إحالة عبد ربه للتحقيق ومنعه من السفر إلى ألمانيا للعلاج
تعادل الأهلي وتعثر الإسماعيلي ... أفريقياً
محمد محسن أبو جريشه أمام الشبيبه (رويترز)
| القاهرة - من ياسر قاسم وإبراهيم كمال وسهام حلوة |
تعادل الأهلي مع هارتلاند النيجيري بهدف لكل منهما في نيجيريا، بينما خسر الإسماعيلي أمام شبيبة القبائل الجزائري بهدف للاشيء في الإسماعيلية في الجولة الأولى لمباريات المجموعة الثانية بدوري الأبطال الأفريقي، التي أقيمت مباراتاها أول من أمس ليتصدر الشبيبة قمة المجموعة برصيد 3 نقاط، ويأتي الأهلي في المركز الثاني بالمشاركة مع هارتلاند بنقطة التعادل، ويقبع الإسماعيلي في ذيل المجموعة بلا نقاط.
وفيما بدا المدير الفني للأهلي حسام البدري راضيا بالتعادل خرج نظيره في الفريق النيجيري سامسون غير سعيد لفقدان نقطتين على ملعبه.
وأعرب المدير الفني للإسماعيلي فوتا عن حزنه للخسارة، وألقى بالمسؤولية على الإدارة لعدم تعاقدها مع مهاجمين، كما خرج الجهاز الفني للشبيبة سعيدا للفوز غير المتوقع الذي تحقق خارج ملعبهم.
حسام البدري، أكد أن التعادل جاء وسط ظروف صعبة عانى منها الفريق قبل المباراة.
وأكد البدري أنه اعتمد في الشوط الأول على أسلوب دفاعي قبل الاعتماد على الأوراق الرابحة الهجومية التي كان يحتفظ بها على دكة البدلاء في الشوط الثاني.
مشيرا إلى أن مشاركة محمد بركات وحسام غالي في الشوط الثاني منحت فريقه الكثير من القوة الهجومية، وساهمت في وصولنا لهدف التعادل.
وقال إنه راضٍ عن النتيجة في ظل صعوبة الخروج بفوز من معقل هارتلاند، كما أننا نتبع سياسة النفس الطويل في جمع النقاط بالمجموعة.
أما مدرب هارتلاند سامسون سياسيا فأرجع فشل لاعبيه في الحفاظ على تقدمهم إلى خبرة «الشياطين الحمر» الأفريقية.
وأكد سياسيا أن هدف فريقه التأهل إلى الدور المقبل في دوري أبطال أفريقيا على الرغم من منافسة الأهلي والإسماعيلي وشبيبة القبائل، وأن هذا التعادل لن يثنينا عن تحقيق هذا الهدف.
كان الأهلي تعادل مع هارتلاند النيجيري بهدف لكل منهما، حيث تقدم أصحاب الأرض أولا عن طريق بيلو كوفور في الدقيقة 49 وتعادل محمد أبوتريكة للأهلي في الدقيقة 75 من ركلة جزاء.
وسيطر الفريق النيجيري على مجريات الشوط الأول الذي انتهى بالتعادل السلبي من دون أهداف، ولم يظهر الأهلي بمستواه، وساعد على ذلك أرضية الملعب السيئة التي تأثر بها أداء الفريقين معا.
جاءت بداية اللقاء حماسية من هارتلاند الذي حاول لاعبوه مباغتة ضيوفهم في الدقائق الأولى، ولكن اتسمت هجماتهم بالعشوائية في الأداء ولم يظهر الأهلي هجوميا حتى الدقيقة 20، التي سدد فيها محمد فضل تصويبة متوسطة ذهبت إلى أيدي الحارس النيجيري بسهولة، وعاد هارتلاند للاستحواذ مرة أخرى معتمدا على الكرات العرضية التي لم يجد شريف إكرامي أي صعوبة في التصدي لها، كما عادت محاولات الأهلي الهجومية في الدقيقة 33 عندما سدد شريف عبدالفضيل تصويبة بعيدة المدى من ضربة حرة مباشرة ارتدت من حارس هارتلاند لتصل إلى أحمد شكري القادم من الخلف، ولكنه سدد في جسد الحارس مرة أخرى.
وضاعف هارتلاند في الشوط الثاني من ضغطه بحثا عن الهدف، وتحقق له ما أراد في الدقيقة 49 عندما كسر أوباجي مصيدة التسلل الأهلاوية لتصل الكرة إلى بيلو المنفرد تماما بالمرمى ليتمكن من وضع الكرة بسهولة بالغة في الشباك الخالية، وكادوا أن يضاعفوا النتيجة في الدقيقة 53 عندما أطلق بو تسديدة رائعة فشل إكرامي في الوصول إليها، ولكن العارضة كانت بالمرصاد لتمنع الهدف الثاني، وواصل هارتلاند ضغطه الشديد وسدد جوزيف جاكسون كرة قوية من الجهة اليسرى في الدقيقة 55 تصدى لها إكرامي بصعوبة بالغة.
وحاول الجهاز الفني للأهلي تنشيط الجانب الهجومي، وأشرك حسام غالي ومحمد بركات.
وتأتي الدقيقة 75 لتحمل الفرج للفريق الأحمر عندما انفرد بركات من الجهة اليسرى، ولكن تتم عرقلته من مدافع هارتلاند إيمانويل ليحتسب حكم اللقاء ركلة جزاء صحيحة للفريق المصري تصدى لها أبوتريكة لتنفيذها بنجاح محرزا هدف التعادل، وبعد المباراة مباشرة، طوى الأهلي بطل الدوري المصري صفحتها ودخل في معسكر استعدادا لمباراة السوبر المصري الأحد المقبل مع حرس الحدود بطل الكأس.
خسارة مفاجئة للدراويش
وفي مصر، باتت مدينة الإسماعيلية ليلة حزينة جدا بعد الخسارة المفاجئة التي تلقاها فريقها أمام شبيبة القبائل الجزائري بهدف للاشيء في افتتاح مباريات الفريقين في دوري المجموعات.
وقد ألقى المدير الفني للإسماعيلي مارك فوتا بمسؤولية الهزيمة على فشل النادي في تدعيم خط هجوم الدراويش قبل المباراة، وقال أنا محبط جدا من النتيجة، ولا أجد مبررا لهذه الخسارة.
مضيفا لم يستثمر اللاعبون الفرص التي لاحت لهم، وكان من الطبيعي أن يستقبل مرمانا هدفا.
وقال ليس كافيا أبدا أن يلعب فريق في بطولة أفريقيا باثنين من المهاجمين فقط، لابد أن ندعم الإسماعيلي باثنين مثلهما وتحسين الصفوف من الناحية الهجومية بصورة أكبر، مؤكدا أن الفريق لم يتأثر بغياب حسني عبدربه، على الرغم من أهميته كلاعب لكن المشكلة كانت فقط في خط الهجوم.
ونفى المدير الفني الهولندي أن تكون شكواه من قائمة الفريق نابعة من الخسارة أمام الشبيبة فقط، وأكد أنه طالب في أكثر من مناسبة التعاقد مع مهاجمين.
وقال فوتا أمامنا 3 أسابيع قبل مباراتنا مع الأهلي في الجولة الثانية، وعلى الإدارة أن تدعم الفريق بمهاجمين ونحن سنكثف استعدادات الفريق للمباراة.
أما المدير الفني لشبيبة القبائل آلان جيجر فقد أشاد بتنفيذ لاعبيه للخطة الدفاعية التي لعب بها، وكان نتيجتها هذا الفوز الغالي، وقال لا يهم ما إذا كنا لعبنا بخطة دفاعية أو هجومية، المهم أننا حققنا هدفنا وانتصرنا.
مشيرا إلى أنه أعد فريقه للمباراة جيدا، ومؤكدا أن الفوز يساوي الكثير لفريقه، وقال حققنا الهدف بنسبة 100 في المئة، وهذا ما يعنيني والدفاع ليس عيبا.
وكان الفريق الجزائري تمكن من إلحاق الخسارة بالإسماعيلي في المباراة التي احتضنها ملعب الأخير، وأحرز لاعب الشبيبة بلكام السعيد هدف فريقه في الدقيقة 74 من زمن المباراة، ولم يتمكن الدراويش من تعديل النتيجة.
من ناحية أخرى، قرر مجلس إدارة نادي الإسماعيلي إحالة لاعب وسط الفريق حسني عبدربه إلى التحقيق وخصم 10 في المئة من مستحقاته المالية، ومنعه من السفر إلى ألمانيا للعلاج، بعدما تعدى اللاعب باليد والألفاظ على أعضاء المجلس.
وكان عبدربه قد اعتدى بألفاظ خارجة ضد أعضاء مجلس الإدارة أثناء اجتماعهم مع محافظ الإسماعيلية عبدالجليل الفخراني ورئيس المجلس القومي للرياضة حسن صقر بعد الخسارة لعدم صرفهم الشيك الخاص بسفره إلى ألمانيا لإجراء جراحة الرباط الصليبي، كما حطم زجاج غرفة الاجتماع بواسطة العكاز الذي يستند عليه من الإصابة.
وفي المجموعة الاولى عاد مازيمبي الكونغولي حامل اللقب بفوز ثمين من هراري بعد تغلبه على مضيفه ديناموز من زيمبابوي 2 -صفر .
ويدين مازيمبي بفوزه الى الزامبي غيفن سينغولوما الذي سجل هدفي المباراة في الدقيقتين 16 و32.
وتصدر مازيمبي المجموعة بفارق هدف عن الترجي التونسي الذي فاز على مضيفه وفاق سطيف الجزائري 1 -صفر.
وتقام الجولة الثانية في 30 و31 الشهر الجاري حيث يحل وفاق سطيف ضيفا على مازيمبي في مباراة صعبة للغاية، فيما يلعب الترجي مع ضيفه ديناموز.
تعادل الأهلي مع هارتلاند النيجيري بهدف لكل منهما في نيجيريا، بينما خسر الإسماعيلي أمام شبيبة القبائل الجزائري بهدف للاشيء في الإسماعيلية في الجولة الأولى لمباريات المجموعة الثانية بدوري الأبطال الأفريقي، التي أقيمت مباراتاها أول من أمس ليتصدر الشبيبة قمة المجموعة برصيد 3 نقاط، ويأتي الأهلي في المركز الثاني بالمشاركة مع هارتلاند بنقطة التعادل، ويقبع الإسماعيلي في ذيل المجموعة بلا نقاط.
وفيما بدا المدير الفني للأهلي حسام البدري راضيا بالتعادل خرج نظيره في الفريق النيجيري سامسون غير سعيد لفقدان نقطتين على ملعبه.
وأعرب المدير الفني للإسماعيلي فوتا عن حزنه للخسارة، وألقى بالمسؤولية على الإدارة لعدم تعاقدها مع مهاجمين، كما خرج الجهاز الفني للشبيبة سعيدا للفوز غير المتوقع الذي تحقق خارج ملعبهم.
حسام البدري، أكد أن التعادل جاء وسط ظروف صعبة عانى منها الفريق قبل المباراة.
وأكد البدري أنه اعتمد في الشوط الأول على أسلوب دفاعي قبل الاعتماد على الأوراق الرابحة الهجومية التي كان يحتفظ بها على دكة البدلاء في الشوط الثاني.
مشيرا إلى أن مشاركة محمد بركات وحسام غالي في الشوط الثاني منحت فريقه الكثير من القوة الهجومية، وساهمت في وصولنا لهدف التعادل.
وقال إنه راضٍ عن النتيجة في ظل صعوبة الخروج بفوز من معقل هارتلاند، كما أننا نتبع سياسة النفس الطويل في جمع النقاط بالمجموعة.
أما مدرب هارتلاند سامسون سياسيا فأرجع فشل لاعبيه في الحفاظ على تقدمهم إلى خبرة «الشياطين الحمر» الأفريقية.
وأكد سياسيا أن هدف فريقه التأهل إلى الدور المقبل في دوري أبطال أفريقيا على الرغم من منافسة الأهلي والإسماعيلي وشبيبة القبائل، وأن هذا التعادل لن يثنينا عن تحقيق هذا الهدف.
كان الأهلي تعادل مع هارتلاند النيجيري بهدف لكل منهما، حيث تقدم أصحاب الأرض أولا عن طريق بيلو كوفور في الدقيقة 49 وتعادل محمد أبوتريكة للأهلي في الدقيقة 75 من ركلة جزاء.
وسيطر الفريق النيجيري على مجريات الشوط الأول الذي انتهى بالتعادل السلبي من دون أهداف، ولم يظهر الأهلي بمستواه، وساعد على ذلك أرضية الملعب السيئة التي تأثر بها أداء الفريقين معا.
جاءت بداية اللقاء حماسية من هارتلاند الذي حاول لاعبوه مباغتة ضيوفهم في الدقائق الأولى، ولكن اتسمت هجماتهم بالعشوائية في الأداء ولم يظهر الأهلي هجوميا حتى الدقيقة 20، التي سدد فيها محمد فضل تصويبة متوسطة ذهبت إلى أيدي الحارس النيجيري بسهولة، وعاد هارتلاند للاستحواذ مرة أخرى معتمدا على الكرات العرضية التي لم يجد شريف إكرامي أي صعوبة في التصدي لها، كما عادت محاولات الأهلي الهجومية في الدقيقة 33 عندما سدد شريف عبدالفضيل تصويبة بعيدة المدى من ضربة حرة مباشرة ارتدت من حارس هارتلاند لتصل إلى أحمد شكري القادم من الخلف، ولكنه سدد في جسد الحارس مرة أخرى.
وضاعف هارتلاند في الشوط الثاني من ضغطه بحثا عن الهدف، وتحقق له ما أراد في الدقيقة 49 عندما كسر أوباجي مصيدة التسلل الأهلاوية لتصل الكرة إلى بيلو المنفرد تماما بالمرمى ليتمكن من وضع الكرة بسهولة بالغة في الشباك الخالية، وكادوا أن يضاعفوا النتيجة في الدقيقة 53 عندما أطلق بو تسديدة رائعة فشل إكرامي في الوصول إليها، ولكن العارضة كانت بالمرصاد لتمنع الهدف الثاني، وواصل هارتلاند ضغطه الشديد وسدد جوزيف جاكسون كرة قوية من الجهة اليسرى في الدقيقة 55 تصدى لها إكرامي بصعوبة بالغة.
وحاول الجهاز الفني للأهلي تنشيط الجانب الهجومي، وأشرك حسام غالي ومحمد بركات.
وتأتي الدقيقة 75 لتحمل الفرج للفريق الأحمر عندما انفرد بركات من الجهة اليسرى، ولكن تتم عرقلته من مدافع هارتلاند إيمانويل ليحتسب حكم اللقاء ركلة جزاء صحيحة للفريق المصري تصدى لها أبوتريكة لتنفيذها بنجاح محرزا هدف التعادل، وبعد المباراة مباشرة، طوى الأهلي بطل الدوري المصري صفحتها ودخل في معسكر استعدادا لمباراة السوبر المصري الأحد المقبل مع حرس الحدود بطل الكأس.
خسارة مفاجئة للدراويش
وفي مصر، باتت مدينة الإسماعيلية ليلة حزينة جدا بعد الخسارة المفاجئة التي تلقاها فريقها أمام شبيبة القبائل الجزائري بهدف للاشيء في افتتاح مباريات الفريقين في دوري المجموعات.
وقد ألقى المدير الفني للإسماعيلي مارك فوتا بمسؤولية الهزيمة على فشل النادي في تدعيم خط هجوم الدراويش قبل المباراة، وقال أنا محبط جدا من النتيجة، ولا أجد مبررا لهذه الخسارة.
مضيفا لم يستثمر اللاعبون الفرص التي لاحت لهم، وكان من الطبيعي أن يستقبل مرمانا هدفا.
وقال ليس كافيا أبدا أن يلعب فريق في بطولة أفريقيا باثنين من المهاجمين فقط، لابد أن ندعم الإسماعيلي باثنين مثلهما وتحسين الصفوف من الناحية الهجومية بصورة أكبر، مؤكدا أن الفريق لم يتأثر بغياب حسني عبدربه، على الرغم من أهميته كلاعب لكن المشكلة كانت فقط في خط الهجوم.
ونفى المدير الفني الهولندي أن تكون شكواه من قائمة الفريق نابعة من الخسارة أمام الشبيبة فقط، وأكد أنه طالب في أكثر من مناسبة التعاقد مع مهاجمين.
وقال فوتا أمامنا 3 أسابيع قبل مباراتنا مع الأهلي في الجولة الثانية، وعلى الإدارة أن تدعم الفريق بمهاجمين ونحن سنكثف استعدادات الفريق للمباراة.
أما المدير الفني لشبيبة القبائل آلان جيجر فقد أشاد بتنفيذ لاعبيه للخطة الدفاعية التي لعب بها، وكان نتيجتها هذا الفوز الغالي، وقال لا يهم ما إذا كنا لعبنا بخطة دفاعية أو هجومية، المهم أننا حققنا هدفنا وانتصرنا.
مشيرا إلى أنه أعد فريقه للمباراة جيدا، ومؤكدا أن الفوز يساوي الكثير لفريقه، وقال حققنا الهدف بنسبة 100 في المئة، وهذا ما يعنيني والدفاع ليس عيبا.
وكان الفريق الجزائري تمكن من إلحاق الخسارة بالإسماعيلي في المباراة التي احتضنها ملعب الأخير، وأحرز لاعب الشبيبة بلكام السعيد هدف فريقه في الدقيقة 74 من زمن المباراة، ولم يتمكن الدراويش من تعديل النتيجة.
من ناحية أخرى، قرر مجلس إدارة نادي الإسماعيلي إحالة لاعب وسط الفريق حسني عبدربه إلى التحقيق وخصم 10 في المئة من مستحقاته المالية، ومنعه من السفر إلى ألمانيا للعلاج، بعدما تعدى اللاعب باليد والألفاظ على أعضاء المجلس.
وكان عبدربه قد اعتدى بألفاظ خارجة ضد أعضاء مجلس الإدارة أثناء اجتماعهم مع محافظ الإسماعيلية عبدالجليل الفخراني ورئيس المجلس القومي للرياضة حسن صقر بعد الخسارة لعدم صرفهم الشيك الخاص بسفره إلى ألمانيا لإجراء جراحة الرباط الصليبي، كما حطم زجاج غرفة الاجتماع بواسطة العكاز الذي يستند عليه من الإصابة.
وفي المجموعة الاولى عاد مازيمبي الكونغولي حامل اللقب بفوز ثمين من هراري بعد تغلبه على مضيفه ديناموز من زيمبابوي 2 -صفر .
ويدين مازيمبي بفوزه الى الزامبي غيفن سينغولوما الذي سجل هدفي المباراة في الدقيقتين 16 و32.
وتصدر مازيمبي المجموعة بفارق هدف عن الترجي التونسي الذي فاز على مضيفه وفاق سطيف الجزائري 1 -صفر.
وتقام الجولة الثانية في 30 و31 الشهر الجاري حيث يحل وفاق سطيف ضيفا على مازيمبي في مباراة صعبة للغاية، فيما يلعب الترجي مع ضيفه ديناموز.
