مركز الارتقاء: بإبداع شبابنا نرقى بأمتنا


|كتب عبدالله راشد|
قال مدير مركز الارتقاء لرعاية الشباب التابع لجمعية احياء التراث الاسلامي عبدالرحمن الدمخي ان «المركز تأسس بسواعد شباب كويتيين قبل 11 عاما حاملا رسالة اكتشاف واستثمار طاقات الشباب، وصقل مهاراتهم وخبراتهم من خلال برامج تربوية هادفة، ناهلين من علوم الدين والدنيا، لاخراج جيل شبابي مبدع يسهم في اصلاح وتنمية أسرته ومجتمعه»، مشيرا الى أن «مركز الارتقاء يضع نصب عينيه شعار بابداع شبابنا نرقى بأمتنا».
وأضاف الدمخي في تصريح صحافي بمناسبة مرور 11 عاما على تأسيس المركز أن «2 أغسطس له ذكرى مؤلمة في نفوس جميع الكويتيين والمقيمين لأنها ارتبطت بالغدر والخيانة من جار الشمال، ولكن مؤسسي المركز اتخذوا هذا التاريخ تحديا لصنع الانجاز والنهوض بشبابنا وابداعاتهم حتى نرقى بأمتنا».
وأكد أن «المركز جمع بين الارتقاء بالروح الايمانية وبين تنمية العقول والمهارات الابداعية وبين بناء الأبدان والقوة الجسمانية»، مشيرا الى أن «المركز يأتي كرافد مساند من روافد الدعوة الشبابية نسعى من خلاله الى بناء جيل يجعل نصب عينيه الارتقاء في شتى المجالات».
وأوضح أن «الارتقاء صفة لأصحاب الهمة العالية والطموح المتألق لنيل النجاح والتقدم، لذا حرصنا أن نجعل من الارتقاء عنوانا لنا، ومن معانيه طريقا وسلما، لنرقى بأنفسنا فضلا عمن يشاركنا في سماء التألق والسمو». وأكد أن «المركز تبنى أربعة مشاريع حيوية يستهدف بها فئة الشباب رمز التألق والهمة، فكان مشروع حلة الكرامة سبيلا لرفع الهمة الايمانية والارتقاء بها في نفوس المشاركين حيث يعكفون حاليا على حفظ كتاب الله تعالى حفظا وتجويدا وتلاوة في رحاب البيت العتيق على أيدي محفظين متقنين»، مشيرا الى أن «مشروع عمرة الارتقاء يقيمها المركز سنويا لمدة خمسة أيام في اجازة العيد الوطني يؤدي فيه المشاركون مناسك العمرة وفق كتاب الله وسنة النبي صلى الله عليه وسلم وتربية ايمانية عالية».
قال مدير مركز الارتقاء لرعاية الشباب التابع لجمعية احياء التراث الاسلامي عبدالرحمن الدمخي ان «المركز تأسس بسواعد شباب كويتيين قبل 11 عاما حاملا رسالة اكتشاف واستثمار طاقات الشباب، وصقل مهاراتهم وخبراتهم من خلال برامج تربوية هادفة، ناهلين من علوم الدين والدنيا، لاخراج جيل شبابي مبدع يسهم في اصلاح وتنمية أسرته ومجتمعه»، مشيرا الى أن «مركز الارتقاء يضع نصب عينيه شعار بابداع شبابنا نرقى بأمتنا».
وأضاف الدمخي في تصريح صحافي بمناسبة مرور 11 عاما على تأسيس المركز أن «2 أغسطس له ذكرى مؤلمة في نفوس جميع الكويتيين والمقيمين لأنها ارتبطت بالغدر والخيانة من جار الشمال، ولكن مؤسسي المركز اتخذوا هذا التاريخ تحديا لصنع الانجاز والنهوض بشبابنا وابداعاتهم حتى نرقى بأمتنا».
وأكد أن «المركز جمع بين الارتقاء بالروح الايمانية وبين تنمية العقول والمهارات الابداعية وبين بناء الأبدان والقوة الجسمانية»، مشيرا الى أن «المركز يأتي كرافد مساند من روافد الدعوة الشبابية نسعى من خلاله الى بناء جيل يجعل نصب عينيه الارتقاء في شتى المجالات».
وأوضح أن «الارتقاء صفة لأصحاب الهمة العالية والطموح المتألق لنيل النجاح والتقدم، لذا حرصنا أن نجعل من الارتقاء عنوانا لنا، ومن معانيه طريقا وسلما، لنرقى بأنفسنا فضلا عمن يشاركنا في سماء التألق والسمو». وأكد أن «المركز تبنى أربعة مشاريع حيوية يستهدف بها فئة الشباب رمز التألق والهمة، فكان مشروع حلة الكرامة سبيلا لرفع الهمة الايمانية والارتقاء بها في نفوس المشاركين حيث يعكفون حاليا على حفظ كتاب الله تعالى حفظا وتجويدا وتلاوة في رحاب البيت العتيق على أيدي محفظين متقنين»، مشيرا الى أن «مشروع عمرة الارتقاء يقيمها المركز سنويا لمدة خمسة أيام في اجازة العيد الوطني يؤدي فيه المشاركون مناسك العمرة وفق كتاب الله وسنة النبي صلى الله عليه وسلم وتربية ايمانية عالية».