوارئ التابع له، حيث لا يمكن للفنيين استخدام سياراتهم الخاصة لأن سيارات الطوارئ مجهزة بمفاتيح المحولات في المناطق.
وأشار المهندس فهاد العنزي الى انه لا يوجد في المنطقة الجنوبية سوى سيارتي طوارئ فقط مجهزتين لخدمة المنطقة التي تغذيها مئات المحولات الكهربائية، مشددا على ضرورة تزويد مراكز الطوارئ بآليات اضافية لتغطية الطلب المتزايد، خصوصا في هذه الاوقات من السنة والتي تزداد معها مشاكل الانقطاعات الناتجة عن خلل في الشبكة.
وقال المهندس عبد الله فهاد العنزي في تصريح صحافي ان «وزارة الكهرباء والماء تعاني من عدم قدرة الشبكات على تحمل ارتفاع الاحمال مع ارتفاع درجات الحرارة الى مستويات كبيرة خلال فصل الصيف ما يؤدي الى انقطاع مستمر للتيار الكهربائي عن العديد من المناطق، وبالتالي لابد ان تكون فرق الطوارئ بالوزارة مجهزة بالمعدات اللازمة والحديثة لسرعة الاستجابة وإصلاح هذه الاعطال».
وأضاف ان «انقطاع التيار الكهربائي يستغرق وقتا طويلا في بعض المناطق الى حين وصول فرق الطوارئ وإصلاحها للعطل بسبب تدهور الآليات المستخدمة ما يؤخر اعادة التيار الكهربائي الى المناطق المتضررة في حال تعرض احد محولاتها للخلل»، لافتا الى ان بعض المشاكل في المحولات قد لا تتعدى مسألة اصلاحها وإعادة التيار سوى دقائق قليلة ولكن الكهرباء تتأخر في الاصلاح بسبب عدم وجود آلية للوصول الى المحول من مركز الطوارئ التابع له، حيث لا يمكن للفنيين استخدام سياراتهم الخاصة لأن سيارات الطوارئ مجهزة بمفاتيح المحولات في المناطق.
وأشار المهندس فهاد العنزي الى انه لا يوجد في المنطقة الجنوبية سوى سيارتي طوارئ فقط مجهزتين لخدمة المنطقة التي تغذيها مئات المحولات الكهربائية، مشددا على ضرورة تزويد مراكز الطوارئ بآليات اضافية لتغطية الطلب المتزايد، خصوصا في هذه الاوقات من السنة والتي تزداد معها مشاكل الانقطاعات الناتجة عن خلل في الشبكة.