مزيد يرفض هجوم معصومة على إدارة العلاج بالخارج



أبدى النائب حسين مزيد استغرابه للهجوم الذي شنته النائب الدكتورة معصومة المبارك على ادارة العلاج بالخارج، متسائلا: «ألم تكن هي يوما وزيرة للصحة، فماذا قدمت لهذه الوزارة او لإدارة العلاج بالخارج على وجه التحديد؟».
وقال مزيد في تصريح صحافي «ان ديوان المحاسبة دان وزارة الصحة ابان تقلد معصومة المبارك لحقيبتها على خلفية اختفاء 520 مليون دينار من ميزانية الوزارة لا يعرف الى الآن اين ذهبت! وجدد تساؤله قائلا: «أين ذهبت تلك الاموال وماذا ورثت وزارة الصحة من زمن معصومة؟»، متمنيا عليها اثبات ما هو مفيد بتلك القضية، «اذا كانت تمتلك اي مستند فلتقدمه»، وضرب في ذلك المثل القائل: «من كان بيته من زجاج فلا يرمي الناس بحجر».
وشدد مزيدعلى ان ادارة العلاج بالخارج تعد من أرقى الادارات في الدولة ويرأسها الدكتور محمد المشعان وهو قمة في الرقي سواء في التعامل مع المراجعين او المرضى، إذ انه دائما ما يتعامل بحنكة ملتزما القرارات المعمول بها، فضلا عن التقارير الطبية التي تعرض امامه، مذكرا بأنه لا يملك ان يقبل كل الملفات والطلبات التي ترد اليه، «ادرك بأنه لن يتردد مع الحالات التي تستدعي العلاج بالخارج، بل لا يتريث في ارسالها وعلى وجه السرعة للعلاج، أما اذا ما وجد خلاف ذلك فإنه ملتزم بالقرارات والنظم المتبعة في الوزارة».
وقال مزيد في تصريح صحافي «ان ديوان المحاسبة دان وزارة الصحة ابان تقلد معصومة المبارك لحقيبتها على خلفية اختفاء 520 مليون دينار من ميزانية الوزارة لا يعرف الى الآن اين ذهبت! وجدد تساؤله قائلا: «أين ذهبت تلك الاموال وماذا ورثت وزارة الصحة من زمن معصومة؟»، متمنيا عليها اثبات ما هو مفيد بتلك القضية، «اذا كانت تمتلك اي مستند فلتقدمه»، وضرب في ذلك المثل القائل: «من كان بيته من زجاج فلا يرمي الناس بحجر».
وشدد مزيدعلى ان ادارة العلاج بالخارج تعد من أرقى الادارات في الدولة ويرأسها الدكتور محمد المشعان وهو قمة في الرقي سواء في التعامل مع المراجعين او المرضى، إذ انه دائما ما يتعامل بحنكة ملتزما القرارات المعمول بها، فضلا عن التقارير الطبية التي تعرض امامه، مذكرا بأنه لا يملك ان يقبل كل الملفات والطلبات التي ترد اليه، «ادرك بأنه لن يتردد مع الحالات التي تستدعي العلاج بالخارج، بل لا يتريث في ارسالها وعلى وجه السرعة للعلاج، أما اذا ما وجد خلاف ذلك فإنه ملتزم بالقرارات والنظم المتبعة في الوزارة».