«الهلال الأحمر» دربت متطوعيها على الإبداع في العمل


نظمت جمعية الهلال الاحمر دورة تدريبية حول « الإبداع في التعامل» تحت رعاية المدير العام نبيل الحافظ وبمشاركة موظفي ومتطوعي الجمعية.
وقال مشرف عام شؤون الشباب في الجمعية المحاضرعبدالرحمن الفريح ان الدورة تهدف الى «التنمية المهنية وتحسين أداء التعامل الأمثل في التعامل مع المتطوعين ومع الجمهور بشكل افضل».
واضاف أن هذه الدورة هي جزء من فعاليات تنظمها الجمعية « لتطوير أداء الموظفين والمتطوعين لضمان استمرار إبداعهم في العمل كونهم ركيزة أساسية داخل الجمعية ويعدون قادة تقع عليهم مسؤولية تطوير العمل ونقله لأفضل حالاته».
وذكر أن الدورة ركزت على أهمية «تحفيز الإبداع في العمل» والذي يصب نحو بذل الجهود وتضافرها للوصول إلى تهيئة الأجواء للتعامل مع الجمهور بشكل افضل.
وقال الفريح «ان الابداع يغني حياة الأفراد ويمنحهم القوة على الإنتاج الأفضل لهم وللآخرين»، مشيرا الى ان الابداع يتمثل في «تطوير مواهب الفرد واستخدامه لقدراته وتوظيفها في إنتاج الجديد المختلف والمفيد».
واضاف ان الابداع في التعامل يستنبط الافكار الجديدة ويساعد الفرد على «الوصول للحل الناجح» كما انه مهارة حياتية يمارسها الفرد يومياً ويمكن تطويرها من خلال عملية التعلم والتدريب.
وذكر الفريح ان الابداع يزيد من تقدم المؤسسات التعليمية وقابليتها للتكيف مع المتغيرات وزيادة المرونة في عملياتها الإدارية والفنية المستمرة كما يساعد على اكتشاف ودعم قدرات الأفراد الذاتية وتوجيهها نحو التطوير.
من جانبه، قال مدير ادارة الكوارث والطوارئ في جمعية الهلال الاحمر يوسف المعراج ان الجمعية « لا تهدف الى الربح» وانما الى تنمية القدرات البشرية للموظفين ومتطوعي الجمعية.
واشار المعراج الى ان الجمعية تمتلك الكادر التعليمي والتدريبي والتدريسي المؤهل تأهيلاً عالياً ويتمتع بالخبرة والتجربة الغنية والطويلة.
وقال مشرف عام شؤون الشباب في الجمعية المحاضرعبدالرحمن الفريح ان الدورة تهدف الى «التنمية المهنية وتحسين أداء التعامل الأمثل في التعامل مع المتطوعين ومع الجمهور بشكل افضل».
واضاف أن هذه الدورة هي جزء من فعاليات تنظمها الجمعية « لتطوير أداء الموظفين والمتطوعين لضمان استمرار إبداعهم في العمل كونهم ركيزة أساسية داخل الجمعية ويعدون قادة تقع عليهم مسؤولية تطوير العمل ونقله لأفضل حالاته».
وذكر أن الدورة ركزت على أهمية «تحفيز الإبداع في العمل» والذي يصب نحو بذل الجهود وتضافرها للوصول إلى تهيئة الأجواء للتعامل مع الجمهور بشكل افضل.
وقال الفريح «ان الابداع يغني حياة الأفراد ويمنحهم القوة على الإنتاج الأفضل لهم وللآخرين»، مشيرا الى ان الابداع يتمثل في «تطوير مواهب الفرد واستخدامه لقدراته وتوظيفها في إنتاج الجديد المختلف والمفيد».
واضاف ان الابداع في التعامل يستنبط الافكار الجديدة ويساعد الفرد على «الوصول للحل الناجح» كما انه مهارة حياتية يمارسها الفرد يومياً ويمكن تطويرها من خلال عملية التعلم والتدريب.
وذكر الفريح ان الابداع يزيد من تقدم المؤسسات التعليمية وقابليتها للتكيف مع المتغيرات وزيادة المرونة في عملياتها الإدارية والفنية المستمرة كما يساعد على اكتشاف ودعم قدرات الأفراد الذاتية وتوجيهها نحو التطوير.
من جانبه، قال مدير ادارة الكوارث والطوارئ في جمعية الهلال الاحمر يوسف المعراج ان الجمعية « لا تهدف الى الربح» وانما الى تنمية القدرات البشرية للموظفين ومتطوعي الجمعية.
واشار المعراج الى ان الجمعية تمتلك الكادر التعليمي والتدريبي والتدريسي المؤهل تأهيلاً عالياً ويتمتع بالخبرة والتجربة الغنية والطويلة.