«حرة»... في المنطقة الحرة!

تصغير
تكبير
وجدت الكلاب الضالة في المنطقة الحرة... ضالتها.

واستوطنت وتكاثرت واستمرأت واستفزت وأخافت... ولم يبت بأمر ترحيلها عن المنطقة الحرة التي باتت بمثابة واجهة اقتصادية جديدة وتعج بكبرى المؤسسات التجارية والاعلامية... وحتى مقر وزارة التربية موجود فيها.

الكلاب التي تعوزها التربية وتقطع الطريق على العابرين بسياراتهم تدب الرعب في قلوب من يمر بمحاذاتها سيرا على الاقدام باتت عبئا على الجميع في تلك المنطقة الحيوية.

المستاؤون او «المتلعوذون» من وجود تلك الكلاب اثاروا قضية وجودها في اكثر من مرة مع «البلدية» حسب ما أبلغوه الى «الراي» ولكن لم تتخذ اي اجراءات حتى الآن لإبعادها.

فهل من خطة مستقبلية لـ «تحرير» المنطقة الحرة من الكلاب التي تسرح وتمرح... حرة؟

سؤال برسم الإجابة!
الأكثر قراءة
يومي
اسبوعي