لوكيشن (13) / تكون «مريّحة ع الآخر» في فترة «البريك»
ياسة: أعددت «مجبوس دجاج» لـ«عيال الفقر» وأحببت «مرق بامية» ملاك

ياسة





|اعداد: شوق الخشتي|
تجمع و«لمة» الفنانين وقت الاستراحة، أثناء تصويرهم للمشاهد التمثيلية في «لوكيشن»- موقع تصوير- مسلسل معين عادة متعارف عليها بين أهل الفن وعزيزة على قلوبهم، اذ يهم البعض للدردشة و«السوالف» و«التغشمر» بينما ينصرف آخرون لأخذ قيلولة، ويتفق الجميع على تناول وجبة الغذاء التي يتفنن أحياناً في اعدادها الفنانين، وفي هذا «البريك» تتعدد المواقف الجميلة والوجبات الغريبة و«السوالف» الطريفة.
«الراي» اقتنصت فرصة هذه العادة لتفتح باب الدردشة في زاوية «طباخ لوكيشن» وتناقش الفنانين عن «بريك» الغذاء في أعمالهم الفنية وما يفضلون تناوله من طعام مع ذكر لأكثر المواقف طرافة التي صادفتهم وأفضل طباخ بين الفنانين وأشدّهم سوءاً.
الممثلة ياسة التي «غشمرت» و«سولفت» مع «الراي» حول أكلات «اللوكيشن»، التي تذوقتها على يد زميلاتها الممثلات. كما تطرّقت الى أجواء مسرحية «شارع الحب» التي واجهت خلالها موقفاً صعباً وطريفاً في الوقت عينه. وهنا التفاصيل:
• ماذا يمثل لك «بريك» غداء الأعمال التي تقومين بتصويرها؟
- غالباً ما أكون «مريّحة ع الآخر» في هذه الفترة وألتزم الهدوء لآخذ قسطاً من الراحة بعد تعب تصوير المشاهد.
• برأيك من أفضل طبّاخ من الفنانين؟
- لم أتذوق «طباخ» الزملاء الا في ما ندر ولكنني لا انسى طبق «مرق البامية» الذي أعدّته الممثلة ملاك.
• ومن أسوأ طبّاخ؟
- «لا تمشكلوني مع زملائي» لم أتذوق طعاماً من اعداد أحد منهم وكان طعمه سيئاً (ضحكت).
• هل سبق لك اعداد وجبة لفريق عمل مسلسل ما؟
- كان ذلك في مسلسل «عيال الفقر» عندما «طبخت» لفريق العمل «مجبوس دجاج» كما انني أعددت لزملائي في مسرحية «شارع الحب» القليل من «مرق البامية المظبوط».
• هل صادفك موقف طريف من مواقف «البريك» الغريبة تذكرينه لنا؟
- «مقالب» فترة «البريك» عديدة أبرزها «دقة الحية» التي أوقعني في شركها أحد الزملاء في مسرحية «شارع الحب» اذ ألقى عليّ «لعبة بلاستيك» لثعبان ولكنني لا أتحمل رؤية «الحياية» فـ«هسترت» وصرخت وركضت الى خارج المسرح إلى ان أخرج هذه اللعبة.
تجمع و«لمة» الفنانين وقت الاستراحة، أثناء تصويرهم للمشاهد التمثيلية في «لوكيشن»- موقع تصوير- مسلسل معين عادة متعارف عليها بين أهل الفن وعزيزة على قلوبهم، اذ يهم البعض للدردشة و«السوالف» و«التغشمر» بينما ينصرف آخرون لأخذ قيلولة، ويتفق الجميع على تناول وجبة الغذاء التي يتفنن أحياناً في اعدادها الفنانين، وفي هذا «البريك» تتعدد المواقف الجميلة والوجبات الغريبة و«السوالف» الطريفة.
«الراي» اقتنصت فرصة هذه العادة لتفتح باب الدردشة في زاوية «طباخ لوكيشن» وتناقش الفنانين عن «بريك» الغذاء في أعمالهم الفنية وما يفضلون تناوله من طعام مع ذكر لأكثر المواقف طرافة التي صادفتهم وأفضل طباخ بين الفنانين وأشدّهم سوءاً.
الممثلة ياسة التي «غشمرت» و«سولفت» مع «الراي» حول أكلات «اللوكيشن»، التي تذوقتها على يد زميلاتها الممثلات. كما تطرّقت الى أجواء مسرحية «شارع الحب» التي واجهت خلالها موقفاً صعباً وطريفاً في الوقت عينه. وهنا التفاصيل:
• ماذا يمثل لك «بريك» غداء الأعمال التي تقومين بتصويرها؟
- غالباً ما أكون «مريّحة ع الآخر» في هذه الفترة وألتزم الهدوء لآخذ قسطاً من الراحة بعد تعب تصوير المشاهد.
• برأيك من أفضل طبّاخ من الفنانين؟
- لم أتذوق «طباخ» الزملاء الا في ما ندر ولكنني لا انسى طبق «مرق البامية» الذي أعدّته الممثلة ملاك.
• ومن أسوأ طبّاخ؟
- «لا تمشكلوني مع زملائي» لم أتذوق طعاماً من اعداد أحد منهم وكان طعمه سيئاً (ضحكت).
• هل سبق لك اعداد وجبة لفريق عمل مسلسل ما؟
- كان ذلك في مسلسل «عيال الفقر» عندما «طبخت» لفريق العمل «مجبوس دجاج» كما انني أعددت لزملائي في مسرحية «شارع الحب» القليل من «مرق البامية المظبوط».
• هل صادفك موقف طريف من مواقف «البريك» الغريبة تذكرينه لنا؟
- «مقالب» فترة «البريك» عديدة أبرزها «دقة الحية» التي أوقعني في شركها أحد الزملاء في مسرحية «شارع الحب» اذ ألقى عليّ «لعبة بلاستيك» لثعبان ولكنني لا أتحمل رؤية «الحياية» فـ«هسترت» وصرخت وركضت الى خارج المسرح إلى ان أخرج هذه اللعبة.