الأولى تبدأ من الساعة الثانية والنصف ظهرا والثانية بعد الإفطار
الشريعان: خطة من فترتين في رمضان لمواجهة الطلب المتزايد على الكهرباء والماء


|كتب علي العلاس|
كشف وزير الكهرباء والماء الدكتور بدر الشريعان عن انتهاء الوزارة من وضع خطتها لمواجهة الطلب المتزايد على الكهرباء والماء خلال شهر رمضان الكريم، مشيرا الى ان الوزارة قسمت خطتها الى فترتين الاولى تبدأ من الساعة الثانية والنصف ظهرا والذي سيتم خلالها تكثيف عملية الترشيد الميداني، والفترة الثانية: بعد الافطار حيث من المتوقع زيادة استهلاك الطاقة الكهربائية خلال هذه الفترة.
وقال الشريعان في تصريح صحافي ان «الوزارة أجرت تنسيقا مع وزارة الاوقاف والشؤون الإسلامية حول الآلية التي سيتم إعتمادها خلال الشهر الكريم»، مؤكدا ان وزارة الكهرباء والماء ستفسح المجال امام وزارة الاوقاف من دون تقييدها بعملية الترشيد حتى يتمكن المواطنون والمقيمون من إقامة الشعائر وصلاة التراويح في المساجد.
واضاف ان «الوزارة تستعد حاليا من خلال وضع كافة قطاعاتها في حال استنفار طوال الشهر الكريم، خصوصا قطاع الطوارئ الذي يقوم بتلقي الشكاوى والبلاغات للتحرك لمواجهة الاعطال في كافة المناطق، بالاضافة الى توفير محولات الطوارئ الكهربائية».
من جهة اخرى عقدت اللجنة التنفيذية لترشيد استهلاك الطاقة الكهربائية والمياه في مؤسسات الدولة اجتماعها الدوري برئاسة وكيل وزارة الكهرباء والماء المهندس أحمد الجسار، وذلك بحضور أعضاء اللجنة ممثلي الوزارات والمؤسسات الحكومية، وعددا من الوكلاء المساعدين في الوزارة.
وتم خلال الاجتماع مناقشة عدد من المحاور والبنود، كما تم تقديم عرض مرئي من شركة Lowenergy الاسترالية لاستعراض التطبيقات الترشيدية الخاصة بأجهزة التكييف والإضاءة المطبقة في استراليا، كما تم استعراض كافة الانجازات الترشيدية من قبل أعضاء اللجنة، فضلا عن استعراض جهود ضباط الاتصال فى التعامل مع كافة الجهات المشاركة.
كشف وزير الكهرباء والماء الدكتور بدر الشريعان عن انتهاء الوزارة من وضع خطتها لمواجهة الطلب المتزايد على الكهرباء والماء خلال شهر رمضان الكريم، مشيرا الى ان الوزارة قسمت خطتها الى فترتين الاولى تبدأ من الساعة الثانية والنصف ظهرا والذي سيتم خلالها تكثيف عملية الترشيد الميداني، والفترة الثانية: بعد الافطار حيث من المتوقع زيادة استهلاك الطاقة الكهربائية خلال هذه الفترة.
وقال الشريعان في تصريح صحافي ان «الوزارة أجرت تنسيقا مع وزارة الاوقاف والشؤون الإسلامية حول الآلية التي سيتم إعتمادها خلال الشهر الكريم»، مؤكدا ان وزارة الكهرباء والماء ستفسح المجال امام وزارة الاوقاف من دون تقييدها بعملية الترشيد حتى يتمكن المواطنون والمقيمون من إقامة الشعائر وصلاة التراويح في المساجد.
واضاف ان «الوزارة تستعد حاليا من خلال وضع كافة قطاعاتها في حال استنفار طوال الشهر الكريم، خصوصا قطاع الطوارئ الذي يقوم بتلقي الشكاوى والبلاغات للتحرك لمواجهة الاعطال في كافة المناطق، بالاضافة الى توفير محولات الطوارئ الكهربائية».
من جهة اخرى عقدت اللجنة التنفيذية لترشيد استهلاك الطاقة الكهربائية والمياه في مؤسسات الدولة اجتماعها الدوري برئاسة وكيل وزارة الكهرباء والماء المهندس أحمد الجسار، وذلك بحضور أعضاء اللجنة ممثلي الوزارات والمؤسسات الحكومية، وعددا من الوكلاء المساعدين في الوزارة.
وتم خلال الاجتماع مناقشة عدد من المحاور والبنود، كما تم تقديم عرض مرئي من شركة Lowenergy الاسترالية لاستعراض التطبيقات الترشيدية الخاصة بأجهزة التكييف والإضاءة المطبقة في استراليا، كما تم استعراض كافة الانجازات الترشيدية من قبل أعضاء اللجنة، فضلا عن استعراض جهود ضباط الاتصال فى التعامل مع كافة الجهات المشاركة.