مستشفى جابر الأحمد يحصل على أحدث أجهزة الرنين المغناطيسي
قسم الرنين المغناطيسي في المستشفى العسكري
أعلن مستشفى جابر الأحمد للقوات المسلحة عن افتتاح قسم الأشعة بالرنين المغناطيسي، والذي روعي فيه أحدث المستجدات في مجال توفير راحة المريض وطمأنته وتعزيز ثقته في الخدمة والعلاج، حيث تم الاهتمام بأدق التفاصيل في إنشاء وتجهيز قسم الأشعة وفق أحدث المعايير والتوصيات العالمية.
وأشارت ادارة المستشفى في بيان لها أنه تم تزويد القسم الجديد بأحدث الأجهزة من الجيل الثاني للرنين المغناطيسي، ويتفوق الجهاز الجديد على الأجهزة من الأجيال السابقة بكونه ليس مغلقا ولا يجبر المريض على الدخول إلى نفق الجهاز والذي كان يشكل صعوبة ومعاناة جسمانية للمرضى ذوي الأجسام الكبيرة فضلا عن أعداد غير قليلة من المرضى ممن يعانون من صعوبة في التواجد داخل أماكن مغلقة.
وزادت أن «الجهاز الجديد لا يشكل أي عائق لكل أنواع المرضى، كما أنه ذات قدرة على إجراء كافة الفحوصات المطلوبة بأقل قدر من التعرض للأشعة المغناطيسية، حيث كانت الأجهزة القديمة تعمل بطاقة إشعاعية قدرها (1.5) تيسلا، أما الجهاز الجديد فلا يحتاج إلا (0.35) تيسلا، ويعتبر هذا إنجازا تقنيا كبيرا في مجال استخدام الأشعة المغناطيسية للتشخيص الطبي، مما يعطي الجهاز القدرة على إجراء فحوصات المخ والأعصاب والجهاز الحركي والغدد والقلب والجهاز الهضمي».
وبينت أن «قسم الأشعة بالرنين المغناطيسي احتوى على جهازين جديدين من أحدث ما توصلت إليه تقنية الأشعة السينية المقطعية، ويمكنها إجراء كافة الفحوصات الإشعاعية بالصبغة، وتوفير صورة ملونة ثلاثية الأبعاد لجميع شرايين الجسم وأوعيته الدموية»، مشيرة الى أن قسم الرنين المغناطيسي يمكنه وبكل ثقة أن يوضع في مقدمة أرقى أقسام الأشعة التشخيصية في الكويت.
وأشارت ادارة المستشفى في بيان لها أنه تم تزويد القسم الجديد بأحدث الأجهزة من الجيل الثاني للرنين المغناطيسي، ويتفوق الجهاز الجديد على الأجهزة من الأجيال السابقة بكونه ليس مغلقا ولا يجبر المريض على الدخول إلى نفق الجهاز والذي كان يشكل صعوبة ومعاناة جسمانية للمرضى ذوي الأجسام الكبيرة فضلا عن أعداد غير قليلة من المرضى ممن يعانون من صعوبة في التواجد داخل أماكن مغلقة.
وزادت أن «الجهاز الجديد لا يشكل أي عائق لكل أنواع المرضى، كما أنه ذات قدرة على إجراء كافة الفحوصات المطلوبة بأقل قدر من التعرض للأشعة المغناطيسية، حيث كانت الأجهزة القديمة تعمل بطاقة إشعاعية قدرها (1.5) تيسلا، أما الجهاز الجديد فلا يحتاج إلا (0.35) تيسلا، ويعتبر هذا إنجازا تقنيا كبيرا في مجال استخدام الأشعة المغناطيسية للتشخيص الطبي، مما يعطي الجهاز القدرة على إجراء فحوصات المخ والأعصاب والجهاز الحركي والغدد والقلب والجهاز الهضمي».
وبينت أن «قسم الأشعة بالرنين المغناطيسي احتوى على جهازين جديدين من أحدث ما توصلت إليه تقنية الأشعة السينية المقطعية، ويمكنها إجراء كافة الفحوصات الإشعاعية بالصبغة، وتوفير صورة ملونة ثلاثية الأبعاد لجميع شرايين الجسم وأوعيته الدموية»، مشيرة الى أن قسم الرنين المغناطيسي يمكنه وبكل ثقة أن يوضع في مقدمة أرقى أقسام الأشعة التشخيصية في الكويت.
